صورة-1
الركض هو الهروب من شيء معين تواجهية فالحقيقه و لكنك ستنجينمنة ان شاء الله لقولة تعالى ” ففررت منكم لما خفتكم ” … صدق الله العظيم و الركض على الرجلين يدل على سرعه تحقيق الحاجه و المطلب الذي تريدية اما الركض حافيه القدمين فهو السرعه و السعى و راء شيئ تحبين ان يتحقق سريعا بامر الله اسال الله عز و جل ان يهدئ قلبك و يريح بالك و ان يرزقك الزوج الصالح و كل فتيات المسلمين اللهم امين يارب العالمين …
الركض: علي الدابه او علي الرجلين دال علي سرعه ما يطلبه، و علي النجاه و الامن ممن يخافه، لقول موسى، كما اخبر عنة تعالي فالقران: ” ففررت منكم لما خفتكم ” الا ان يصبح هربة من الله تعالي او من ملك الموت فانة مدرك هالك، و بلوغ الغايات و المني و الكمال، دال علي النقص و الزوال.
اما الهرولة: فاى موضع كان، فظفر بالعدو. و القصد فالمشى تواضع للة تعالي لقوله: ” اقصد فمشيك ” . و الغيبه فالارض: من غير حفر اذا طال عمقها و ظن انه يموت بها و لا يصعد منها، مخاطره بالنفس و تغرير فيها فطلب الدنيا، او الموت فذلك.
و ان راي كانة يمشى مستويا: فانة يطلب شرائع الاسلام و يرزق خيرا. فان راي كانة يمشى فالسوق، دل علي ان فيدة و صية. و ان كان اهلا للوصيه نالها لقولة تعالى: (مال ذلك الرسول ياكل الاكل و يمشى فالاسواق). فان راي كانة يمشى حافيا، دل علي حسن دينه، و ذهاب غمه. و قيل ان هذة الرؤيا تدل علي مصيبه فالمراه و طلاقها.
اما القفز: فمن راي كانة يقفز قفزات فالارض بفرد رجل لعلة بة لا يقدر معها علي المشي، فانة يصيبة نائبه يذهب بها نص ما له، و يتعيش بالباقى فمشقه و تعب.
والوثوب: فمن راي كانة و ثب الي رجل، فانة يغلبة و يقهره، لان الوثوب يدل علي القوة، و قوه الانسان فقدميه. فان راي كانة و ثب من مكان الي خير منه، فانة يتحول من حال الي حال ارفع منة عاجلا، فان راي كانة و ثب من الارض حتي بلغ قرب السماء، سافر حتي و افي مكة.
