صورة-1
ب صدق انا حزينه !
و جميع سبب حزنى هى انت .. .
ما عاد باستطاعتى تجاهل صدماتى المتتاليه بك ،
و اقسم لك انك ربما تماديت بقتلى جدا جدا ..
و اننى ما استحقيت منك جميع ما حدث .
قلت اننى لن [ اهون ] عليك ابدا يوما ما في صدقتك ،
و قلت اننى شيئ منك و انك لن تتركنى ابدا و صدقتك كذلك .
اخبرنى اذن ما الذي يحدث الان ؟
لم بت تري الحزن ينهش بى و لا تحرك ساكنا ؟
و لم رميت بى فكهوف الوحده و الخوف و ما عدت الي
طلبتك ى عبد المجيد
لاعاد تغنى لى [ حبايبنا و ش الدنيا بلاكم ] الحبايب راحوا / و الدنيا ا ا سودت ب عينى ,
ماكرهتك بس “عفت طاريك”
يومك نسيت اللى مضا ,, و خنت الوفا
صدقنى ما ودى اهينك و اجاريك ..
بس قالها راشد / ” قلبى من الحب اكتفى
لاتحسب انى فرحيلك توفيت ..
فغيبتك …
اقدرر ادبر اامورى ..|
هجررت حاجات كثييره
من بعدك …
من ضمنها كانت تفاصييل جرحك ..
فينى قليل
من الفرح ,
و اغلب تفاصيلى زحام
ما بين : جرح , معاتبه , احساس , و شويه ارق .
مديت اصابع و حدتى , ب خطف من الراحه كلام ..
ينتشلنى من منفي الحزن , لين اشعر ب كلى غرق !
قمه الالم .. .
ان تكتشف بعد عمر من الوفاء ،
انك ما كنت بهم سوي [ مرحله ] :
تفصل ما بين خيانة مضت منهم و خيانة اتيه لهم …
سيمرك المى ..
و ستعرف حرقه الدمعات ،
و ستتجرع مراره الحسره ..
و ستزورك ارتجافه الاضلع .. .
و ستسال عن حزنى ،
في ان كنت ربما رحلت عنى بسهوله .. .
كيف سترحل عن [ دين تدان ] ؟
كان ينبغى عليك
ان تعلمنى كيف ؟؟
اواجة جميع ذلك الالم بعدك .
لم ربما اعود لك ؟
و انا ربما اشتعلت يوما ب حبك ،
و [ انطفات ] بعدين الف مره حسره عليك !
- تويتر غصة حزن