يوسف ادريس pdf

 

صورة-1

 






يوسف ادريس على (19 ما يو 1927 – 1 اغسطس 1991)، كاتب قصصي، مسرحي، و روائى مصرى و لد سنه 1927 فالبيروم التابعه لمركزفاقوس، مصر و توفى ف1 اغسطس عام 1991 عن عمر يناهز 64 عام. و ربما حاز علي بكالوريوس الطب عام 1947 و ف1951 تخصص فالطب النفسي.

حياته


و لد يوسف ادريس ف19 ما يو 1927 و كان و الدة متخصصا فاستصلاح الاراضى و لذلك كان متاثرا بكثره تنقل و الدة و عاش بعيدا عن المدينه و ربما ارسل ابنة الكبير (يوسف) ليعيش مع جدتة فالقرية.


لما كانت الكيمياء و العلوم تجتذب يوسف فقد اراد ان يصبح طبيبا. و فسنوات دراستة بكليه الطب اشترك فمظاهرات كثيره ضد المستعمرين البريطانيين و نظام الملك فاروق. و ف1951 صار السكرتير التنفيذى للجنه الدفاع عند الطلبة، بعدها سكرتيرا للجنه الطلبة. و بهذة الصفه نشر مجلات ثوريه و سجن و ابعد عن الدراسه عده اشهر. و كان خلال دراستة للطب ربما حاول كتابه قصتة القصيره الاولى، التي لاقت شهره كبيره بين زملائه.


عمل كطبيب بالقصر العينى 1951-1960؛ حاول ممارسه الطب النفسانى سنه 1956، مفتش صحة، بعدها صحفى محرر بالجمهورية، 1960، كاتب بجريده الاهرام، 1973 حتي عام 1982.


سافر عده مرات الي جل العالم العربى و زار (بين 1953 و 1980) كلا من فرنسا، انجلترا، امريكا و اليابان و تايلندا و سنغافوره و بلاد جنوب شرق اسيا. عضو جميع من نادى القصه و جمعيه الادباء و اتحاد الكتاب و نادى القلم الدولي.


حياتة الشخصية


متزوج من السيده رجاء الرفاعى و له ثلاثه اولاد المهندس سامح و المرحوم بهاء و السيده نسمة.


حياتة الادبية

منذ سنوات الدراسه الجامعيه و هو يحاول نشر كتاباته. و بدات قصصة القصيره تخرج فالمصرى و روز اليوسف. و ف1954 ظهرت مجموعتة ارخص الليالي. و ف1956 حاول ممارسه الطب النفسى و لكنة لم يلبث ان تخلي عن ذلك المقال و واصل مهنه الطب حتي 1960 الي ان انسحب منها و عين محررا بجريده الجمهوريه و قام باسفار فالعالم العربى فيما بين 1956-1960. ف1957 تزوج يوسف ادريس.


ف1961 انضم الي المناضلين الجزائريين فالجبال و حارب معارك استقلالهم سته اشهر و اصيب بجرح و اهداة الجزائريون و ساما اعرابا عن تقديرهم لجهودة فسبيلهم و عاد الي مصر، و ربما صار صحفيا معترفا بة حيث نشر روايات قصصية، و قصصا قصيرة، و مسرحيات.


و ف1963 حصل علي و سام الجمهوريه و اعترف بة ككاتب من اهم كتاب عصره. الا ان النجاح و التقدير او الاعتراف لم يخلصة من انشغالة بالقضايا السياسية، و ظل مثابرا علي التعبير عن راية بصراحة، و نشر ف1969 المخططين منتقدا بها نظام عبدالناصر و منعت المسرحية، و ان ظلت قصصة القصيره و مسرحياتة غير السياسيه تنشر فالقاهره و فبيروت. و ف1972، اختفي من الساحه العامة، علي اثر تعليقات له علنيه ضد الوضع السياسى فعصر السادات و لم يعد للظهور الا بعد حرب اكتوبر 1973 عندما اصبح منكبيرة كتاب جريده الاهرام.


الجوائز


حصل علي جميع من و سام الجزائر (1961)


و سام الجمهوريه (1963 و 1967)


و سام العلوم و الفنون من الطبقه الاولي (1980)

مؤلفاته


قصص


ارخص ليالي، رة، سلسله “الكتاب الكبير الذهبي”، روز اليوسف، و دار النشر القومي، 1954.


جمهوريه فرحات، قصص و روايه قشو دخلنى بالموضووع انا عغ ‹›فرحات بعد هذا مستقلة، بعدها مع ملك القطن، القاهرة، دار النشر القومية، 1957. و فهذة المجموعه رواية: قصه حب التي نشرت بعدين مستقله فكتاب صادر عن دار الكاتب المصرى بالقاهرة.


البطل، القاهرة، دار الفكر، 1957.


حادثه شرف، بيروت، دار الاداب، و القاهرة، عالم الكتب، 1958.


اليس كذلك؟، القاهرة، مركز كتب الشرق الاوسط، 1958. و صدرت بعدين تحت عنوان: قاع المدينة، عن الدار نفسها.


احدث الدنيا، القاهرة، سلسله “الكتاب الذهبي” روز اليوسف، 1961.


العسكرى الاسود، القاهرة، دار المعارف، 1962؛ و بيروت، دار الوطن العربي، 1975 مع رجال و ثيران و السيده فيينا.


قاع المدينة، القاهرة، مركز كتب الشرق الاوسط، 1964.


لغه الاى اي، القاهرة، سلسله “الكتاب الذهبي”، روز اليوسف، 1965.


النداهة، القاهرة، سلسله “روايه الهلال”، دار الهلال، 1969؛ ط2 تحت عنوان مسحوق الهمس، بيروت، دار الطليعة، 1970.


بيت =من لحم، القاهرة، عالم الكتب، 1971.


المؤلفات الكاملة، ج 1:القصص القصيرة، القاهرة، عالم الكتب، 1971.


ليله صيف، بيروت، دار العودة، د.ت. و الكتاب بمجملة ما خوذ من مجموعة: اليس كذلك؟


انا سلطان قانون الوجود، القاهرة، مكتبه غريب، 1980.


اقتلها، القاهرة، مكتبه مصر، 1982.


العتب علي النظر، القاهرة، مركز الاهرام، 1987.


نظرة


قصه مصريه جدا: قصص لم تنشر فمجموعات، اعداد و تقديم عبير سلامة، القاهرة، الهيئه العامه لقصور الثقافة، 2008.


روايات


الحرام، القاهرة، سلسله “الكتاب الفضي”، دار الهلال، 1959.


العيب، القاهرة، سلسله “الكتاب الذهبي”، دار الهلال، 1962.


رجال و ثيران، القاهرة، المؤسسه المصريه العامة، 1964.


البيضاء، بيروت، دار الطليعة، 1970.


السيده فيينا، بيروت، دار العوده 1977.


نيويورك 80، القاهرة، مكتبه مصر، 1980.


(نظرة) حاره فالقاهرة


اكان لابد يا لي لي ان تضىء النور؟


مسرحيات


1- ملك القطن (و) جمهوريه فرحات، القاهرة، المؤسسه القومية. 1957 مسرحيتان.


2- اللحظه الحرجة، القاهرة، سلسله “الكتاب الفضي”، روز اليوسف، 1958.


3- الفرافير، القاهرة، دار التحرير، 1964. مع مقدمه عن المسرح المصري.


4- المهزله الارضية، القاهره سلسله “مجله المسرح” 1966.


5- المخططين، القاهرة، مجله المسرح، 1969. مسرحيه باللهجه القاهرية.


6- الجنس الثالث، القاهرة، عالم الكتب، 1971.


7- نحو مسرح عربي، بيروت، دار الوطن العربي، 1974. و يضم الكتاب النصوص الكامله لمسرحياته: جمهوريه فرحات، ملك القطن، اللحظه الحرجة، الفرافير، المهزله الارضية، المخططين و الجنس الثالث.


8- البهلوان، القاهرة، مكتبه مصر، 1983. 9- اصابعنا التي تحترق


مقالات


1- بصراحه غير مطلقة، القاهرة، سلسله “كتاب الهلال”، 1968.


2- مفكره يوسف ادريس، القاهرة، مكتبه غريب، 1971.


3- اكتشاف قارة، القاهرة، سلسله “كتاب الهلال”، 1972.


4- الارادة، القاهرة، مكتبه غريب، 1977.


5- عن عمد اسمع تسمع، القاهرة، مكتبه غريب، 1980.


6- شاهد عصره، القاهرة، مكتبه مصر، 1982.


7- “جبرتي” الستينات، القاهرة، مكتبه مصر، 1983، و هو متضمن حوار بينة و بين الاستاذ محمد حسنين هيكل.


8- البحث عن السادات، طرابلس (ليبيا)، المنشاه العامة. 1984.


9- اهميه ان نتثقف.. يا ناس، القاهرة، دار المستقبل العربي، 1985.


10- فقر الفكر و فكر الفقر، القاهرة، دار المستقبل العربي، 1985.


11- خلو البال، القاهرة، دار المعارف، 1986.


12- انطباعيات مستفزة، القاهرة، مركز الاهرام للترجمه و النشر، 1986.


13- الاب الغائب، القاهرة، مكتبه مصر، 1987.


14- عزف منفرد، القاهرة، دار الشروق، 1987.


15- الاسلام بلا ضفاف، القاهرة، الهيئه المصريه العامه للكتاب، 1989.


16- مدينه الملائكة، القاهرة، الهيئه المصرية…، 1989.


17- الايدز العربي، القاهرة، دار المستقبل العربي، 1989.


18- علي فوهه بركان، محمود فوزي، القاهرة، الدار المصريه اللبنانية، 1991. حوار.


19- ذكريات يوسف ادريس، القاهرة، المركز المصرى العربى للنشر و الصحافه و التوزيع، 1991.


لمحه عنه


علي ذلك فقد عايش فمرحله الشباب فتره حيويه من تاريخ مصر من جوانبة الثقافيه و السياسيه و الاجتماعية، حيث الانتقال من الملكيه بكل ما بها من متناقضات، الي الثوره بكل ما حملتة من امال، بعدها النكسه و ما خلفتة من هزائم نفسيه و الام، بعدها النصر ف73 بكل ما كان ينطوى علية من استرداد لعزه و كرامه الشخصيه المصرية، بعدها الانفتاح و ما تبع هذا من اثار علي المجتمع المصرى من تخبط و تغير فبنيتة الثقافيه و النفسيه و الاجتماعية.. انه رجل عاش جميع هذة التقلبات، ليس كما يعيشها الانسان العادي، بل كما يعيشها الفنان المبدع الذي تؤثر فية تفاصيل الاحداث، و يعمل علي ان يرصدها ليتمكن من تاثيرة عليها، فجاء ادبة معبرا عن جميع مرحله من هذة المراحل، و ناطقا براية عما يتغير و يحدث حولنا فهذا البلد و ما يحدث فابنائها، و لاسيما انه كان فمطلع شبابة متاثرا بالفكر الماركسى بكل ما يحملة من هموم اجتماعية.


كان كاتبنا غزير الثقافه و اسع الاطلاع بالشكل الذي يصعب معة عند تحديد مصادر ثقافتة ان تقول انه تاثر باحد الروافد الثقافيه بشكل اكبر من الاخر.. حيث اطلع علي الادب العالمى و خاصه الروسى و قرا لبعض الكتاب الفرنسيين و الانجليز، كما كان له قراءاتة فالادب الاسيوى و قرا لبعض الكتاب الصينيين و الكوريين و اليابانيين، و ان كان مما سجلة النقاد علية انه لم يحفل كثيرا بالتراث الادبى العربى و ان كان ربما اطلع علي بعض منه.


ذلك من ناحيه ادبيه و فنيه و ثقافيه عامه ساهمت فتشكيل و عية العقلى و الادبي، و لعل ممارستة لمهنه الطب و ما تنطوى علية هذة الممارسه من اطلاع علي احوال المرضي فاشد لحظات ضعفهم الانساني، و معايشتة لاجواء هذة المهنه الانسانيه ما اثر فو عية الانسانى و الوجدانى بشكل كبير، مما جعل منة انسانا شديد الحساسيه شديد القرب من الناس شديد القدره علي التعبير عنهم، حتي لتكاد تقول انه يكتب من داخلهم و ليس من داخل نفسه.


بدا نشر قصصة القصيره منذ عام 1950، و لكنة اصدر مجموعتة القصصيه الاولي “ارخص ليالي” عام1954، لتتجلي موهبتة فمجموعتة القصصيه الثانيه “جمهوريه فرحات” عام1956، الامر الذي دعا عميد الادب العربى “طة حسين” لان يقول: “اجد فية من المتعه و القوه و دقه الحس و رقه الذوق و صدق الملاحظه و براعه الاداء كما و جدت فكتابة الاول (ارخص ليالي) علي تعمق للحياة و فقة لدقائقها و تسجيل صارم لما يحدث فيها..”


و هى ذات المجموعه التي و صفها احد النقاد حينها بقوله: “انها تجمع بين سمات ديستوفسكى و سمات كافكا معا”. لم يتوقف ابداع الرجل عند حدود القصه القصيره و التي صار علما عليها، حتي انها تكاد تعرف بة و ترتبط باسمه، لتمتد ثورتة الابداعيه لعالمى الروايه و المسرح.

  • يوسف ادريس pda
  • تحميل كتاب فكر الفقر وفقر الفكر pdf
  • تحميل مسرحية ملك القطن
  • تحميل كتب يوسف ادريس
  • تحميل كتاب فكر الفقر وفقر الفكر يوسف ادريس
  • تحميل كتاب فقر الفكر وفكر الفقر ليوسف ادريس pdf
  • تحميل كتاب فقر الفكر وفكر الفقر pdf
  • تحميل كتاب ارخص ليالي pdf
  • تحميل فكر الفقر وفقر الفكر يوسف ادريس pdf
  • النداهة يوسف ادريس pdf


يوسف ادريس pdf