ياجوج وماجوج يوتيوب

 

صورة-1

 



هل تعلم ان: ياجوج و ما جوج ليسوا ادميين انما هم من نسل النيندرتال خلقوا فبل ادم بحوالى 15 الف سنه كما تشير خرائط الجينوم و ما و رد بشان نوعهم فالاحاديث فهو ضعيف او مقال لا تقوم بة حجه كما سبق بيانة و معني ذلك ان الارض كانت معموره بمخلوقات اخري قبل خلق ادم علية السلام، و يؤكدالتاريخ الطويل لعمر الارض( 13.7مليار سنة) استيطانها باجناس بشريه غير ادميه مختلفه الاصول عن بعضها من ناحيه و عن الاصل الادمى خاصه من ناحيه اخري هذا ما اثبتة علم دراسه الارض التحليل الحفرى و دراسه خريطه الجينوم البشري،

وايضا ما حملتة الدلائل القرانيه فمثل قولة تعالي {واتقوا الذي خلقكم و الجبله الاولين }


و قولة تعالي {قل اعوذ برب الناس ملك الناس الة الناس من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس فصدور الناس من الجنه و الناس}.


و قولة تعالي :[وهو الذي ارسل الرياح بشرا بين يدي رحمتة و انزلنامن السماء ماء طهورالنحيي بة بلده ميتاونسقية مما خلقنا انعاما و اناسيى كثيرا] ]48و49/سوره الفرقان


و مناط الاستدلال هنا قولة تعالي “واناسيي كثيرا” اذ ان لفظه اناسيي جمع (اناس)وهو جمع لاجناس،ويدعمة قولة تعالى(كثيرا)وهي لعدالاجناس و ليس لعد الافراد،


و تاتي ايه :”واذ قال ربك للملائكه انى جاعل فالارض خليفه قالوا اتجعل بها من يفسد بها و يسفك الدماء و نحن نسبح بحمدك و نقدس لك قال انى اعلم ما لا تعلمون (30) و علم ادم الاسماء كلها بعدها عرضهم علي الملائكه فقال انبئونى باسماء هؤلاء ان كنتم صادقين (31) قالوا سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم (32) قال يا ادم انبئهم باسمائهم فلما انباهم باسمائهم قال الم اقل لكم انى اعلم غيب السماوات و الارض و اعلم ما تبدون و ما كنتم تكتمون (33) و اذ قلنا للملائكه اسجدوا لادم فسجدوا الا ابليس ابي و استكبر و كان من الكافرين (34) و قلنا يا ادم اسكن انت و زوجك الجنه و كلا منها رغدا حيث شئتما و لا تقربا هذة الشجره فتكونا من الظالمين (35) فازلهما الشيطان عنها فاخرجهما مما كانا فية و قلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو و لكم فالارض مستقر و متاع الي حين (36) فتلقي ادم من ربة عبارات فتاب علية انه هو التواب الرحيم (37)سوره البقرة.

– و من المثير ان الانسان الراهن عاصر انسانا احدث لفتره حوالى 15 الف عام هو الانسان المسمى: النيندرتال، و حدث ذلك قبل حوالى 35 الف سنه فقط و ربما كان احدث العهد بهذة المعاصره هووقت بعث ذي القرنين الذي كان هو البشر الوحيد الذي اتاة الله تعالي المقدره علي احداث تغيرات كونيه و اسعه و هذا بما اتاة الله من جميع شيء سببا و ما اقطع بة ان ذلك الانسان النياندرتالي هو المقصود فالتاريخ الاسلامى بياجوج و ما جوج و ما قيل فانقراض ذلك الانسان هو قصور شديد فالاحاطه و العلم فلم ينقرض ،لكن الله ربما قدر لذي القرنين ان يردم عليهم ففراغ هائل تحت الارض بقاعده الجبل الذي اقامة بين السدين ؟


و قصه هذا اوردها القران الكريم تفصيليا فسوره الكهف و القي بالنبؤه الداله علي حتميه خروجهم فاخر الزمان فزمان بعثه عيسي علية السلام و هو مقال كتابنا هذا،نعم لقد اراد الله ان يخلق نموذجا للانسان تكن فية نزعات الشر متدنيه و هو القادر علي جميع شىء بخلاف ما اتصف بة ذلك الانسان النياندرتالى(الياجوجي و الماجوجى) و يري الملائكه مطلق قدرتة علي هذا عندما قال جل من قائل [انى جاعل فالارض خليفه ]ولم تقدر الملائكه الله حق قدرة اجتهادامنهم اذ يقولون قالوا اتجعل بها من يفسد بها و يسفك الدماء و نحن نسبح بحمدك و نقدس لك قال انى اعلم ما لا تعلمون (30) ) نعم لم تر الملائكه الاهذة النماذج السفاكه للدماء شديده الافساد كما فهذا الانسان النيندرتالى لذا قال الله تعالي يرد علي الملائكه (قال انى اعلم ما لا تعلمون (30) و علم ادم الاسماء كلها بعدها عرضهم علي الملائكه فقال انبئونى باسماء هؤلاء ان كنتم صادقين (31) سوره البقرة


رسم يوضح اقتراب الاعلم الى اكتشاف خريطه الجينوم


لقد قام العلماء باكتشاف خريطه الجينوم لجزء كبير من مورثات النيندرتال، بواسطه تكنيك جديد مؤسس علي الفرق بين مورثات النيندرتال و مورثات الانسان الحالى بحيث ستستخدم لمعرفه السر بين الانسان الحالى و الانسان السابق، و لتحديد الجينات التي تميزنا عنهم و دراستها حيث هم جنس بشرى ياجوجى – ما جوجى و نحن جنس بشرى ادمي


ففي عام 1856م ، تم اكتشاف مستحاثه انسان النيندرتال لاول مرة، و ربما كانت تحيط بهذا الانسان العديد من الاسرار داخل اروقه المختبرات العلميه فالوقت الذي تم تفصيل جميع شيءعنة فكتاب الله و سنه نبيية الثابته الصحيحه و حيث كان الاعتقاد سائدا و سط العلماء باستحاله و ضع خريطه كامله لجينوم ذلك الانسان، و لكن العلماء الامريكيين و السويديين و الالمان قاموابوضع اساس هذة الخريطه و هذا بفك شفره كود المورثات بسرعه تزيد بمئه مره كما كان الوضع علية فالسابق. و ستكون الخارطه جاهزه فاقرب و قت ممكن. و النيندرتال سيصبح هو الكائن الموجود بالارض الغائب علي سطحها الذي و ضعت له خريطه جينوم، مما سيمكن من اعطاء العديد من المعلومات لفك شفرات ذلك الانسان، و الاكثر اهمية، انه سيحدثنا عن انفسنا. من اثناء مقارنه الحوض الجينى للنيندرتال مع حوضنا الجينى ليمكن ان نتعرف علي المورثات التي جعلتنا نتفوق علي الاخرين.

http://www.arabufos.com/index.php?page=topic&show=1&id=7202


و يري بعض الباحثين اليوم ان انسان النيندرتال عاش فاوروبا عندما كانت تختلف اختلافا كبيرا عن اوروبا الحالية. حيث يري ان اوربا كانت تمر بفتره العصر الجليدى و تملك من الحيوانات كما تملك افريقيا اليوم، و لكن فجو بارد. كانت سهول اوروبا مملوءه بقطعان من البيزون و الاحصنه المتوحشه اضافه الي الماموث (اي الافيال )ووحيد القرن ذو الصوف، جميعهم كانوا يعيشون جنبا الي جنب مع الاسود و الضباع و النمور و فهذة الحياة الممتلئه بالاخطار و الحيوانات المتوحشه كان انسان النيندرتال ذو بنيه قويه و قصيره و هو صياد ما هر، يتقن اشعال النار و صناعه الرماح، كما يقوم بدفن موتاه،هكذا اظهرت الدراسات الحفريه الحديثة،وهي نفس الصفات التي انبا فيها النبي محمد صلي الله علية و سلم كما سياتي بيانه، فقبل حوالى 150 الف سنة، و عندما كان انسان النيندرتال منتشرا فعموم اوروبا و فمناطق من اسيا الداخلية،(مشرق الشمس ) كان مرتع و حياة ذلك النوع الانساني الغير بشرى و ربما اشارت المستحاثات و الاثار التي عثر عليها فانحاء متفرقه من اوروبا الي ان الانسان الجديد و صل الي اوروبا من الشرق و الجنوب الشرقى قبل حوالى 45 الف سنة، و عاصرالانسان الاقدم لفتره تقترب من 15 الف سنة،(حتي ردم عليهم ذو القرنين بقاعده السد العظيم الذي اقامة علي نحو ما سنفصلة هنا)


و لايوجد ما يدل علي حدوث اباده جماعيه ، و يري البعض ممن لا يحظي بمعرفه القصص القرانى و تفاصيل النبوءات النبويه الثابته ان اختفاءهم من علي ظهر الارض يرجع لكونهم قد خسروا الصراع علي الاكل او لربما ذابوا اثنيا مع الانسان الجديد،واجابوا علي انفسهم بان ذلك الاحتمال الاخير يفترض بة ان صح ان يكونوا ربما تركوا اثارهم الجينيه فالانسان الحالي،وتساءلوا: هل فعلوا ذلك؟وقد اشرت فهذا الكتاب و دللت علي ان قدرا من الاختلاط الوراثى ربما حدث بالفعل بين الانسان الياجوجى و الماجوجي(النياندرتالي) و النوع الادمى البشرى نتج عنة نسلا متنحيا (غير نقي) فالفتر الزمنيه منذ و رود ادم عليهم فالارض بعدما طرد من الجنه و حتي ردم عليهم ذو القرنين بسدة العظيم المنيع الي ان يهدمة الله تعالي فالفتره التي كانوا يغيرون بها علي القبائل و الاجناس الادميه افسادا و تقتيلا. – و ربما قام العالم السويدى Svante Pääbo, من معهد ما كس بلانك الالمانى فلبيزيغ، و زميلة الامريكى Edward Rubin, من مختبر بيركلى فكاليفورنيا باستعمال تكنيك تحديد المورثات الذي جري تطويرة بشكل كبير فالسنوات الاخيره و اليوم اصبح اسرع و ارخص اذ انهم ربما اكتشفوا هذا خلال استهدافهم تطوير خارطه الجينوم للوصول الي امكانيه ان يتمكن جميع طبيب من معالجه المرضي علي خلفيه خريطتهم الجينيه الخاصه و حاليا تجرى شركات البيوتكنيك تطوير ما لايقل عن عشرين كيفية حديثة لوضع خريطه الجينيوم و الشركه المسماه 454 Life Sciences, مثلا استخرجت كيفية متطوره تجعل العمليه اسرع بمئه مره من السابق من اثناء القيام بعده تحاليل فو قت و احد و بشكل متوازي.


ذلك الامر اعطي العالم السويدى Svante Pääbo, فكره و ضع خريطه الجينوم لانسان النيندرتال، ليبدء بجمع عينات العظام من متاحف العالم الطبيعية، حيث يوجد 300 اثرا عظميا، ليتمكن فالنهايه مع زميلة الامريكى من تقديم خارطتين الاولي تحوى علي مليون و الثانيه علي 65 الف زوج جينى لنيندرتا

  • قصة ياجوج وماجوج يوتيوب
  • ياجوج وماجوج يوتيوب
  • يوتيوب ياجوج وماجوج
  • فيديو سد ياجوج وماجوج
  • يوتيوب عن ياجوج وماجوج


ياجوج وماجوج يوتيوب