ورود الحياة

بالصور و رود الحياة

 

صورة-1

 



من منا لا يحب الورود،بل اكثرنا يعشقها و يعشق رائحتها

ومنظر تفتحهاوينسي همومة عندما يراها.

فمثلما تحتاج الورود الماء و الهواء لتنمو و تتفتح تحتاج النساء الحب لتبدو حقا و رده

نعم …. تسقي النساء حبا لان النساء و رود و رياحين الحياه

عندالحديث عن المرأة لا ممكن ان نتجنب طريقة التعامل مع المرأه،

هذة المعادلة الصعبة التي عجز العديد من الكتاب و علماء النفس و العلوم الانسانية عن حلها

ومعرفه لغزها رغم ان البعض ربما يكون

وصل لشئ من رموزها … لكن …

لم يستطع احد حلها و كلهم اعترفوا بذلك.

بالرغم ان حل هذة المعادلة سهل تماما ، فحلها


التعامل مع المرأه

حب + حنان + و فاء + عطاء=حب بلا حدود، حب لم يعشة احد بالوجود

لكن اصعب ما فهذة المعادلة هو ان تكون نابعة من قلب صادق،

فالذى يغلف كل ما سبق هو الصدق، و ا لا تكون كذبا او مشاعر مزيفه.

لنحلل المعادلة السابقه،

 

بالصور و رود الحياة

 

صورة-2

 



الحب الصادق

والمرأة دونة كالوردة دون ما ء، تذبل و تصبح اثرا للجمال

ونبعا رقراقا ربما جف……..

ولأن الحب برأيى ليس احلى ما فالحياه… بل الحب هو الذي يجعل

الحاجات جميله، و يجعلها روحا و معني و احساسا و نظرة حديثة للحياة،

ويجعل للانسان هدفا يسعي الي تحقيقه.

الحنان

ومن غير الحنان تعيش المرأة تائهه، لاتعرف الي من تلجا بعد و الديها

لتواجة مصاعب الحياه

رومانسيه المرأة تجعلها اكثر احتياجا للحنان، رغم انها تعتبر مصدر الحنان

لكن اذا لم تشعران الرجل يبادلها نفس المشاعر، لن تستطيع ان

تعطى جميع ما بداخلها لتسعدة و تسعد من حولها.

الوفاء

والوفاء هو دافع المرأة للإبداع ، و هنا يأتى معة الأمان،

فعندما تشعر المرأة بالوفاء و الأمان تبدع فعملها و بيتها

لإرضاء زوجها و حبيب قلبها، و تكون و ردة متفتحة و آية من الجمال.

واخيرا،،العطاء،

ولا اقصد هنا العطاء المادي، بل عطاء الاحاسيس و المشاعر، عطاء الروح للروح

وهو ان تشعر المرأة بأن قلب زوجها و عينة هو ملاذها الاول و الاخير و نبع الامل لها

لأنها ستجد فيهما جميع ما تحتاجة من تشجيع و ارضاء لغرورها و تشعر بالدفء بقربه

هل يوجد اسهل من هذة المعادله؟؟

الجواب لكم لكن بعد تطبيقها ستجدون المرأة فعلا و ردة تشع عبيرا و أملا و سعادة لكل من حولها

وان السعادة يجب ان تنبع من الداخل الي الخارج، و اقصد هنا بالسعادة الحقيقيه

وليست الابتسامات الكاذبة التي نخبئ بها جروحنا و همومنا


ورود الحياة