صورة-1
مواقف اﻷطفال المحرجه مع امهاتهن لا تنتهي! الحقيقه ان هذة المواقف هى ما تصنع ذكريات و طرائف الحكايات فالمستقبل عندما يكبر الطفل و تبدا الام و الجده فسرد نوادر الطفولة.
و لكن.. الى اي مدى ممكن ان يضعك طفلك فموقف محرج؟ احيانا يتحول اﻹحراج من مجرد موقف يضحك منة الجميع لموقف لا ينسى للعائله باكملها حينما يفاجئ الطفل الجميع بتصرف ما غير متوقع!
منذ ايام سالنا قراء سوبرماما عن اكثر موقف محرج تسبب فية اطفالهن.. و اليوم نشارككم اطرف اﻹجابات التي سردوها لنا..
ممكن اعتذر ﻷي شخص مثلا عن عزومه او خروجه و اقول عندنا مذاكره و امتحانات و ابنى يدخل فالكلام يقولي انا خلصت المذاكره و مراجع كمان !
لما يروح يقول للناس بابا عمل هكذا لماما.
كنت عند زميله ليا و ابني قالى جعان مع اننا كلنا فالبيت قبل ما ننزل بس المشوار كان بعيد فجاع و كنت محرجه اقولها علي طعام و من يومها لازم يصبح فشنطتي اشياء تنفع للاكل فالشارع او الطريق.
لما نكون عند حد و يدخل فكلام الكبار، اكتر شئ محرج.
انهم بيفرملوا امام البياعين و يعيطوا فو قت الفلوس اللى معايا بتبقي مش كفايه لطلباتهم
لما تكون حاجه حصلت فالبيت و اقول ﻷبنى ما تقولش لحد و اول ما يجى عندنا حد يقول الكلام علي طول.
كنت فمحل و كنت بشترى ملابس مع بنتى عمرها سنتين نزلت من عربيه البيبي و جريت و جرى و راها عمال المحل ﻹن الملابس كانت بتزمر من باب الخروج و افتكرونا سارقينها.
لما اكون بزور حد و يتحركوا فالمكان كانة بيتهم.
انا عندى بنتين بس دايما لما يجى ضيف يصيروا ناس تانية يعنى ما يسمعو كلامى و صراخ و صوت عالى حتى الضيوف يزهقوا و يمشوا.
لما بنتى تقول مش بتحب طعام الموز و تخلصلهم الصباته عند الضيوف.
عندما نکون فزياره عند احد و ينظرون الی الحلويات او العصير و کانهم لم يروا منها فحياتهم مع انهم يکونون ربما اکلوا حتی الشبع قبل الخروج من البيت.
مشاكل ابنى بالمدرسه بيضرب اﻷطفال
لما يعلقوا على طعام حماتى انه مش حلو قدامها و ان اكلك يا ما مى و طعام نانا (مامتي) حلو
بنتي كانت فعربيه السوبر ما ركت و سرحت عنها و حطيت معاها في العربيه طبق بسبوسه لناس ببص فجاءه لقتها فتحاة و مبهدله هدومها بية و رحنا للناس كده و احنا بالبسبوسه بس علي هدومنا و و شنا
اغلق على باب الحمام و عندى ضيوف و قالى متصرخيش فو جهى تانى اوعدينى و لا لن افتح.
مرة اتبضعت و حكيت لجوزى الفاتوره 70 دينار و بعد شوى بنتى جابت الفاتوره من الشنطة و اعطتها ﻷبوها و كانت قيمتها 50 دينار.
بنتي اول لما روحنا عند حماتي فضلت تقولها ما ما مش راضية تجبني عندك خالص و انا مقولتش خالص حسيت انني مكسوفة جدا.
