مقالة عن السعادة

 

صورة-1

 



كلام عن السعادة

تعتبر السعاده مطلب و رغبه و حاجه اساسيه يبحث عنها الجميع و يتمني تحقيقها فمختلف المجالات ، و جميع انسان له نوع خاص من السعاده و حسب ما يريدهاو كما يراها ، ربما تكون السعاده بالنسبه لشخص هى جمع المال و العيش برخاء و التمتع بواسطتة فكل شيء بالحياة كشراء السياره الفخمه ، او شراء الملابس باهظه الثمن و غير هذا .

و قد ربما تكون السعاده هى القرب من الحبيب و اكمال الحياة معة بنهايه علاقه تتكلل بالزواج ، و ربما تكون باكمال التعليم و الحصول علي اعلي المراتب العلميه او ، تقلد بعض المناصب .

حاجات كثيره يري بها الانسان اسبابا للسعاده ، لكن السعاده الحقيقيه تكمن فان يصبح قلب الانسان عامرا بحب الله سبحانة و تعالي فيعيش المرء براحه و طمانينه و رضا و قناعه ، فلا يلتفت كثيرا للحاجات الماديه ، لان السعاده الحقيقيه هى راحه البالو طاعه الرحمن .

هذة احلى العبارات و العبارت التي قيلت فالسعادة

– السعاده لا تهبط عليك من السماء …. بل انت من يزرعها فالارض


– من كان ينتظر الحصول علي جميع شيء ليكون سعيدا ، لن يحصل علي السعاده فاى شيء


– هناك صفات كثيره تاتى ضد السعاده ، و علي راسها تقف الانانيه و حب الذات


– كن قنوعا بما عندك تكن سعيدا


– اروع حالات السعاده هى ما تنسجم مع عقلك و قلبك و جوارحك


– ليست السعاده ان لا تمر بالالام ، و ان لا تواجة الصعاب ، بل السعاده ان تحفظ علي رباطه جاشك و هدوء اعصابك ، و تفاؤل قلبك و انت تواجة الصعاب و الالام


– كن سعيدا و انت فالطريق الي السعاده ، فالسعاده الحقه هى فالمحاوله و ليست فمحطه الوصول.


– كن قانعا بما عندك …. و راضيا عنا الانت علية … و انظر الي من هو اقل منك فالنعم …. و من هو اكثر منك فالبلاء …. و بذلك تنعم بالسعاده و الهناء .


– سعادتك فذاكرتك ، و ذاكرتك فذكرياتك ، فاجعلها رائعة تعش سعيدا .


– السعيد يري الحاضر اروع ايامة ، و المتفائل يري مستقبلة اروع من حاضرة ، اما المتشائم فينظر الي الماضى باعتبارة اروع الايام ، و لا يري مستقبلة الا قاتما


من كان ينتظر الحصول علي جميع شيء ليكون سعيدا ، لن يحصل علي السعاده فاى شيء

– تذكر لحظات فرحك فساعه الكارثه … حتي لا تياس . و تذكر ساعات شقائك فلحظات الفرح … حتي لا تغتر.


– كن سعيدا و انت فالطريق الي السعاده ، فالسعاده الحقه هى فالمحاوله و ليست فمحطه الوصول.

لا تسمح لاحد ان ياخذ الاولويه فحياتك…


عندما تكون انت خيارا ثانويا فحياته..

لا تبحث عن سعادتك فالاخرين


و الا ستجد نفسك و حيدا و حزين

بل ابحث عنها داخل نفسك


و ستشعر بالسعاده حتي لو بقيت و حيدا……


السعاده دائما تبدو ضئيلة


عندما نحملها بايدينا الصغيرة…

لكن عندما نتعلم كيف نشارك بها،


سندرك كم هى كبيره و ثمينه …!.


مقالة عن السعادة