كنزة مرسلي قبل ستار اكاديمي

 

صورة-1

 






بيروت: تنتظر نجمه برنامج “ستار اكاديمى 10” الجزائريه كنزه مرسلى طرح الاغنيه الثنائيه التي تعاونت بها مع الفنان السورى سامو زين، و التي تعتبر باكوره اعمالها الفنيه بعد خروجها من الاكاديمية. و استطاعت كنزه اثناء مشاركتها فبرنامج المواهب الشهير ان تبنى قاعده جماهيريه و اسعة، و تصل الي قلوب العديد من متابعيه، فلم يكن مرورها مرور الكرام، و رافقة العديد من اللغط و المشاكل التي تري بانها كانت مفتعله و هى لم تكن تقصد ما نسب اليها. و بناء علي مطالبات كثيره كانت تصلنا عبر و سائل التواصل الاجتماعى من جمهورها لاجراء حوار ممتد و مختلف معها، كان الاتفاق مع مرسلى علي تحقيق رغبه الجمهور، و اليكم التفاصيل:


بطاقه شخصية


كنزه مرسلي، جزائرية، مسقط راسها بلده البليدة، و ليس لديها جنسيه ثانية، برجها الاسد، فهى من مواليد ٢٧/٠٧/١٩٩٠، و تحمل شهاده ليسانس فعلوم الاعلام و الاتصال، تخصص سمعى بصري، عزباء، الاب متوفى و كان يعمل تقنى هندسه موانئ، و الام تفرغت لها لمساعدتها باداره اعمالها، و لها اخ و اخت. هواياتها المفضله الرسم و الرياضة.

ذكريات الطفولة


لا تذكر كنزه اول اغنيه حفظتها و غنتها فحياتها لكنها تقول بانها بدات تحفظ الاغانى بعمر صغير جدا، و لا تذكر متي بدقة و تقدر بانها قد كانت بعمر الثلاث او اربع سنوات، لكنها تذكر جيدا بانها غنت امام الجمهور لاول مره فعرس، و كانت فالتاسعه من عمرها، حيث شدت باغنيه راى لمغنيه جزائريه اسمها جنات.


تسترسل كنزه فذكريات الطفوله قائلة: “كنت احب الغيتار و تعلمت العزف علية لفتره و و من بعدها توقفت”. و تؤكد بانها تدين بنجاحها لوالدتها التي شجعتها و دعمتها لدخول المجال الفني. فهى العين الساهره عليها طوال حياتها.


و تعتبر الفن و سيلتها للتعبيرعن نفسها بكل حالاتها. اما الفنان الذي تاثرت بة و هى صغيره فهو تامر حسني، كما تستمع بكثره لاصالة، و شيرين، و اليسا،… و غيرهم، و من جيل العمالقه تختار الفنانه الراحله و رده الجزائرية، و كوكب الشرق ام كلثوم، بالاضافه لكل من نجاه الصغيرة، و فايزه احمد، و تجزم بانها لو لم تكون فنانه ستختار ان تكون مذيعة.


لا توجد اخطاء كبيره فحياتي


لا تؤمن كنزه بالحظ، بل بالقضاء و القدر، و لا تندم علي شيء، لكنها تستدرك و تقول بانها قد تندم علي قرارات اخذتها بكيفية ساذجه .


و عندما نسالها عن اكبر غلطه ارتكبتها فحياتها حتي الان تقول: “لا توجد اخطاء كبيره فحياتى الحمد لله، علمتنى الحياة ان اعيش اللحظه و استغلها، و لا ارهق تفكيرى بالغد او ما سياتى فالمستقبل.


و لو عاد فيها الزمان الي الوراء لن تغير شيئا فهى تري ان “كل شيء سار بمحض ارادتها و اختياراتها، و توضح: اتكلم عن حاجات تخصنى انا و حياتى الشخصية، فلا توجد حاجات حدثت فوق طاقتي…..”.

اعترافات صغيرة


و عندما نطلبها باعترافات صغيره تقول: “اذا كنت منزعجه اتصل بصديق مقرب اثق فيه، و نقطه ضعفى هى تعلقى السريع ببعض الاشخاص، اما نقطه قوتى فهى تريثى فاتخاذ القرارات”.


و تعترف بانها تخاف من المستقبل، و هى لا تبوح بسرها لاحد فالسر بالنسبه لها :”هو سر يعنى ما حدا بيعرفة غيرى و رح يضل بينى و بين نفسي…”، فالنصيحه التي تقدرها هي: “ان لا تثق باحد بسرعة”.


بالنسبه لها الفن هو اكبر حلم فحياتها، و تضيف: ” الحمد للة بدات بتحقيقه”. و حكمتها التي تؤمن فيها هي: “انا و ان كنت الاخير زمانة لات بما لم تستطعة الاوائل”. لا تستبعد فكره الهجروه و تقول: “يمكن ان افكر بالهجره لو و جدت ان مستقبلى سيصبح افضل، و مستثمر بشكل اروع فبلد ما .


لا تتذكر موقفا محرجا لا ممكن ان تنساة و تقول: “مررت بعده مواقف و نسيتها”. و لا يوجد شيء معين تتفاءل به، و تؤكد:” انا متفائله دائما”.


لاتحبذ كنزه مبدا الاعارة، و تقول: “انا عاده ضد ان اعير اغراضى الشخصيه ايا كانت، و لاى كان”. و ببساطه تجيب بان اغلي فاتوره دفعتها فحياتها لم تكن كبيره فهى فحدود ٦٠٠ دولار.


اما اعترافها الصغير الاخير فهو بانها: لا تمتلك سياره حتي الان!!!


كنزه و الرجل


تقول بان اعظم الرجال بالنسبه لها هو حبيبها الخيالي، و اكتر شيء يلفتها فالرجل اخلاقه، و تصف علاقتها بة بانها “علاقه صداقه و تكامل و مودة”. و هى مستعده لان تسامحة اذا اخطا، لكنها عند الخيانة تقف و تعجز عن الغفران. و تعترف بانها ربما تلجا للكذب لحل امر مستعصي، او لاصلاح ذات بين، او ما شابة ذلك..


تفاصيل يومية


لونها المفضل الازرق، لا تبدو من عشاق السينما فهى لا تتذكر احدث فيلم شاهدتة و تقول بانة كان من و قت طويل، اما اكثر كتاب تاثرت بة فهو روايه البؤساء، و البلد الذي تحب قضاء الاجازه فية هو بلدها الجزائر، لانة و اسع، و جميل، و فية اماكن كتيره لم ترها بعد.


– See more at: http://elaph.com/Web/Entertainment/2015/2/986697.html#sthash.kyQYJOC9.dpuf

  • كنزة مرسلي قبل وبعد


كنزة مرسلي قبل ستار اكاديمي