صورة-1
كلام رائع …..
هدانا الله جميعا الي جميع معروف و زيننا بحسن الخلق
الي جميع الرائعين الذين تتاخر امانيهم
شتم رجل احد الصالحين..
فالتفت الصالح الي الرجل و قال له: هى صحيفتك فاملاها بما شئت..
اذا قدت سيارتك و اذاك انسان فلا تنزعج..واستخدم القاعده المكتوبه علي المراه الجانبية:
“الاجسام التي تراها هى اصغر مما تبدو علية فالواقع”
لا تخجل من اخطائك** فانت مصنف من ضمن البشر..
… و لكن اخجل اذا كررتها** و ادعيت انها من فعل القدر..
عندما تنمو اظفارنا..نقوم بقص الاظافر.. و لانقطع اصابعنا..!
و ايضا عندما تزيد مشاكلنا بالاسرة..يجب ان نقطع المشاكل.. لا ان نقطع علاقاتنا
لو ضربت طفلا ضربه خفيفه و انت “توبخه” لبكى..ولو ضربتة ضربه اقوي و انت “تمازحه” لضحك..
لان
الالم النفسى اشد ايذاء من الالم الجسدي..الكلمه تجرح
من شجره و احده يمكنك ان تصنع مليون عود كبريت..ويمكن لعود كبريت و احد ان يحرق مليون شجرة..
“لا تدع موقف غضب و احد يحرق صورتك امام جميع الناس”
انتبه!
ان الذي يمدحك بما ليس فيك و هو راض عنك.. سيذمك بما ليس فيك عندما يسخط عليك..
حاول احد الموظفين ايهام من حولة انه شخص مهم..فلما طرق رجل علية الباب سارع الموظف الي حمل سماعه الهاتف متظاهرا بانة يكلم شخصا مهما..فلما دخل الرجل قال له الموظف:”تفضل اجلس و لكن انتظرنى لحظه فانا احاول حل بعض المشاكل..” و بدا يتظاهر بانة يتكلم بالهاتف مدة دقائق..
بعدها اغلق السماعه و قال للرجل: تفضل ما هوسبب زيارتك؟
فقال الرجل: “جئت لاصلاح الهاتف يا استاذ”!!
فلنقبل انفسنا كما نحن..فان الناس تكرة المتصنع..
احس رجل بان عاملا فقيرا يمشى خلفه..فقال الرجل فنفسه: “هؤلاء الشحاذيين دائما يلاحقوننا ليطلبوا مزيدا من المال..!”
فقال العامل الفقير للرجل: عفوا ياسيدي..محفظتك سقطت منك..
“فلنحسن الظن بالاخرين”
نحن نعلم ان للطاوله ارجل و لكننا نتقبل انها لا تسير..
نحن نعلم ان للقلم ريشه و لكننا نتفهم انه لا يطير..
نحن نعلم ان للساعه عقارب و لكننا متاكدون انها لا تلسع..
نحن نعلم ان للباب يدا و لكننا لا نريد منة ان يصافحنا..
“ونحن نعلم ان كثيرا ممن حولنا لهم قلوب و لكنهم لا يشعرون بنا..
فلنتقبل ذلك.. اهم شى ان الله معنا..
{{ اضاءه }}
… اراد اخوه سيدنا يوسف ان يقتلوة ( فلم يمت ) !!
بعدها ارادوا ان يمحي اثرة ( فارتفع شانة ) !!
بعدها بيع ليصبح مملوكا ( فاصبح ملكا ) !!
بعدها ارادوا ان يمحو محبتة من قلب ابية ( فازدادت ) !!
( فلا تقلق من تدابير البشر فاراده الله فوق اراده الكل )
عندما كان يوسف فالسجن ،
كان يوسف الاقوى بشهادتهم ” انا نراك من المحسنين ” ..
لكن الله اخرجهم قبلة !!
و ظل هو – رغم جميع متميزاتة – بعدهم فالسجن بضع سنين !!
( الاول خرج ليكون خادما ) ، ( و الثاني خرج ليقتل ) ،
( و يوسف انتظر كثيرا ) !!
لكنة .. خرج ليكون ” عزيز مصر ” ، ليلاقى و الدية ، و ليفرح حد الاكتفاء ..
الي جميع احلامنا المتاخره : ” تزينى اكثر ، فان لك فال يوسف ”
الي جميع الرائعين الذين تتاخر امانيهم
عن جميع من يحيط بهم بضع سنين ، لا باس ..
دائما ما يبقي اعلان المركز الاول .. لاخر الحفل !!
اذا سبقك من هم معك ، فاعرف ان ما ستحصل علية .. اكبر مما تتصور ? !!
تاكد ان الله لا ينسي .. و ان الله لا يضيع اجر المحسنين ….. (“( فكن منهم )”)
اذا لم تستطع ان تنظر امامك لان مستقبلك مظلم …
و لم تستطع ان تنظر خلفك لان ما ضيك مؤلم …
فانظر الي الاعلي تجد ربك تجاهك
ابتسم… فان هنالك من يحبك… يعتني بك… يحميك …ينصرك… يسمعك …يراك…
انه ( الله)
ما اخد منك الا ليعطيك…
و ما ابكاك الا ليضحكك…
و ما حرمك الا ليتفضل عليك…
و ما ابتلاك الا لانة يحبك
- ﺍﻧﺘﺒﻪ ! ﺇﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻤﺪﺣﻚ ﺑﻤﺎ ﻟﻴﺲ ﻓﻴﻚ ﻭﻫﻮ ﺭﺍﺽ ﻋﻨﻚ ﺳﻴﺬﻣﻚ ﺑﻤﺎ ﻟﻴﺲ ﻓﻴﻚ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺴﺨﻂ ﻋﻠﻴﻚ
