صورة-1
لولا و جود عكس المعني لما كان للمعني معنى.
هنالك حاجات و اشخاص و حتي اجزاء تسير معنا فرحله حياتنالغرض محدد و لفتره محدده و ليس لمصاحبتنا طوال الرحله ،ذلك حان الوقت ان تدعهم و شانهم.
هنالك اوقات نشعر بها انها النهاية، بعدها نكتشف انها البداية، و هنالك ابوابا نشعر انها مغلقه بعدها نكتشف انها المدخل الحقيقي.
عندما لا تعرف ما ذا تفعل يبدا عملك الحقيقي، و عندما لا تعرف اي طريق تسلك تبدا رحلتك الحقيقية.
لولا تحدياتى لما تعلمت، و لولا تعاستى لما سعدت، و لولا الامى لما ارتحت ،لولا مرضى لما شفيت ، لولا فقرى لما ، لولا ضياعى لما و جدت، لولا فشلى لما نجحت، و لولا ادراكى لما اصبحت.
ما تراة فحياتك الان ليس الا انعكاسا لما فعلتة فالماضي، و ما ستفعلة فالمستقبل ليس الا انعكاسا لما تفعلة الان.
حياتنا مشغوله بخلافات غير ضروريه ، لان عقولنا مملوءه بافكار غير ضروريه ، لذا نعيش حياة يلا معني ، و فالحقيقه .. غير ضرورية.
من الممكن ان نفقد ما نخاف ان نفقده.
عندما نلوم الاخرين نصبح ضحاياهم ، و نبرر تصرفاتنا اتجاههم ، و نعطيهم جزء من لحظات حياتنا التي من الممكن ان تكون الاخيرة