كتاب فايونيش

 

صورة-1

 



مخطوطه فوينيتش هى كتاب رسومى غامض، و الذي يعتقد ان كتابتة تمت فحوالى 1404 – 1438م،كتب من قبل مؤلف مجهول بابجديه مجهوله الهويه و بلغه غير مفهومة.


درست المخطوطه علي يد الكثير من المحترفين و علماء التعمية، منهم كذلك اشهر علماء التعميه البريطانيين و الامريكيين فالحرب العالميه الثانية، و ربما فشلوا فتفسير حرف و احد). و الخيط الوحيد الموجود هو ان المخطوطه استخدم بها نوع من علم التعميه القديم، و هو الذي اعطي و زنا لنظريه ان الكتابه خدعه متقنة، و ان ما فية نوع من الرموز الاعتباطيه التي ليس لها معنى.


سميت هذة المخطوطه علي اسم بائع الكتب البولندي-الامريكى و يلفريد فوينيتش، الذي امتلكها سنه 1912. و فعام 2005 انضمت المخطوطه الي مكتبه بينيك للكتب النادره و المخطوطات بجامعه يال تحت اسم M-408، و من بعدين اصدرت اول نسخه للكتاب فعام 2005

بالنسبه للتخمينات الحديثة، ذلك الكتاب امتلك 272 و رقه ف17 ملزمه و فكل ملزمه 16 و رقة.وعن 240 و رقه رقيه الباقيه حتي الان، و الفجوات فعد الصفحه يشير هذا الي نقص الاوراق عندما اكتسبها فوينيتش. استعملت الريشه لكتابه الافكار العامه و النصوص، و الوان طليت طبقت (بكيفية شبه عشوائية) مع الافكار، احتمالا فعهد متاخر. هنالك دليل قوى يقول انه فنقطه من التاريخ رتبت صفحات ذلك الكتاب بترتيب مختلف.

كتبت المخطوطه من اليسار الي اليمين بوضوح، مع هامش يمينى خشن. و الاقسام الاطول فقرات مقتحمة، مع علامه الفقرات (•) فاليسار. و ليس هنالك اي علامات ترقيم (قد لاتعرف من المضمون المجهول للكتابة) معروفه حتي الان. و التنسيق فالكتابه مكتوب بسلاسة، موضحه ان الكاتب كان يعرف كيف يكتب و قتما كان يكتب؛ و كيفية الكتابه تعطى انطباع بان الكاتب لم يكن يحسب قبل كتابتة بالحبر علي الصفحة.


و النص يتكون من 17,000 نصا منفصلا، تنفصل عن بعضها بفراغات ضيقة. معظم هذة الرموز تكتب بنوع او نوعين من الاقلام البسيطة. بينما هناك من يرفضون و جود تمايز بين جميع رمز او لا، ابجديه مع 20-30 حرفا يفسر علميا جميع نص؛ مع استثناء بضعه حروف يكتب فيها مره او اثنتين.


الفراغات الاوسع تقسم الي ما يقارب 35,000 “كلمة” ذو اطوال مختلفة. هذة الرموز ربما تتبع الصوتيات او انظمه الكتابه تحدد نوعا من الترتيب؛ كمثال: حرف محدد يجب ان يخرج فكل كلمه (مثل حروف العله بالانجليزية) و بعض الحروف يجب ان لا تتبع بعضها، و البعض ممكن لها ان تتكرر و البعض لا.


دراسات الاحصائيه توضح ان الكتابه نفس الطبقه التي هى موجوده فاللغات الطبيعية. تخرج بعض العبارات فبعض الاقسام، او فبعض الصفحات؛ اما الاخرىات فتحدث غالبا فكافه الاقسام فالمخطوطة. و هنالك القليل جدا جدا من التكرارات و لذا ربطت العلامات بالايضاحات. فالقسم العشبي، اول كلمه فالصفحه تخرج تتكرر مره فهذة الصفحة، و قد ربما يصبح اسم النبتة.


و من جانب اخر، تختلف لغه المخطوطه عن اللغات الاوروبيه بعده سمات. اولا، ليس هناك جمله ربما تتكون من اكثر من 10 رموز، و كما يوجد القليل من العبارات التي تتكون من رمز-رمزين. ان توزيع الحروف فالكلمه غريب بالاحرى: هنالك بعض الحروف تخرج فالبدايه فقط، و هنالك من تخرج فالنهاية، و البعض الاخر فالوسط فقط-وهو ترتيب و جد فاللغات الساميه فقط و لكن ليس فاللاتينية، او السيريلية؛ مع استثناء الابجديه اليونانيه و حرفها سيجما.


و النص يبدو اكثر تكرارا من النصوص الاوروبيه المثالية؛ هنالك بعض الحالات التي تخرج بها الكلمه ثلاث مرات متتابعة. العبارات التي تختلف فقط بواسطه حرف و احده تكرر كذلك بالتردد الغير عادي.


هنالك كذلك بعض العبارات فالمخطوطه كتبت فببعض الكتابات اللاتينية. فالصفحه الاخيرة، هنالك اربع اسطر مكتوبه بحروف لاتينيه مشوهة بالاحرى، باستثناء كلمتان فالمخطوطه الرئيسية. الحرفيه تشبه الابجديات الاوروبيه فالقرن 15م، و لكن العبارات ليست منطقيه لاى منها. و كذلك تخطيطات فالقسم الفلكى تمتلك اسام لها نفس اسامى شهور عشره (من ما رس الي اكتوبر) مكتوبه بالحروف اللاتينية، مع تهئجه ايحيائيه من العصور الوسطي من لغات موجوده ففرنسا او من شبة جزيره ايبيريا. و علي كل، لم يعرف سواء هذة القطع من الكتابات اللاتينيه جزء من الكتابه الاصلية، او تمت اضافتها لاحقا.


الرسومات

الرسومات التوضيحيه فالمخطوطه اظهرت بعض الوضوح عن المحتوي العام للمخطوطة، و لكن تشير ضمنا الي ان الكتاب يتكون من سته “اقسام”، باساليب مختلفه و مقال القسم. عدا القسم الاخير، الذي يحتوى علي نصوص فقط، و جميع صفحه تحتوى علي الاقل رسم توضيحى و احد. هذة الاقسام هي:


عشبي: جميع صفحه تخرج علي نبته و احده (احيانا اثنتين)، مع القليل من الكتابات، و هى تشكيله من الاعشاب الاوروبية. بعض رسومات ذلك القسم اوضح و اكبر من الرسوم التوضيحيه فقسم الصيدله (فى الاسفل). و لم يستطيع العلماء تمييز اي من النباتات التي و ضحت بالرسم او تحديد جنسها.


فلكي: يحتوى علي تخطيطات دائريه الشكل، بعضها بشموس، بعضها باقمار، و نجوم، و هو ايحائى من الفلك او التنجيم. جزء من ال12 تخطيطا صور علي هيئه رموز تقليديه للابراج (كبرج الرامى و ابراج اخرى) و معظم الاناث فمخطوطه الابراج يصورن و هن عاريات جزئيا علي الاقل. و جميع من منهم يمسك ما ربما ممكن ان يصبح نجما مربوطا. و يخرج مربوطا بحبل او شيء من ذلك القبيل (كطفل او طفله يربط حول خصر احد منهما بالونا فهذة الايام) و صفحتان من ذلك الجزء (برج الجدى و برج الدلو) ربما فقدتا. بينما برج الحمل و برج الثور مفصولات الي اربع ازواج من المخطوطات مع 15 نجما فكل منهما. بعض هذة المجوم خارج الصفحات الاصلية.

احيائي: نصف كثيف مستمر مبعثر الافكار، يخرج نساء صغيرات عاريات تاخذن حماما موصلا بشبكه انابيب، و البعض يصور فيهن شكل الاعضاء. و البعض يلبسن تاجا.


مجري: تخطيطات دائريه الشكل، و لكن بطبيعه غامضة. يغطى هذات القسم ست صفحات تحتوى علي خريطه من نوع ما او تخطيط، مع خمس “جزر” متصله بطريق موصله عن طريق ممر رملي، قلاع، و احتمال رسم لبركان.


صيدلي: و فية رسومات لاجزاء منعزله من النبات (جذور، اوراق,…)؛ و اشكال تشبة جرار العطار رسمت علي طول الهوامش، مع القليل من الكتابات.


الوصفات: الكثير من النصوص القصيرة، و جميع من هذة النصوص يعلم زهره او نجمه تشبة الكرة.

تاريخ

تاريخ هذة المخطوطه ما زال مليئا بالفجوات، و خصوصا فاجزائة الاولى. لان ابجديه المخطوطه لا تزال لا تطابق اي كتابه معروفة، و لم يتم فك شفرات المخطوطة، و الدليل الوحيد الذي يفيد عمر الكتاب و اصلة هو الرسومات التوضيحية-وخصوصا ملابس و تسريح الشعر التابعه لافكار البشر فالعصور، و زوج من القلاع التي تري فالمخطوطة، كلها تشخيصيه للاوربية، و علي ذلك الدليل فان تاريخ الكتاب يعود الي 1450 الي 1500م. ذلك مع الزيادات الثانويه كادلة. قامت جامعه اريزونا (الولايات المتحده الامريكية) فعام 2009 ببحث علمى لتحديد عمر المخطوطه باستعمال اختبار الكربون-14، و توصلوا الي ان المخطوطه ممكن ان تكون مؤرخه بين 1404 – 1438م،


اول ما لك معروف للمخطوطه هو جورج باراسيتش، خيميائى مجهول عاش فبراغ فبدايه القرن 17م. و من الممكن ان باراسيتش احتار مثلنا اليوم عن مضمون هذة النصوص، التي شغلت مساحه من مكتبتة بلا فوائد لبضعه سنين.مع العلم ان اثانيسيوس كيرتشر -يسوعى دارس من الجامعه الرومانية، قام بنشر قاموس قبطى و قام بفك رموز الهيروغليفيه المصرية- و ربما ارسل جورج الية نموذج للمخطوطه -مرتين- الي روما، بحثا عن الاجوبة. رساله 1639م الي كيرتشر تحدد فمنطقه رين زاندبرجين، و هى اول ذكر للمخطوطه حتي الان.


لا يعرف حتي الان ما اذا كان كيرتشر ربما جاوب علي الطلب، و الواضح انه كانت لدية رغبه للحصول علي الكتاب، و الذي من الواضح ان باراسيتش رفض اعطائة اياه. عندما ما ت باراسيتش مررت المخطوطه الي صديقة جان ميريك ميرسى (جونيس ميريك ميرسي)، و قتها كان رئيس جامعه جامعه تشارلز فبراغ؛ و الذي اعطاة فورا الي كيرتشر، الذي هو صديقة القديم و العزيز. و رساله ميرسى التي كتبها عام 1666 لا تزال موجوده الي اليوم ملصوقه علي المخطوطة.


ليس هنالك احداث عما حدث للمخطوطه فال200 السنه الاتية، و لكن الاحتمال الاروع انه تم ادخارها، مع بقيه مراسلات كيرتشر، فمكتبه الجامعه الرومانية. و بالطبع ابقيت هناك الي ان جاء جنود فيكتور عمانويل الثاني و ضمت الولايات البابوية، و الحكومه الايطاليه الحديثة قررت ان تصادر الكثير من ملكيات الكنائس، بما فذلك مكتبه الجامعه الرومانية. و وفقا لخافيير سكالدى و اخرون، انه قبل ان تحصل المصادره نقلت محتويات المكتبه الي المكاتب الشخصيه التابعه لكلياتها، و التي كانت معفاه من المصادرة. مراسلات كيرتشر كانت من ضمنها و ايضا كذلك المخطوطة، بعدها و ضعت بين كتب كانت بحوزه بطرس بيكس، رئيس الطلب اليسوعى و رئيس الجامعه فذلك الوقت.


انتقلت مكتبه بيكس الخاصه الي فيلا ما نداغون ففراساتي، قصر كبير قرب روما، تم شرائة علي يد مجتمع يسوع فعام 1866م اصبح القصر مقر جامعه غيسليري.


فعام 1912 عانت الجامعه الرومانيه نقص فالاموال فقامت ببيع -بشكل رصين جدا- بعض ممتلكاتها. و يلفريد فوينيتش امتلك ما يقارب 30 مخطوطا، و علي ذلك فالمخطوطه تحمل اسمة الان. ف1930، بعد موته، و رثت ارملتة اثيل ليليان فوينيتش (وهى المؤلف المعروف لروايه النعره و ابنه الرياضياتى الشهير جورج بول). ما تت اثيل و ربما تركت المخطوطه عند صديقه مقربه لها، السيده ان نيل. ف1961، ان نيل باعت الكتاب الي تاجر كتب قديمه و يعرف باسم هانس كراوس. لم يستطع ايجاد مشتر لها، فقام بالتبرع فيها لجامعه يال عام 1969م.

نظريات حول الكاتب

وضعت الكثير من الاسماء ككاتب محتمل لمخطوطه فوينيتش.

رساله 1665 الخاصه بميرسى تقول، بالنسبه لمقوله صديقة رافييل منشوفسكي، فقد تم شراء ذلك الكتاب علي يد رادولف الثاني و كذلك علي يد ملك بوهيميا (1552–1612) و ربما اشتراة ب600 داكوت -وهو ما يساوى 30,800$ فعام 2005. رادولف اعتقد انه من الممكن ان يصبح الكاتب هو الراهب الفرانسيسكانى روجر بايصبح (1214–1294).


و علي الرغم من ان ميرسى “علق حكمه” علي ذلك الادعاء، فقط كان ما خوذا علي محمل الجد من قبل فوينيتش، و حاول جاهدا لاثبات ذلك. و علي جميع فالعالمون بكيفية تاليف و كتابه روجر بايصبح رفضوا هذة النظرية.

فرضيه ان روجر بايصبح كان المؤلف قادت فوينيتش الي ان الشخص الذي باع المخطوط الي رودلف هو و حدة جون دي، رياضياتى و فلكى لدي الملكه اليزابيث الاولى، و المعروف عنة انه ما لك لمعظم مجموعات مخطوطات بايكون. و هذة النظريه حملها كذلك غوردن رغ. دى و وسيطة الروحى ادوارد كيلى عاشوا فبوهيميا مدة طويله و تمنوا ان يبيعوا خدماتهم الي الامبراطور. علي اي حال، لقد ترك دى مذكراتة بحرص شديد قرر عدم ذكر البيع فيها، و اراد جعل الحكايه عكس ذلك. فاذا كان كاتب المخطوطه ليس بايكون، و التواصل مع دى توقف فجاة. فمن الممكن ان يصبح دى هو من اشاع ان الكاتب هو بايصبح املا ان يبيع الكتاب فيما بعد.

رفيق دى فبراغ، ادوارد كيلي، كان خيميائيا يعتقد ان النحاس ممكن ان يتحول الي ذهب عن طريق مسحوق سرى اخذة من قبر اسقف فو يلز. و ادعي انه قادر علي رؤيه الملائكه من اثناء نوع من البلورات. و ان لغه الملائكه تدعي الادريسية، نسبه الي ادريس، الاب الانجيلى لماتهوسالح؛ نسبه للاسطورة، فقد تم اخذة الي جوله سماويه مع الملائكة، و لاحقا سجل كتابا عن هذا و عن ما شاهد هنالك. الكثير من الاشخاص اقترحوا. ان كيلى ربما اخترع هذة النصوص علي انها الكتابه الادريسيه ليخدع دي، و من الممكن ان يصبح ربما انشئ الكتاب ليخدع الامبراطور (ليدفع له مقابل الخدمه الخيميائيه المفترضة).

انشاء شخصي:

شك اخرون ان و يلفريد فوينيتش قام بكتابه المخطوطه بنفسه. كتاجر كتب اثرية، و من الممكن انه ربما امتلك المعرفه الازمة؛ و هى تعنى “كتاب ضائع” بقلم روجر بايصبح ممكن ان يساوى ثروة. و علي اي حال، عن طريق التاريخ الدقيق للرسالة، و الاكتشاف الحديث لرساله باراسيتش الي كيرتشر، كل احتمالات حدوث ذلك ربما ازيلت.


نظريات عن المحتوي و الهدف

اعطي الانطباع العام للاوراق الباقيه فالمخطوطه اقتراح ان المخطوط كان يعني لخدمه العلوم الصيدليه او نوع من الادويه الحديثة فالعصور الوسطى. و علي اي حال، فك تفاصيل الرسوم التوضيحيه فالكتاب و ضعت الكثير من النظريات حول اصل الكتاب. محتوي النصوص، و الغرض و لاى نوع هو.


القسم الاول من الكتاب يختص فمجال الاعشاب، لكنة بالطبع يعرف النباتات، اما بالنماذج الفعليه او بالرسوم التوضيحية، لكنة فشل بوضوح. فقط زوجان من النباتات (وهى زهره الثالوث البريه و سرخس كزبره البئر) ممكن تمييزها حاليا. هذة الاعشاب رسمت بوضوح و يتضح انها نوع سليم من الرسومات، عدا الاجزاء الناقصه التي اكملت بتفاصيل غير محتمله المظهر. و فالواقع، هنالك الكثير من النباتات التي يتضح انها متصلة، فجذور نوع من الانواع ربما يصبح متصلا بورقه الاخرى، و مع زهره من الثالثة.


الانابيب فالقسم الاحيائى بها ما يدل علي اتصالها بالكيمياء، و الذي سيصبح ذو علاقه اذا احتوي الكتاب علي اوامر تحضير المركبات الطبية. و علي اي حال، اللغه الكيميائيه الرمزيه فالكتاب هى نفسها تلك التي فكتب اخري فذلك العصر، من حيث العمليات و المواد و الرموز التصويريه (كالضفدع، النسر، رجل فقبر،…) او رموز كيميائيه (كدائره بصليب)؛ و لاشئ من هذة الرموز ممكن ان يحدد ما هيه محتويات المخطوطة.


لعبت التوقعات الفلكيه دورا بارزا فجمع الاعشاب، اراقه الدماء و غيرها اثناء الفتره المحتمله للكتاب. و علي اي حال، عدا الرموز الفلكيه (البرجية)، و احدي التخطيطات يحتمل انه يصور كوكب بكيفية كلاسيكية؛ لا احد يستطيع ان يترجم الرسومات ضمن التقاليد التنجيميه المعروفه (الاوروبيه و غيرها).


رسومات دائريه فالقسم “الفلكي” يصور اجساما غير منتظمه مع اربع اذرع محروفة، بعض الذين حاولوا ترجمه الرسومات قالوا ان هذة الصوره للمجارات لايمكن ان تاخذ الا عن طريق منظار. و الرسومات الاخري جعلتهم يفترضون انها خلايا تري عن طريق مجهر. هذة الاحتمالات افترضت ان الكتاب انشئ فو قت مبكر من العصر الحديث، فضلا عن العصور الوسطى، و الذي اعتبروة تاريخ المخطوطة. علي اي حال، هنالك تشابة مشكوك فيه: علي المنظر المقرب، الجزء المركزى من “المجرة” نلاحظ تشابة بينها و بين بركه من الماء. و نري بعض الصور تشبة فهيئتها قنافذ البحر.

 

 


كتاب فايونيش