كتاب عن المراة

بالصور كتاب عن المراة

 

صورة-1

 



أصدرت


دار الفكر كتاب صوره المرأه فالحديث النبوي عام2008 و ربما قامت بتأليفة “رزان


عبدة الحكيم” و الذي تحدث عن صوره المرأه فالحديث النبوي و اعتبرها صوره قيمة


مضمونا و شكلا تتميز عما سبقها و لحق فيها من صور النساء عند مبدعي البشر، و تكتسب


قيمتها من عظمه الرساله التي حملتها، و الرسول الذي اداها محمد صلي الله علية و سلم.

وقد


تميزت صوره المرأه فالحديث النبوي بصفات استمدتها من الرساله الربانيه و حاملها،


فجاءت صوره انسانيه عالميه و اقعيه مثاليه صادقه و اضحه بسيطه عفوية، و تلك صفات تميز


البيان النبوي كله.

وقد


درست صوره المرأه عند كثير من الأدباء و الشعراء، و لم يكن للمرأه فالحديث النبوى


حظ من تلك الدراسات، و ذكرت المرأه فكتب تناولت الجانب الشرعى، و اهتمت بمكانة


المرأه فالإسلام، و تناولت حقوقها و واجباتها من غير التعرض للغه رسول الله (ص) فى


خطابها و الكلام عنها الا نادرا  و ذلك ما


دفع الي البحث فصوره المرأه فالحديث النبوي من الناحيه الأدبية.

وكان


الهدف من هذة الدراسه هو ازاله تلك الصوره المشوهه التي رسمها البعض عن المرأه فى


الحديث النبوى، و ذلك التشوية له عده سبب منها:

-الحكم


عليها من مجموعه الأحاديث الوارده عن المرأه فمجال و احد من مجالات الحياة.




الفهم الخاطي لأحاديث جوهريه فمقال المرأه ، يعتمد عليها بيان خلقهن و صفاتهن


الفطرية.




الخلط الشنيع الحاصل بين الحديث الصحيح و الحديث المردود.

ومن


هنا اراد الكتاب استجلاء الصوره الحقيقيه للمرأه فجمع الكتاب اكبر قدر من الأحاديث


النبويه الصحيحه و الحسنة، لمقارنتها بملامح من الصوره المشوهه الوارده فالأحاديث


الموضوعة.

وقد


و جد الكتاب ان المرأه موجوده فكل جانب من جوانب الحياة ، و هي مع رسول الله (ص)


فجميع حركاتة و سكناته، و لم تغفل اقوالة و جودها فحال من الأحوال.

وقد


اعتمد الكتاب التصنيف التالى:

1-


الأحاديث التي تبرز المكانه العامه للنساء خلقه و جبلة.

2-


الأحاديث التي توجة الي امرأه او مجموعه محدده من النساء، و ترسخ النظره السابقة.

3-


الأحاديث التي تحمل الأحكام.

بالصور كتاب عن المراة

 

صورة-2

 




كتاب عن المراة