قصيدة عن الطفولة مكتوبة

بالصور قصيده عن الطفوله مكتوبة

 

صورة-1

 



 

الطفوله هى البسمه البريئة، و رؤيه الحياة بسيطه سهله خاليه من المشاكل و الهموم، و هى عالم و ردى تملأة الأحلام السعيدة، و هى القلب الأبيض الذي لايشوبة شيء و لا يمتلئ الا بالحنان و الحب، و هى المسامحه و العفويه فكل شيء .

الطفوله من احلى مراحل الحياة و أعذبها؛ حيث يصبح الطفل فمنتهي البراءه و الصفاء، لايهمة فهذا العالم الكبير من حولة اي شيء، و لايشغل تفكيرة سوي العابة و محيطه، و هى الضحكه البريئه و القلب الصافي؛ حيث لا احقاد و لا تفكير و لا حساب الا لليوم الذي يعيشة الطفل و ليس هنالك احلى و لا افضل من مشاكسه الأطفال و حيلهم و الحجج التي يقدمونها للتهرب من شيء ما ، مثل: عدم شرب الدواء او الغياب عن المدرسة.

الطفوله هى ربيع الحياة و براعمة المتفتحه التي تملا الدنيا بروائح زكيه عطرة، و هى الأحلام و الأمل، و هى كقطرات الندي فوق الورود الرائعة فصباحات الحياة المشرقه .

وقد تعددت العبارات التي تصفهم، و هذة احلى الأشعار عن الطفولة:

شعر ابو القاسم الشابي

يا قطعه من كبدى فداك يومي و غدي


و داد يا انشودتى البكر و يا شعرى الندي


يا قامه من قصب السكر رخص العقد


حلاوه مهما يزد يوم عليها تزد


توقدى فخاطرى و صفقى و غردي


تستيقظ الأحلام فنفسى و تسقيها يدي


عشرون قل للشمس لا تبرح و للدهر اجمد


عشرون يا ريحانه فانملى مبدد


عشرون هلل يا ربيع للصبا و عيد


و بشر الزهر بأخت الزهر و اطرب و أنشد


و انقل الي الفرقد ما لم نمدة عن فرقد


يا قطعه من كبدى فداك يومي …. و غدي

شعر عبدالله بسام عن الأطفال

هلا و سهلا بالنسيم

أهلا بة فالدار

النسيم ربما دخل

بعد ان فتحنا له باب الدار

رأيت براعما صغارا

بسمتهم كحلوه الأزهار


طابت اشكالهم جمالا

دموع براءتهم كانت كالأمطار


و تذكرت اطفالا صغارا

من فلسطين المحتله ما توا علي يد الكفار


و أطفالا اخرين من العراق

ماتوا … خطفوا .. و الله اعلم بكل ما بهم ربما صار


رأونى الأطفال ارفع كفى لله

لأتجة للة بالدعاء لنسيم ربما دخل الدار


و بدأت دعائى للأطفال البراعم الصغار

وقلت اللهم نج الأطفال من النار


و أدخلهم برحمتك جنات عدن

قد جرت من تحتها الأنهار

قصيده المدرسة

قضينا و قتنا فيها

ومن صبح الي عصر

لكى نجنى فيها علما

نراة اعز من تبر

حسابات و أرقام

كهندسه و كالجبر

فنون كلها نفع

كرسم كان او شعر

لغات الناس نعرفها

وأحداث لها تجري

فذا علم يؤهلنا

لجلب الخير للبشر

لشرع كان او طب

ونفع جل عن حصر.

شوقى بغدادي

هنا ففراغ القلب طاروا و حوموا

فراشات حقل فعيونى تدوم

أراهم مدي عمرى فكل قصيدة

أغنى قوافيها التي تشتهي هم

أحبهم فالعيد فرحه بيتنا

مع الفجر قاموا، و ارتدوا بعدها سلموا

أحبهم عند الشتاء اذا غدوا

فضج بهم صف و ناء معلم

فإن رجعوا فالبيت منهم قصائد

تعاد، و أرقام مئات تنظم

وأعينهم اذا علقت فحكاية

توقد من و هج الحديث و تحكم

وخمشاتهم فو جنه الأم لذة

تسيل من الظفر الحبيب و تنعم

لأمثالهم نبنى و نرفع عالما

علي الأرض يحيا الطفل فية و يسلم

شعر عائض القرني

سلام علي عهد الطفوله انه

أشد سرور القلب طفل اذا حبا

ويا بسمه الأطفال اي قصيدة

توفى جلال الطهر و ردا و مشربا

فيا رب بارك بسمه الطفل كى نرى

علي و جهة الريان اهلا و مرحبا

ويا رب كفكف دمعة برعاية

ولطفك بالجسم الصغير اذا كبا

وحببة للأجيال تحضن طهره

وتقبس منة الطهر عطرا مطيبا

ويا رب فبيتى عصافير دوحة

فقلبى من خوف الفراق تشعبا

أخاف علي عش الطفوله جائرا

يرون بة فظا و وجها مقطبا

وكنت ادارى عنهم الضيم جاهدا

وأستقبل الأحداث نابا و مخلبا

تجرعت غيظا دونهم و أمضني

زمان فألقيت المقاده مجنبا

ولولاهم ما سامنى الدهر خطة

وشابهت فدفع الظلامه مصعبا

وأستمهل الموت اللحوح مخافة

علي صبيتى ان يرعوا الروض مجدبا

وكم ليله اضني انين بكائهم

فؤادى اراعى الليل نجما و كوكبا

ولى من تواقيع الغرام شواهد

غدت قبلا لو لاقت الجدب اعشبا


شعر عن الطفولة

للة ما احلي الطفوله انها حلم الحياة

عهد كمعسول الرؤي ما بين اجنحه السبات

ترنو الي الدنيا و ما بها بعين باسمة

وتسير فعدوات و اديها بعين حالمة

الشاعر بدوى الجبل

وسيما من الأطفال لولاة لم اخف

علي الشيب ان انأي و ان اتغربا  

تود النجوم الزهر لو انها دمى

ليختار منها المترفات و يلعبا  

وعندى كنوز من حنان و رحمة

نعيمى ان يغري بهن و ينهبا  

يجور و بعض الجور حلو محبب

ولم ار قبل الطفل ظلما محببا  

ويغضب احيانا و يرضي و حسبنا

من الصفو ان يرضي علينا و يغضبا  

و ان نالة سقم تمنيت انني

فداء له كنت السقيم المعذبا  

ويوجز فيما يشتهى و كأنه

بإيجازة دلا اعاد و اسهبا

يزف لنا الأعياد عيدا اذا خطا

وعيدا اذا ناغي و عيدا اذا حبا  

كزغب القطا لو انه راح صاديا

سكبت له عينى و قلبى ليشربا

وأوثر ان يروي و يشبع ناعما

وأظما فالنعمي علية و أسغبا

ينام علي اشواق قلبى بمهده

حريرا من الوشى اليمانى مذهبا   

وأسدل اجفانى غطاء يظله

ويا ليتها كانت احن و أحدبا

وحملنى ان اقبل الضيم صابرا

وأرغب تحنانا علية و أرهبا

وتخفق فقلبى قلوب عديدة

لقد كان شعبا و احدا فتشعبا   

ويا رب من اجل الطفوله و حدها

أفض بركات السلم شرقا و مغربا   

وصن ضحكه الأطفال يارب انها

إذا غردت فموحش الرمل اعشبا

ويا رب حبب جميع طفل فلا يرى

وإن لج فالإعنات و جها مقطبا   

وهيء له فكل قلب صبابة

وفى جميع لقيا مرحبا ثممرحبا  

 

  • قصيدة عن الطفل
  • خاتمة عن الطفولة في شعر بدوي الجبل


قصيدة عن الطفولة مكتوبة