صورة-1
قصه قصيره و مشوقة
فى احدي الدول الاسكندنافية
>شخص يدعي و يلسون و كان يقطن مع و الدة العجوز
>لكن اباة مريض و يحتضر
>وفى يوم من الايام نادي الاب ابنة لكى يعطية رسالة
>فحضر و يلسون فجلس بجوار ابية فاعطي الاب رساله لابنة و امرة بالا يفتحها
>الا اذا احسيت انك ستموت بعد قليل
>فمات الاب
>ولكن الابن احترم و صيه ابية بشان الرساله فلم يفتحها
>ومرت الايام
>زاد حزن و حيره و يلسون و ذات يوم زارة احد اصدقاءه
>فسالة ما بك يا و يلسون
>فاخبرة بشان الرساله فقال الصديق ايمكنك ان تريها لي
>فاحضرها و يلسون فقراها الصديق فقط
>وبعد قليل
>سال الصديق اهذا ابوك الذي كتب الرسالة
>قال نعم
>فذهب الصديق الي المطبخ مسرعا فاخرج سكينا و قتل نفسه
>وفورا اخبر و يلسون الشرطه بذلك
>فعندما قدمت الشرطه و اخبرهم بما جرى
>امروة باحضار الرساله و عندما انتهي الضابط من قراءتها
>قال اهذا ابوك قال نعم
>فاخرج الضابط مسدسة و قتل نفسه
>فجاء الجندى مسرعا ليعرف ما حدث و كذلك قراها
>فهرب من المنزل و لم يعرف عنة شيئا حتي لحظه كتابه هذة الرسالة
>فخاف و يلسون علي نفسة فقرر ان يسافر بالطائرة
>ومرت الساعات
>فاذا بة علي مقعد الطائره و عندها سالة شخص يجلس بجوارة ما بك
>فحدثة بالامر و اعطاة الرساله و بعغد ان انتهي من قراءتها سال نفس السؤال
>اهذا ابوك
>بالتاكيد جاوبة نفس الجواب
>فخنق الرجل نفسة بربطه عنقة فمات فجاءت المضيفه مسرعة
>واخبرها بالامر فقتلت نفسها بزجاجه مكسورة
>والي الان لم يعرف ما تحتوية الرسالة
>وحدثت مجازر كثيره بسبب الرساله الغامضة
>ماذا حدث بعد ذلك
>بقى الطيار و مساعدة فقط احياء
>لكن الطيار ارسل مساعدة ليتفقد الامر
>لكنة لم يرجع لانة قتل نفسة بعد ان قراها فلم يبقي فالطائره سوي و يلسون
>والطيار
>فذهب و يلسون الي مقصوره القياده و هو فحاله يرثي لها
>فاعطاة الرساله فسال نفس السؤال فرد نفس الجواب
>ففتح الطيار باب الطائره و قفز
>فقرر و يلسون ان يقفز كذلك لانة لايوجد طيار و فهذة الحاله سيموت لامحالة
>فقفز و يلسون و خلال سقوطة مد يدة فجيبة الخلفى ليقراها قبل ان يتحطم على
>الارض
>فامسك الرساله من طرفها فهم بفتحها فاذا هي
><
><
><
><
><
><
><
><
>تطير من يدة دون ان يقراها
>فمات بحسرتة كما متوا انتم بحسرتكم عندما اردتم ان تعرفوا النهاية
>ضحكنا عليكم و حمسناكم علىبلاش
- قصص قصيره مشوقه