قصص قصيرة منوعة

صور جميلة عن الحياء

الصوره الاولى

عائشه رضى الله عنة عندما دفن عمر بن الخطاب بجانب رسول الله صلي الله عليه


و سلم و ابوها ابو بكر الصديق كانت تحتجب و تشد خمارها فيقال لها لم يا عمتاه


و انتى فبيتك ؟؟ قالت : انه رجل غريب.

ياالله ما اعظم حياءك ياحبيبه رسول الله صلي الله علية و سلم

الصوره الثانية

ذهبت ام كلثوم فتاة جعفر بن ابى طالب رضى الله عنها فحاجه الي امير المؤمنين عمر بن الخطاب و كان ثوبها يجر و راءها شبرا او يزيد فاراد عمر ان يمازحها فرفع ثوبها حتي بدت قدماها فقالت: مة ”يعني دعة و اتركه” اما انك لو لم تكن امير المؤمنين لضربت و جهك .

رحمك الله يا ام كلثوم اين انتى من فتيات و نساء المسلمين اليوم . . !!


منيجب و مكرجوب الا ما رحم ربي


اكرمها الله ذلك ردها!!!!!!!! ياامهات المستقبل ربوا بناتكم علي حياء ام كلثوم

الصوره الثالثة

لفاطمة رضى الله عنها التي سطرت لنا كيف يصبح حياء المراه المسلمه

لما مرضت «فاطمه الزهراء» رضى الله عنها مرض الموت الذي توفيت فيه، دخلت عليها «اسماء فتاة عميس» رضى الله عنها تعودها و تزورها فقالت «فاطمة» ل «اسماء» و الله انى لاستحى ان اخرج غدا (اى اذا مت) علي الرجال جسمى من اثناء ذلك النعش!!


و كانت النعوش انذاك عباره عن خشبه مصفحه يوضع عليها الميت بعدها يطرح علي الجثه ثوب و لكنة كان يصف حجم الجسم، فقالت لها «اسماء» او لا نصنع لك شيئا رايتة فالحبشة؟!


فصنعت لها النعش المغطي من جوانبة بما يشبة الصندوق و دعت بجرائد رطبه فحنتها بعدها طرحت علي النعش ثوبا فضفاضا و اسعا فكان لا يصف!فلما راتة «فاطمة» فالت ل «اسماء»: سترك الله كما


سترتني!!