قصص عن استجابة الدعاء المستحيل




ساحكى لكم قصه طريفه لاستجابه الدعاء


اختى الكبري قبل زواجها كانت تعمل فشركه مرموقه . و كانت ربما اشترت معطفا من الكشمير ابيض اللون . و كان هدا المعطف يغيظنى عندما تلبسة لانة كان يجدب الانظار لها . كما اننى كنت دائما اتشاجر معها بشان بعض الامور . و دات يوم فالصباح الباكر قبل الفجر فالشتاء . تدكرت مقال المعطف الابيض و ايقنت انها سوف ترتدية فاستشطت غضبا بعدها عقدت العزم علي التخلص منة . لكنى توقفت و قررت اللجوء الي الدعاء . بعدين صليت الفجر و ذهبت للنوم . و ما هى الا دقيقة اد سمعت صراخ اختى و هى تخبر امى ان القط ربما تغوط علي المعطف الابيض فلم تتمكن من ارتدائه

 




قصص نعم الله و رحمتة سبحانة و تعالي كثيره كان زوجى يعمل شهر و يعود للوطن شهر و والد زوجتى و والدتة متوفين رحمهما الله و انا لو …..لا انام لوحدي


فكنت احمل عفشى لبيت اهلى شهر و اعود لبيتى شهر حتي تعبت و لم اعد استطيع التحمل صرت ابكى و اكتئبت ست سنوات علي هذة الحال الي ان قرأت عن فضل قراءه سوره البقرة جميع يوم صرت اداوم علي القراءه و الدعاء و بفضل الله على و رحمتة لم تمر ثلاث شهور الا و وجدتة انتقل للعمل المكتبى و اخذنى و اولادى عنده


الحمدللة رب العالمين و الان مشتاقة لامى و ابى هههه




الحمد لله، نحمدة و نستغفرة و نعوذ بالله من شرور انفسنا و من سيئات اعمالنا، من يهدة الله فلا مضل له، و من يضلل فلا هادى له، و اشهد ان لا الة الا الله و حدة لا شريك له و اشهد ان محمدا عبدة و رسولة صلي الله علية و سلم.


اود فبدايه رسالتى ان اتقدم بجزيل الشكر من الشيخ الدكتور الفاضل خالد الجبير الذي له الفضل من بعد الله سبحانة و تعالي علي هدايتى و توبتى التي تمنيتها طوال حياتي، حيث ان دروسة و محاضراتة كانت لها بالغ الأثر فنفسى خاصه محاضره التي بعنوان قلبى لماذا؟ و متى؟ و كيف؟ و أشكرة علي تواضعة و ردة لرسائلي.


و أنا غارقه فالشهوات و الملذات كنت اسرح و أفكر كيف لو ان الله سبحانة و تعالي قبض روحى ما ذا اقول له عندما يسألنى شبابك و صحتك و فراغك فيما افنيتية لنأ؟؟ كيف اواجة الله بعزتة و جبروتة عندما يذكرنى بالمعاصى و بالفواحش التي فعلتها بحياتى و ستر علي؟؟؟؟

يالله …كم انت حليم !! و انت ترانى و أنا غارقه فالمعاصى و الفواحش و لا تحل على غضبك و لا تفضحنى و لا تسلط على ملك الموت…يا و دود يا لطيف بعبادة كم امهلتنى الي ان هديتني.

عشت حياة الفتاه الدلوعه المغروره بجمالها اعطانى ابى حريتى فاللباس و الخروج و كان يصرف على اموال طائله و بالطبع لم اكن محجبه دخلت الجامعه و الكل يتهافت على من طلاب و دكاتره و كنت امشى و أنا رافعه رأسى غرورا بالتاكيد لأنى محط الأنظار فالكلية، و كنت لا اشجع العلاقات مع الشباب لأنى اراهم كالحشرات و لا احد يصل لي، لأنى انا و أنا و أنا…


لا اريد الخوض فحياتى الجامعيه لأنى لا اريد تذكرها و لكنها كانت مليئه بالمعااااصي، كنت البس اغلي اللباس من الماركات العالميه و الماكياج و العطور و الكل ينتظرنى ليرون لباسي، و فالمحيط العائلى كنت محط الأنظار للجميع فالتجمعات العائليه حيث كنت احرص دائما علي لفت الأنظار الى و لا ادع احدا يلفت النظر غيري.

ولكنى مع ذلك كنت دائما عندما اعود لغرفتى ابكى ابكى بحرقه لا اعلم لماذا.!! و كلما لبست و خرجت و لفت نظر الجميع اعود للبيت و ابكي…لا اعلم لماذا ابكى و لكن نفسى تحدثنى الي متى؟؟؟ الي متى؟؟؟ و ما ذا بعد؟؟؟أتدرين انك عاصيه لخالقك الذي خلقك بأحسن صورة؟؟! اتعلمين ان الله عز و جل بقوتة قادر ان يقبض روحك و أنت تمشين بهذا اللباس القصير الفاضح؟؟؟! و لكنة الله ..الذى امهلك لعلك تتوبين، و كنت اري فالمنام رؤي غريبه كأننى اصعد الي السماء السابعة، و رأيت فالمنام براق يصعد من غرفتى الي السماء و توالت على الرؤي حتي رأيت كل الأنبياء يقفون امامى و كان عددهم 40 نبى و رسل بلباس الإحرام و كان الضوء مسلط علي سليمان علية السلام و كانوا ينظرون الي، و حلمت اننى البس خاتم سليمان علية السلام و حلمت بالرسول علية الصلاه و السلام اتانى و أنا جالسه علي الدرج و واضعه كفى علي خدى جاءنى و جلس بجانبى و مسح علي ظهرى كأنة يواسينى و وجهة مبتسم.

تخرجت من الجامعه و عملت و لم ازل غير محجبة و لم يتغير شيء مدة 7 سنوات، كان احد اقاربى دائما يتحدث عن صديق له كان مطربا فأصبح امام مسجد و اعجبت بذلك الشخص ممكن لأننى كنت اري فية شيئا ينقصنى لا اعلم، الي ان جاء هذا اليوم الذي كنت جالسه عند صديقتى الملتزمه و كنت لابسه لباس قصير و أسدل شعرى و الماكياج احسست بشيء ما لا ادرى ما هو و استأذنت من صديقتى و انطلقت بسيارتى الي المسجد.

ووقفت امام المسجد و رفع اذان العشاء فأحسست بقشعريره فجسمى كلة و كلما مر بجانبى رجل احس بقشعريره فالأجزاء المكشوفه بجسمى ساقى و يدى و رقبتى و صدرى و شعرى ذهبت الي صديقتى و قلت لها فلانة سأتحجب و وجدتها تبكى و تقول هل تصدقى اننى من قبل 5 دقيقة كنت اقرا كتاب لا تحزن للشيخ عايض القرنى و رفعت يدى الي السماء و دعوت ربى ان يهديك فحضنتها و بكينا و لبست الحجاب و العباءه علي طول، دخلت البين فإذا بأبى يسألنى و هو خائف ما ذا بك اأنت مرضة لماذا تلبسين ذلك اللباس ؟والكل يتساءل كيف تحجبت و ما ذا حصل اكيد انت مريضه و وووو..تساؤلات كثيره حول حجابي، فأصبحت محور الحديث بالعائله و العمل، و لا اخفى سرا اننى عندما قرأت عن اوصاف حور العين شعرت بالغيره بعدها قرأت ان نساء الدنيا الصالحات هن احلى بعديد من حور العين و كان ذلك الحديث له تأثير 70% علي قرار حجابي، و أتمني ان اكون من النساء الصالحات.

أقسم بالله ان حياتى تغيرت منذ ان تحجبت قال تعالي {ومن اعرض عن ذكرى فإن له معيشه ضنكا و نحشرة يوم القيامه اعمي }طه124، احساس عجيب ما احلى الرجوع الي الله عز و جل.

اشعر و أن على ذنوب كثييييره و أحس بالذنب و بدأت بحضور دروس اسلاميه ايمانيات و لكن بعد لمدة عارض و الدى حضورى لمثل هذة الدروس، و احتسبت الأجر عند الله تعالي و قررت ان اعلم نفسى بنفسى من اثناء قراءه الكتب و الإنترنت و البرامج الدينيه الي ان قرأت الحديث عن عبدالله بن عمرو عن النبى صلي الله علية و سلم قال: ” يقال لصاحب القرآن اقرا و ارتق و رتل كما كنت ترتل فالدنيا فإن منزلتك عند احدث ايه تقرا بها.”

وعلمت ان القرآن يقود صاحبة الي الدرجات العليا من الجنه ( اقرا و ارتق…..) ما ذا بعد ذلك؟؟؟؟ احسست بالغبطه من حمله القرآن الكريم و أتساءل كيف يحفظونة هل هم اروع مني؟ و قرأت ان الله يجعل ذلك الفضل لمن يشاء من عبادة زادت حسرتى بأننى لا احفظ من القرآن شيء..

إلي ان جاء القرار الثاني: و هو حفظ القرآن الكريم…. و اعتزلت من حولى و انهمكت فحفظ القرآن الكريم و أصبح لى و رد يومي معين فالحفظ و وجدت نفسى استرسل و احفظ بكل سهوله و أنا الآن احفظ 14 جزء، و اسأل الله تعالي ان يوفقنى فختمه.

بالطبع اختلفت اطباعى حيث اننى اصبحت اكرة التجمعات النسائيه لما بها من لغو و غيبة، و إذا حضرت كنت انكر المنكر و أمر بالمعروف و تغضبنى المعاصى فكنت لا اسكت علي منكر ابدا، و تركت هذة التجمعات حتي اثر هذا علي علاقاتى حتي مع و الدى و لكن لا طاعه لمخلوق فمعصيه الخالق، و فعلا احسست بالوحده و الغربه و لكنى سعيده لأن يقول الرسول علية الصلاه و السلام (…طوبي للغرباء).

تمنيت ان الله يرزقنى بإنسان ملتزم حيث ان الذين يتقدمون لزواجى غير ملتزمين و كنت ادعو الله سبحانة و تعالي جميع ليله و أبكى ان يرزقنى بزوج يخلصنى من ذلك المجتمع الذي اعيشة حيث ان حياتى اصبحت تختلف عنهم، اصبح يومي يبدا من قبل صلاه الفجر بساعه اقيم الليل بعدها اصلى الفجر و بعض الأوقات اجلس الي الشروق بعدها اذهب للعمل و أجلس بين المغرب و العشاء احفظ او اراجع حفظى بعدها اصلى العشاء و أنام حيث اننى قرأت ان الرسول علية الصلاه و السلام نهي عن السهر بعد العشاء الا اذا كان فامر اسلامي، و كانت عائلتى تبدا زياراتهم بعد العشاء و ذلك بالتاكيد كان يسبب لى مشاحنات يومية.

عشت تقريبا و حيدة الي ان سمعت صوت القرآن بصوت شيخ ما كان صوتة عذب و شجى ..سبحان الله تسلل هذا الصوت الي قلبى و أحسست بخفقان غريب و انشراح عجيب من هذا الصوت و سألت عن اسم هذا الشيخ و قلت فنفسى يا رب اجعلنى من نصيب هذا الشيخ و قربة الى و قربنى اليه…و مرت سنتان علي ذلك الإحساس و كنت دائما اسمع صوتة و اردد هذا الدعاء، فيوم ما هاتفتنى صديقتى و قالت ان جهه ما يوجد لديها و ظائف شاغره لأننى كنت ارغب فتغيير عملى و اتصلت بهم فإذا الوقت المسموح لتقديم الطلبات ربما انتهي من ساعه فقط و لكن جزاة الله خير المستلم الطلبات سخرة الله لى و قال قدمى اوراقك و سوف ادخلها بنفسى و لكن هاتفنى الشخص المسئول ممكن ان يساعدك و اتصلت بالموظف المسؤول و قال لى استفساراتك سوف يجيبها المدير الفلانى فكانت الصاعقه ان المدير الفلانى هو هذا الشيخ الذي احببته!!!!!!

سبحان الله مدبر الأمور..وفعلا هاتفتة و كلمتة و قابلتة و تقدم لخطبتى و قال لى احسست بصوتك بأنك تكنين لى مشاعر خاصه من اول مكالمة، بالتاكيد كان الرفض التام من عائلتى حيث انه متزوج و فمجتمعنا لا يوجد شيء اسمة الزوجه الثانية، و لكنى اصررت علي رأيى و و افق ابى و لكن امى كان لها موقف ثابت الرفض التام و لا مجال للنقاش و لكن ابى و بعد اصرارى و رقودى بالمستشفي و افق و قال لى انا موافق و لكن انتظرى 5 اشهر لترتيب بعض الأمور و بعدين سأزوجك هذا الشخص …..الحمد للة و لكن 5 شهور لمدة طويله لا استطيع الانتظار حاولت بأمى ان توافق و كنت اتوسط عند اقاربى و لكنها مصممه علي موقفها و عشت قرابه 6 شهور علي ذلك الحال و سمعت الدكتور خالد الجبير يقول ان المهموم صاحب الحاجه علية بقيام الليل و ختم سوره البقره مع الإلحاح فالدعاء ،فقررت ان اتوكل علي الله سبحانة و تعالي و لا اطلب الواسطه الا من الله عز و جل فكنت استيقظ قبل الفجر بساعه و نص اقيم بالبقره كامله و أدعو و ابكى و أقول ربى انت و لى فالدنيا و الآخره تولي امرى يا رب العالمين و كنت دائما اكثر من لا حول و لا قوه الا بالله فجميع الأوقات بالسياره و المنزل و العمل و حسبى الله و نعم الوكيل و حتي كنت ادعو بالأحاديث الوارده عن الرسول صلي الله علية و سلم ك: (اللهم انى اسألك بأنك انت الله لا الة الا انت الأحد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا احد) ان تيسر لى امرى عاجلا غير اجلا يا حى يا قيوم.

وذات يوم استيقظت من النوم فاخر الليل كعادتى و أحسست اننى اريد ان افر من الهم الذي اعتلانى و اتصلت بخالى و قلت له اريد الذهاب للعمره فوافق خالى و ذهبت للعمره اعتمرت و فالمطاف كنت ابكى و أدعو و وقفت بين باب الملتزم و الحجر الأسود حيث اننى قرأت ان ذلك المكان الدعاء فية مجاب بإذن الله و كان هنالك زحمه شديده و سخر لى الله سبحانة و تعالي شيخ من شيوخ الحرم الواقفين بجانب الكعبه شرفها الله و قال لى اختى تعالي هنا و أدعى و وقفت و دعوت و بكيت و بكيت و قلت ربى لا ملجا لى الا اليك ربى ربى ربى انا الفقيره اليك انا بحاجه اليك لا اريد ان اتحرك من موقعى ذلك الا و أنت مستجيب لدعائى يا حى يا قيوم انت الحى الذي لا يموت بيدك الأمر كلة بيدك الأمر كلة و أنت قادر ربى انى اشكو اليك معارضه اهلى الشديده و لكنك انت قادر ان تجعلهم يخضعون، يا من سخرت الإنس و الجن و الطير لسليمان سخر لى اهلى و سخر لى عبادك يا رب العالمين و أبكى و الله اننى احسست ان رجلى لا التصقت بالأرض لا استطيع الحراك و رأيت منظر عجيب.. رأيت هذا الشيخ الذي دعانى للوقوف هنا رأيتة مسقبل القبله و يدعو لى بأن الله يفرج همى و غمى و أجهشت بالبكاء و أقول ربى استجب ربى استجب ربى استجب، و أحسست بعد هذا براحه عجيبة لم اشعر فيها منذ فترة.

وفى اليوم الثاني كنت جالسه عند الصفا و المروه و رأيته..!!نعم رأيتة يسعي بين الصفا و المروه رأيت هذا الرجل الذي تقدم لخطبتى و رآني….ما هذة الصدفه ؟!! و قال انه احس بنفس الإحساس بانة بحاجه الي عمره و الدعاء هنا فاشرف بقعه فالأرض.

وعند عودتنا جلست فالمصلي فمطار جده بعدما صليت و بكيت بكيت بكيت حتي تجمع النساء من حولى يتساءلون ما الذي يبكيك؟ سبحان الله كنت ادعو الله ان يسخر لى عبادة و فعلا جاءت امرأه و قالت ان ابنى دكتور فشريعه اعطنى رقم و الدك و سوف يكلمه… و رجعت لبلدى و إذ بأقاربى كلهم خضعوا و سخرهم الله لى و اصبحت العائله كلها تحاول ان تقنع و الدتى بالموافقه و ذلك من فضل ربي…بعد مرور اسبوعين بالضبط سمعت صوت و الدتى تصرخ بى و تسب و تقول مستحيل ان تتزوجية و كان ذلك الوقت فاخر ساعه من يوم الجمعه ( و قت استجابه الدعاء فالغالب ) و دخلت لغرفتى و استقبلت القبله و دعوت بأن الله يفرج لى همى و أكثرت من الدعاء حتي صلاه العشاء صليت و نمت و استيقظت فالساعه الواحده ليلا علي صوت اختى و هى تصرخ و تضحك و تبشرنى بأن و الدتى ربما و اااااافقت!!!!!!!!!!!!

سألت و الدتى كيف ؟؟ كيف و افقت؟ قالت لا ادرى احسست براحه عجيبه فصدرى فو قت المغرب و كأن ماء بارد انسكب على و لسانى يقول انى و افقت !!! و قبلتني. و تم الزواج تصدقون يا اخوانى و أخواتى ان امى الآن تقول كيف كنت ارفض ذلك الزواج من ذلك الرجل، و هو الآن من احب الناس الي امي.!!!!!

وعند عودتى من العمره كنت اريد تغطيه و جهى و لبس الخمار و لكن اهلى رفضوا و للة الحمد تزوجت الآن و لبست الخمار.


اخوانى و أخواتى …..هذة قصتى سردتها لكم لتكون عبره لكل صاحب حاجه و أقول لكل مغموم الجا الي الله سبحانة و تعالي تتحري اوقات الاستجابه و قم الليل بصوره البقره كامله و ادعو، كيف تنام الليل و أنت صاحب حاجه ؟؟ و اذكر الله فجميع الأحوال و أكثر من لا حول و لا قوه الا بالله و كنت دائما اذا رأيت موقف اهلى صارم اقول (ولكن الله قادر و لكن الله قادر).

للة الحمد كنت اتمني زوج متدين و زقنى الله اياة و كنت اتمني لبس الخمار و للة الحمد لبستة مع اعتراض اهلى علية و لكنهم سرعان ما خضعوا مره اخري سبحان الله ( و ان تعدوا نعم الله لا تحصوها) نعم ربى كثيرة.

اللهم لك الحمد حتي ترضي و لك الحمد متي ما رضيت و لك الحمد بعدما ترضي ربى اوزعنى ان اشكر نعمتك التي انعمت علي، يا مقلب القلوب الأبصار ثبت قلبى علي دينك..


سبحانك الله و بحمدك اشهد ان لا الة الا الله استغفرك و أتوب اليك.

سبحان ربك رب العزه عما يصفون، و سلام علي المرسلين، و الحمد للة رب العالمين.

و،،،

(حديث قدسي) قال قال ابو يعلي : ثنا ابراهيم ، ثنا صالح ، عن ثابت ، و يزيد الرقاشى ، عن انس ، و ميمون بن سياة ، عن انس رضى الله عنة , قال : قال رسول الله صلي الله علية و سلم : ” يا ايها الناس ، ان ربكم حيى كريم ، يستحى ان يمد احدكم يدة الية فيردة خائبتين ” ، رواة الطبرانى فكتاب الدعاء : ثنا المقدام بن داود المصرى ، ثنا حبيب كاتب ما لك : ثنا هشام بن سعد ، عن ربيعه بن عبدالرحمن ، سمعت انس بن ما لك رضى الله عنة , يقول : قال رسول الله صلي الله علية و سلم : ” ان الله جواد كريم يستحى من العبد المسلم اذا دعاة ان يرد يدية صفرا ليس فيهما شيء ” ، و بة : قال رسول الله صلي الله علية و سلم : ” اذا دعا العبد فرفع يدية فسأل قال الله : انى لأستحى من العبد ان اردة ” ، رواة الحاكم , و قال : صحيح الإسناد , و لفظة : ” ان الله حى كريم يستحى من عبدة ان يرفع يدية بعدها لا يضع فيهما خيرا ” ، و له شاهد من حديث سلمان الفارسى , رواة ابو داود ، و الترمذى ، و ابن ما جة ، و ابن ما جة ، و قال الترمذى ذلك حديث حسن غريب ، و أخرجة الحاكم فالمستدرك ، و قال : صحيح علي شرط . . . . . . .

  • قصص استجابه الدعاء المستحيل
  • استجابه الدعاء المستحيل
  • قصص عن استجابه الدعاء المستحيل
  • قصص اجابه الدعاء المستحيل
  • قصص استجابة الدعاء المستحيل
  • قصص واقعية عن استجابة الدعاء المستحيل
  • قصص عن استجابة الدعاء المستحيل
  • قصص عن استجابة الدعاء
  • قصص استجابة الدعاء
  • قصص إجابة الدعاء العجيبة
  • قصص في استجابة الدعاء
  • استجابه المستحيل
  • قصة استجابة الدعاء
  • اجابة الدعاء المستحيل


قصص عن استجابة الدعاء المستحيل