قصص حب واقعية فيس بوك

 

صورة-1

 



قصه و اقعية: احمد و ديما و ما اتت بة الايام عليهما


كان احمد فالعشرين من عمرة طويل القامة، شعر اسود، عيون سوداء، شاب لطيف و رائع جدا. و كان


يستعمل الحاسوب للدخول الي شبكه الانترنت، مما قادة الي التعرف علي فتاه تدعي ديما.


مرت ايام عديده و احمد و ديما يتحدثان مع بعضهما عبر شبكه الانترنت، و بعد نص سنه من بدايه علاقتهما،


دخل احمد كعادتة الشبكه و انتظر ظهور ديما علي الانترنت للتحدث معها، و لكن ديما غابت هذا اليوم، فجلس


احمد امام شاشتة اكثر من 3 ساعات ينتظرها، و لما فقد الاملاقف لحاسوبة و نهض.


و فاليوم الاتي دخل احمد شبكه الانترنت من جديد و هو يامل ان يلتقيها، و اذا بديما تنتظرة قائله له:


انتظرتك كثيرا من الوقت، اين كنت!؟ فاجابها انا انتظرتك البارحه لكنك لم تدخلي! لماذا؟


فاعتذرت بوجود امتحانات سنويه لديها.


و استمرت اتصالاتهما بعد هذا كالمعتاد الي ان جاء يوم و قال لها احمد:ديما انا بدات افكر فيك كثيرا اعتقد


اننى احبك….


فردت علية دون تردد: و انا احبك كاخى تماما! و لم تعجبة اجابتها فقال: لكننى يا ديما احبك بمعنى


الحب نفسه!


صمتت ديما طويلا بعدها قالت: انا لا اريد الارتباط مع اي شخص و خصوصا عن طريق الانترنت؟ لماذا قال


احمد!؟ فقالت: لاننى لا اؤمن بهذة الخرافات.


و اصر احمد علي الاعتراف لها بصدق حبة قائلا انه لا يستطيع الابتعاد عنها و انه يريد الاقتراب منها اكثر


و اكثر و ما الي ذلك… الي ان بدت الليونه فموقف ديما و كانها بدات تؤمن بصدق نواياة فوافقت على


الارتباط بالحب بالرغم من انها خائفه جدا.


و تطورت العلاقه بين الاثنين و اصبح الحديث بينهما ليس فقط عن طريق الانترنت و انما عبر الهاتف ايضا.


و بعد علاقه استمرت سته اشهر من الاتصالات عن طريق الانترنت و الهاتف،


اتفق الاثنان علي الالتقاء و جها لوجة ليريا جميع منهما الاخر لاول مرة، و بالفعل تقابل احمد و ديما، و شاهد


الواحد منهما الاخر فجن جنون احمد من جمال ديما، فهى فتاه رائعة لدرجه انه ارتبك من شده جمالها:


شعر اشقر عيون خضراء ملامح بريئة.


كبر الحب بين احمد و ديما اكثر و اكثر و صارا يتقابلان بكثرة. و فاحدي هذة اللقاءات بدات ديما تبكي


و تقول لاحمد بينما الدموع تغمر و جهها: “احبك احبك احبك حتي الموت”. استغرب احمد بكاءها و سالها عن


الاسباب =فاكتفت بالقول: “لاننى احبك جدا”. فبادلها احمد نفس المشاعر و اقسم لها انه لم يحب فتاة


اخري قبلها.


و جاء اليوم الذي ابلغ احمد ديما بانة سيتقدم لطلب يدها من و الديها، و بدل ان تفرح تجهم و جهها و كشفت


لاحمد ان عائلتها لن ترضي بة عريسا لها لان اهلها قطعوا علي انفسهم عهدا بتزويجها لابن عمها في


المستقبل القريب و هذة كانت كلمه شرف من اهل ديما لا ممكن التراجع عنها.


كانت عبارات ديما كالصاعقه بالنسبه لاحمد الذي لم يصدق ما تسمعة اذناه. و بعد تفكير عميق راودتهم


فكره الهروب معا و لكن ديما رفضتها بالكامل، و رفضت الخروج من المنزل.


و مرت الايام و بدا احمد يبتعد عن ديما و شعرت ديما بذلك فصارحتة و هى تبكى لانها تريدة ان يبتعد عنها


مهما كان، لانة يضيع و قتة معها فحب بلا امل و بلا مستقبل.


و ذلك ما فعلة احمد، فقد سافر الي الخارج يحمل فاحشائة قلبة الممزق. و اما ديما فلم تعرف الجهة


التي ذهب اليها و لا تملك عنوانة و لا تستطيع الاتصال بة فاصبح المسافه بين الاثنين بعيده جدا.


اصيبت ديما بمرض من شده حزنها و دخلت المستشفي عده ايام و هى تتمني ان تري احمد لانها


مشتاقة له و امنيتها ان تراه. كانت تتعذب فسريرها من مرض خبيث.


عندما سمع ابن عم ديما ذلك الخبر، ابتعد عنها و لم يزرها فالمستشفى. اعتاد الاب و الام ان يجلسوا


بجوار سريرها فالمستشفي و هما يبكيان, و عذاب الضمير يقلقهما اكثر و اكثر بسبب رفضهم احمد


عريسا لديما.


و بعد اشهر قليله عاد احمد من الخارج و لا يعلم بما جري فتوجة الي بيت =ديما لكثره اشتياقة و هنالك ابلغوه


بان ديما ترقد فالمستشفي بسبب مرض خطير.


دخل احمد غرفه ديما، و لكنة و صل متاخرا فوجد رساله علي سريرها تقول:


“عزيزى احمد


اننى متاسفه لاننى لم استطع التحدث معك لكن الله سبحانة و تعالي شاهد علي ما اقول، كنت انتظر


عودتك جميع يوم، و عندما دخلت المستشفي شعرت باننى لن اخرج منة حيه ابدا. و ها انت تقرا الرسالة


و انا مدركه انك ستاتى لرؤيتى يوما ما .


اننى احبك احبك احبك .


اريدك ان تواصل حياتك بدوني.


اذا كنت تحبنى افعل ذلك لي.


الي الوداع


حبيبتك ديما”.


و قرا الرساله احمد و تمزق قلبه، و بكي حتي جفت دموعه. و واصل حياتة فقط لان ديما طلبت هذا منه، و تزوج احمد من فتاه اخري و انجبا طفله و اطلق عليها احمد اسم ديما


و انا بكتب القصه دي مش اضر اوسف انا كنت اد ايه احساسي هسيبكم انتو تقوله ايه احساسكو انا اسف انا كتبتها علي شان ده الي بيحصل فالوقت الحالى

  • قصص حب و اقعيه فيس بوك
  • قصص واقعية فيسبوك
  • قصص حب عن طريق الفيس حلوه
  • قصص حب واقعية فيس بوك
  • حكايات جميله من الفيس
  • قصص بنات فيس
  • قصص حب فيسبوك
  • قصص حب على الفيسبوك
  • اجمل قصص عن ليله الدخل فى العلاقه عن الفيس
  • اجمل قصص عن بنت ولد حب كتابه على الفيس بوك عن ليله العرس
  • قصص حلوة كتير عن الحب فيسبوك


قصص حب واقعية فيس بوك