فولكس فاجن توران

ساهمت الشركه الام فنشر ثقافه السيارات منذ الحرب العالميه الثانيه اذ كانت سياره الشعب الاولي و للعلم، ان فولكس فاغن اتخذت ذلك الاسم علي غرار التكاتف الشعبي، فسميت لهذا باسم (سياره الشعب) و تصدرت ايرادات الشركه فمحافل كثيره و هذا لنمو اعمالها علي مستوي العالم و كانت خارطه الشركه الام تزيد فالتوسع اذ و صلت سياره (البيتل) الشهيره للرقم 1,000,000 ففتره قياسيه تعد هى الاقصر فتاريخ المانيا فالسبعينات من القرن المنصرم. و بالرغم من النجاح الكبير الذي حققتة الشركه لم تتوان عن التوسع و الطموح الاكبر لغزو العالم بوصول هذة التحفه لكل منزل. توسعت شركه فولكس فاجن لتطال كبري شركات تصنيع السيارات، فطالت يدها شركه (اودي) العريقه لتصل الي شركه (لامبورغيني) الغنيه عن التعريف و هذا اثر افلاس الاخير بسبب التكلفه العاليه فالتصنيع و لم تتواني فولكس ڤاجن عن مد يد العون و شراء الحصه الاكبر من اسهم شركه السيارات الرياضية، فاغلب السيارات الالمانيه تقع تحت مظله فولكس فاجن و من ابرزها شركه (البورشيه) المصنع العريق للسيارات الرياضية.

ان الجزء الاول من الاسم “Volks” و التي تعنى شعب لم تستعمل فقط مع السيارات، بل كذلك مع العديد من منتجات المانيا النازيه و منها مذياع الشعب.

باعت شركه صناعه السيارات الالمانيه “فولكس و اغن” اكثر من ثمانيه ملايين سياره العام 2023 علي ما اعلن رئيسها ما رتن فينتركورن الامر الذي يسمح لها بالاقتراب من المرتبه الاولي عالميا التي تسعي اليها. المجموعه التي تمتلك ما ركات فولكس و اغن و اودى و سيات و سكودا و بنتلى و بوغاتى و لامبورغينى و شاحنات “فى دبليو” باعت 8,156 ملايين اليه عبر العالم العام الماضى علي ما افاد فينتركورن المشارك فمعرض ديترويت الدولى للسيارات الذي افتتح يوم الاثنين بالشهر الاول لعام 2023