صورة-1
الاستعمال الطبى : –
يتسعمل كمقو للهرمون الانثوي.
– نافع من الحميات.
– نافع من هشاشه العظام.
– منظم للطمث عند السيدات.
– نافع من ضيق النفس مع الانتصاب.
تتم عمليه التلقيح التابير بين النخل حتي تظهر ثمرتة فيؤخذ من الذكر و يوضع فالنخل الانثى
والطلع له فائدة كثيره جدا:
اولها:
ان له قوه كبيره جدا جدا فزياده الباة الجماع و يعمل علي نشاط الحيوان المنوي فيجعلة قادرا علي تلقيح البويضه كما انه يزيد فقوه الرجل . و ربما ثبت تجربتة مع مريض لم يكن لدية قدره علي الانجاب بسبب ضعف الحيوانات المنويه و بعد تناولة مع العسل مدة شهر عندة قوه فالحيوان المنوي بنسبه 80% و هو ينفع المراه ان جعلتة فحفاضه و لبستها قبل الجماع اعانها علي الحمل اعانه بالغة. و بامكان النساء اللواتي يشتكين من ضعف التبويض و عدم الحمل عمل حمامات ما ئيه من طلع النخل مدة 10 ايام صباحا و مساء بعد ذهاب الدوره الشهريه بسته ايام فانة ينفعهن باذن الله. كما يستفاد من طلع النخل شراب مع العسل فحالات ضعف المناعه و الانيميا اذا تناولة المريض ثلاث مرات فاليوم للرجال و النساء كذلك و هو نافع من الاسهال فهو يقوي الطبيعه و يقوي المعده ايضا. و من الممكن طبخة مع السمن البقري بعدها يؤكل فينفع فالعديد من الامراض و هو نافع جدا جدا لوقف نزيف الدم من الجروح و له تاثير قوي فالتخلص من التقرحات و الخراريج.
دلاله الاسم طلع النحل:
طلع النحل يعنى حبيبات غبار الطلع التي جمعها النحل حصرا حيث ان لدي النحل غريزه يجمع بمقتضاها حبيبات الطلع المفيده و يترك تلك التي ربما تسبب ازعاجا او حساسيه لدي بعض الاشخاص، علما ان النحل يجمع غبار الطلع ليغذى بة صغارة و ملكتة فغبار الطلع هو الماده الاوليه لصناعه الغذاء الملكي.
فوائد غبار الطلع للبشرة:-
غبارالطلع هو عالم النبات باكملة مختصرا و مركزا فهذة الحبيبات الدقيقه بمجموعه و اسعه من الفيتامينات و الحموض الامينيه و البروتينات و الحموض النوويه و الانزيمات و المعادن و السكريات و تتضافر كل هذة المواد ضمن ذلك الكريم لتعطى ادمه الجلد كامل التغذيه التي يحتاجها مما ينعكس علي البشره بالصحه و العافيه و الرونق و النضارة. اما الانزيمات الموجوده فخلايا غبار الطلع فتقوم بتحليل طبقه الدسم علي البشره و علي فتحات الغدد الدهنيه مما يمنع تشكل الزيوان و البثور و يقضى علي الموجود منها و يعطى البشره نعومه و طراوه متميزتين.
صورة-2
لقاح النخل: –
هو اول ما يبدو من طلع النخل الذكر و الذي تلقح بة النخلة. و يظهر الطلع فمغلوف يشبة قاربين ملتصقين من قمتهما و بينهما الحمل المنضود (اللقاح) و يسمي ذلك الغلاف بالكفرى و ما فداخلة الوليع و الاغريض لشده بياضة و ممكن ان يطلق علية اسماء عديده كالغدق و القنو و الكافور و الضحك و الكباسة. عرفت فائدة حبوب اللقاح فالتلقيح و الاخصاب منذ القدم، و اشاد الاطباء بوظائفة النباتيه و اكثر العرب من ذكرة فشعرهم و نثرهم من هذا قول “كشاجم”: و حبوب لقاح النخل عباره عن مسحوق ناعم جدا جدا شديد البياض يتطاير سريعا اذا ما تعرض لنسمه هواء. له رائحه تشبة رائحه ماء الرجل ” المنى ” .
في الطب القديم: –
ذكر اطباء العرب القدماء و غيرهم مزايا لقاح النخل فقالوا انه يقوى المعده و يجففها، و يسكن ثائره الدم، و ينفع المحرورين، و يقوى الاحشاء و ينفع من ضيق النفس، و السعال البلغمي. و اذا اخذ بالعسل قوي الجسم عامه و العمل الجنسى خاصة، و اذا و ضع ذلك المزيج فالرحم ازال العقم، و اذا احتملت المراه بة قبل الجماع اعان علي الحمل. يقول ابن البيطار: “دقيق طلع النخل ينفع من الباة و يزيد فالمباضعة”. و يقول الرازي: “الطلع و الجمار ينفعان المحرورين و يسكنان ثائره الدم، و يدفع ما تولدة هذة فالمعده من النفع”. و يقول داود الانطاكي: “ينفع اذا صفى و خلا عن المراره من التهاب العطش و الحميات، و الاسهال و النزيف و نفث الدم”.
