صورة-1
علامات يوم القيامه الصغري و الكبري
علامات الساعه التي تحققت
تطاول الناس فالبنيان .
كثره الهرج (القتل) حتي انه لايدرى القاتل لما قتل و المقتول فيما قتل.
انتشار الزنى.
انتشار الربا.
انتشار الخمور.
انتشار العازفات و الاغانى و المغنيات و الراقصات.
قال الرسول صلي الله علية و سلم: سيصبح احدث الزمان خسف و مسخ و قذف قالوا و متي يا رسول الله ؟ اذا ظهرت المعازف و القينات و شربت الخمور.
خروج نار من الحجاز تضيءلها اعناق الابل ببصري (الشام) و ربما حصل عام 654 هجري.
حفر الانفاق بمكةوعلو بنيانها كعلو الجبال.
تقارب الزمان:
صارت السنه كشهر و الشهركاسبوع و الاسبوع كيوم و اليوم كالساعه و الساعه كحرق السعفه.
كثره الاموال و اعانه الزوجه زوجها بالتجارة.
ظهور موت الفجاة.
ان ينقلب الناس و تبدل المفاهيم.
قال الرسول صلي الله علية و سلم: سياتى علي الناس سنون خداعات .يصدق الكاذب و يكذب الصادق و يخون الامين و يؤمن الخائن و ينطق الرويبظة” (والرويبظه هو الرجل التافة يتكلم فامر العامة0.
كثره العقوق و قطع الارحام…
فعل الفواحش (الزنا) بالشوارع حتي ان افضلهم دينا يقول لو و اريتها و راء الحائط.
علامات الساعه الكبري معاهده الروم
فالبدايه يصبح المسلمين فحلف (معاهدة) مع الروم نقاتل عدو من و رائنا و نغلبة و بعدين يصدر غدر من اهل الروم و يصبح قتال بين المسلمين و الروم . فهذة الايام تكون الارض ربما ملئت بالظلم و الجور و العدوان و يبعث الله تعالي رجل الي الارض من ال بيت =النبى محمد صلي الله علية و سلم (يقول الرسول صلي الله علية و سلم : اسمة كاسمى و اسم ابية كاسم ابى , يملا الله بة الارض عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا)
خروج المهدي
يرفض ذلك الرجل ان يقود الامة و لكنة يظطر الي هذا لعدم و جود قائد و يلزم الزاما و يبايع بين الركن و المقام فيحمل رايه الجهاد فسبيل الله و يلتف الناس حول ذلك الرجل الذي يسمي بالمهدى و تاتية عصائب اهل الشام, و ابذال العراق , و جنود اليمن و اهل مصر و تتجمع الامه حوله. تبدا بعدين المعركه بين المسلمين و الروم حتي يصل المسلمون الي القسطنطينيه (اسطنبول) بعدها يفتحون حتي يصل الجيش الي اوروبا حتي يصلون الي روميا (ايطاليا) و جميع بلد يفتحونها بالتكبير و التهليل و هنا يصيح الشيطان فيهم صيحه ليوقف هذة المسيره و يقول : ان الشيطان ربما خلفكم فذراريكم و يقول ربما خرج الدجال . و الدجال رجل اعور , قصير , افحج , جعد الراس سوف نذكرة لاحقا , و لكن المقصود انها كانت خدعه و كذبة من الشيطان ليوقف مسيرة ذلك الجيش فيقوم المهدى بارسال عشره فوارس هم خير فوارس علي و جة الارض (يقول الرسول صلي الله علية و سلم : اعرف اسمائهم و اسماء ابائهم و الوان خيولهم , هم خير فوارس علي و جة الارض يومئذ ) ليتاكدوا من خروج المسيح الدجال لكن لما يرجع الجيش يخرج الدجال حقيقه من قبل المشرق
ولايوجد فتنة علي و جة الارض اعظم من فتنة الدجال.
خروج الدجال
يمكث فالارض اربعين يوما ,يوم كسنه , و يوم كشهر , و يوم كاسبوع , و باقى ايامة كايامنا, و يعطية الله قدرات فيامر السماء فتمطر , و الارض فتنبت اذا امنوا بة , و ان لم يؤمنوا و كفروا بة , يامر السماء بان تمسك مطرها و الارض بان تقحط حتي يفتن الناس به. و معة جنة و نار , و اذا دخل الانسان جنتة , دخل النار , و اذا دخل النار , دخل الجنة. و تنقلاتة سريعة جدا جدا كالغيث استدبرتة الريح و يجوب الارض كلها ما عدا مكه و المدينه و قيل بيت =المقدس . من فتنة ذلك الرجل الذي يدعى الاولوهية و انه هو الله (تعالي الله) لكنها فتنة , بالتاكيد يتبعة اول ما يظهر سبعين الف من اليهود و يتبعون كثيرا من الجهال و ضعفاء الدين. و يحاجج من لم يؤمن بة بقولة , اين اباك و امك , فيقول ربما ما توا منذ زمن بعيد , فيقول ما رايك ان احييت امك و اباك , افتصدق؟ فيامر القبر فينشق و يظهر منة الشيطان علي هيئة امة فيعانقها و تقول له الام , يابني, امن بة فانة ربك , فيؤمن به, و لذلك امر الرسول صلي الله علية و سلم ان يهرب الناس منة و من قابلة فاليقرا علية فواتح و خواتيم سوره الكهف فانها تعصمة باذن الله من فتنته.
وياتى ابواب المدينة فتمنعة الملائكه من دخولها و يظهر له رجل من المدينه و يقول انت الدجال الذي حذرنا منة النبى , فيضربة فيقسمة نصفين و يمشى بين النصفين بعدها يامرة فيقوم مره اخرى. فيقول له الان امنت بي؟ فيقول لا و الله , ما ازدت الا يقينا , انت الدجال.
فى هذا الزمان يصبح المهدى يجيش الجيوش فدمشق (الشام) و يذهب الدجال الي فلسطين و يتجمع كل اليهود كلهم ففلسطين مع الدجال للملحمه الكبرى.
نزول عيسي بن مريم
و يجتمعون فالمنارة الشرقيه بدمشق , فالمسجد الابيض (قال بعض العلماء انه المسجد الاموي) , المهدى يصبح موجود و الجاهدون معة يريدون مقاتلة الدجال و لكن لايستطيعون , و فجاه يسمعون الغوث (جائكم الغوث , جائكم الغوث) و يصبح هذا الفجر بين الاذان و الاقامة. و الغوث هو عيسي بن مريم ينزل من السماء علي جناحى ملك , فيصف الناس لصلاه الفجر و يقدم المهدى عيسي بن مريم للصلاة بالناس , فما يرضي عيسي علية السلام و يقدم المهدى للصلاه و يصلى بعدها يحمل الراية عيسي بن مريم , و تنطلق صيحات الجهاد (الله اكبر) الي فلسطين و يحصل القتال فينطق الشجر و الحجر يامسلم ياعبد الله , ذلك يهودى و رائى فاقتلة , فيقتلة المسلم فلا يسلط احد علي الدجال الا عيسي ابن مريم فيضربة بحربة فيتقتلة و يرفع الرمح الذي سال بة دم هذا النجس و يكبر المسلمون و يبدا النصر و ينطلق الفرح بين الناس و تنطلق البشري فالارض. فيخبر الله عز و جل عيسي بن مريم , ياعيسي حرز عبادى الي الطور (اهربوا الي جبال الطور) , لماذا؟؟ ربما اخرجت عبادا لايدان لاحد علي قتالهم (اى سوف ياتى قوم الان لايستطيع عيسي و لا المجاهدون علي قتالهم)
خروج ياجوج و ما جوج
فيهرب المسلمون الي رؤوس الجبال , و يظهر ياجوج و ما جوج لايتركون اخضر و لايابس , بل ياتون علي بحيرة فيشربونها عن اخرها (تجف) , حتي ياتى اخرهم فيقول , ربما كان فهذة ما ء. بالتاكيد مكث عيسي فالارض كان لسبع سنين , جميع هذة الاحداث تحدث فسبع سنين , عيسي الان من المؤمنين علي الجبال يدعون الله جل و علا , و ياجوج و ما جوج يعيثون بالارض مفسدين و ظنوا انهم ربما قتلوا و قضوا علي كل اهل الارض , و يقولن نريد ان نقتل و نقضى علي اهل السماء , فيرمون سهامهم الي السماء ,فيذهب السهم و يرجع بالدم فيظنون انهم قتلوا اهل السماء (يخادعون الله و هو خادعهم)
نهايه ياجوج و ما جوج و موت عيسي عليه
السلام.
بعد ان يلتهوا بمغنمهم و يدعوا عيسي بن مريم و المؤمنون الصادقون , يرسل الله عز و جل علي ياجوج و ما جوج دوده اسمها النغف يقتلهم كلهم كقتل نفس و احده ..
فيرسل عيسي بن مريم رجلا من خير الناس لينزل من الجبل ليري ما حدث علي الارض , فينظر و يرجع يبشر عيسي و من معة انهم ربما ما توا و اهلكهم الله. فينزل عيسي و المؤمنون الي الارض مستبشرين بقتل ياجوج و ما جوج و عندها يدعوا عيسي ربة بان ينجية و يخلصة لانهم ربما انتنوا الارض كلها , فتاتى طيور عظيمه فتحمل هذة الجثث , و ينزل المطر فيغسل الارض , بعدها تنبت الارض و يحكم عيسي بن مريم حكمة العادل فالارض , فتنبت الارض و تكثر الخيرات , بعدها يموت عيسي بن مريم .
خروج الدابة
بعد هذة الاحداث , تبدا احداث غريبه , يسمع الناس فجاه ان هنالك دابه خرجت فمكه , حيوان يظهر فمكة. ذلك الحيوان يتكلم كالبشر , لايتعرض له احد. فاذا راي انسان و عظة , و اذا راي كافر , ختم علي جبينة انه كافر , و اذا راي مؤمنا ختم علي جبينة انه مؤمن و لن يستطيع تغيره. يتزامن خروج الدابة , قد فنفس يوم خروجها , يحدث امر احدث فالكون , و هو طلوع الشمس من مغربها حيث يقفل باب التوبه نهائيا , لاينفع استغفار و لا توبه فذلك اليوم. تطلع الشمس مدة ثلاث ايام من المغرب بعدها ترجع مره اخري , و لاتنتهى الدنيا غير ان باب التوبه ربما اغلق.الدخان
وبعدين يحدث حدث احدث , فيري الناس السماء كلها ربما امتلئت بالدخان , الارض كلها تغطي بدخان يحجبهم عن الشمس و عن الكواكب و عن السماء. فيبدا الناس (الضالون) بالبكاء و الاستغفار و الدعاء , لكن لاينفعهم.
حدوث الخسوف
يحدث ثلاثه خسوفات , خسف بالمشرق, و خسف بالمغرب, و خسف بجزيره العرب. خسف عظيم , يبتلع الناس. فتلك الايام تظهر ريح طيبه من قبل اليمن تنتشر فالارض و تقبض روح جميع مؤمن علي و جة الارض. تقبض روحهم كالزكمه (مثل العطسه) , فلا يبقي بالارض الا شرار الناس , فلايوجد مسجدا و لا مصحفا , حتي ان الكعبه ستهدم (قال الرسول صلي الله علية و سلم : كانى اراة يهدم الكعبة بالفاس) , فلا يحج الي بيت =الله و ترفع المصاحف , حتي حرم المدينه المنوره , ياتية زمان لايمر علية الا السباع و الكلاب , حتي ان الرجل يمر علية فيقول , ربما كان هنا حاضر من المسلمين.
فى هذا الوقت لايبقي بالارض الي الكفار و الفجار , لايقال بالارض كلمه الله , حتي ان بعض الناس يقولون كنا نسمع اجدانا يقولون لاالة الا الله , لايعرفون معناها. انتهي الذكر و العباده , فيتهارجون تهارج الحمر, لايوجد عدالة و لا صدق و لا امانة , الناس ياكل بعضهم بعضا و يجتمع شياطين الانس و الجن
خروج نار من جهه اليمن
فذلك الوقت تظهر نار من جهه اليمن , تبدا بحشر الناس كلهم , و الناس تهرب علي الابل , الاربعة علي بعير و احد , يتنابون عليها , يهرب الناس من هذة النار حتي يتجمعون كلهم فالشام علي ارض و احدة.
النفخ فالصور
فاذا تجمع الناس علي هذة الارض , اذن الله عز و جل لنافخ الصور ان ينفخ النفخه الاولي فان الساعه ربما قامت. عندها جميع الخلق
يموتون , البشر و الحيوانات و الطيور و الحشرات و الجن و جميع مخلوق فالارض و السماء الامن شاء الله. و بين النفخه الاولي و الثانيه اربعون (لايدري اربعون ما ذا؟ يوم , اسبوع , شهر!!) فاثناء هذة الاربعين ينزل مطر شديد من السماء , و اجساد الناس من ادم الىان انتهتالارض تبدا تنبت و تتكون , فاذا اكتملت الاجساد , امر الله نافخ الصور ان ينفخ ليري الناس اهوال القيامة.
