كتبت عده خواطر عبرت عن ما فقلبي
كتبت و معظم خواطرى كانت ما ساوية بعض الشيء
قد لان حياتى هى كما اكتب و كما خط قلمي
و لكنى كلما اردت ان اكتب عن ذاك الحبيب الصغير
اري اقلامى و خواطرى تخجل فالكتابة عنه
هل لانها لن تصفة كما اريد ام لانها لان توفية حقة فالكتابه
هو حبيبى الصغير و طفلى المدلل
هو من يجعلنى ابتسم حتي و ان كانت الامى عميقه
هو من يمسح دموعى بيدية الصغيرتين
لا تتعجبون فمن اتحدث عنة هو طفل لم يتجاوز السنه
كم اعشق ذاك الطفل و كم احب ان احتضنة بشدة و بعمق
منذو ان اراة لا اعلم ما ذا يجتاح قلبى فمهما كان همى و حجم المي
الا انى ابتسم عند رايتة و رايت الابتسامة علي شفاته
لا اعلم لماذا ذلك الصغير الذي تملك قلبي
الانة يشبة اباة كثيرا ام لان اسمة كان مصدر فرحي
ام لانة و لد ففترة كنت اتمني ان ياتى حدث و يغير مجري حياتي
كم اعشق تلك العيون السود و الشعر الاسود
- شعر لابني
- شعر لابنى الصغير
- شعر لابني الصغير
- صباح لأبني