شعر لابني الصغير

كتبت عده خواطر عبرت عن ما فقلبي


كتبت و معظم خواطرى كانت ما ساوية بعض الشيء


قد لان حياتى هى كما اكتب و كما خط قلمي


و لكنى كلما اردت ان اكتب عن ذاك الحبيب الصغير


اري اقلامى و خواطرى تخجل فالكتابة عنه


هل لانها لن تصفة كما اريد ام لانها لان توفية حقة فالكتابه


هو حبيبى الصغير و طفلى المدلل


هو من يجعلنى ابتسم حتي و ان كانت الامى عميقه


هو من يمسح دموعى بيدية الصغيرتين


لا تتعجبون فمن اتحدث عنة هو طفل لم يتجاوز السنه


كم اعشق ذاك الطفل و كم احب ان احتضنة بشدة و بعمق


منذو ان اراة لا اعلم ما ذا يجتاح قلبى فمهما كان همى و حجم المي


الا انى ابتسم عند رايتة و رايت الابتسامة علي شفاته


لا اعلم لماذا ذلك الصغير الذي تملك قلبي


الانة يشبة اباة كثيرا ام لان اسمة كان مصدر فرحي


ام لانة و لد ففترة كنت اتمني ان ياتى حدث و يغير مجري حياتي


كم اعشق تلك العيون السود و الشعر الاسود

 

  • شعر لابني
  • شعر لابنى الصغير
  • شعر لابني الصغير
  • صباح لأبني


شعر لابني الصغير