شركة شرق المتوسط

بالصور شركه شرق المتوسط

 

صورة-1

 



 

شركه غاز شرق المتوسط East Mediterranean Gas – EMG، هى شركه مشتركه تأسست فسنه 2000. الشركه اسسها و كان يرأسها حسين سالم. و بعد عمليه مقاصه غير و اضحه المعالم فعام 2008، اعلن حسين سالم انه باع جميع حصتة لشركه طاقه تايلنديه پى تى تى و رجل اعمال اسرائيلى امريكى سام زل. و يرأس الشركه حاليا محمد ابراهيم الطويلة.

تملكها الهيئه العامه للبترول المصريه بنسبه (68.4%), و الشركه الإسرائيليه الخاصه مرحاڤ بنسبه (25%) و شركه امپال-إسرائيل الأمريكية. بنسبه (6.6%).[1] الشركتان الأخيرتان يملكهما رجل الأعمال الإسرائيلى يوسف ما يمان، ضابط المخابرات السابق فالموساد. الشركه تزاول نشاطها فمنطقه حره خاصه بالإسكندرية.[2]

مصادر اخرى[3] تعطى قائمه مختلفه من الشركاء: كولتكس (جزر ڤرجين البريطانية) 10%، الشركه المصريه القابضه للغاز الطبيعى 10%، خط انابيب الشرق الأوسط (هولندا) 20%، حسين سالم 20%، غاز الشرق الأوسط (جزر العذراء البريطانية) 20% و فورداس پرنامانيان 20%.

وقد حصلت هذة الشركه علي حقوق تصدير الغاز الطبيعى من مصر الي اسرائيل و الأماكن الأخري فالمنطقه عبر خط انابيب تحت الماء من العريش الي عسقلان. ذلك الخط سيزود شركه اسرائيل للكهرباء (IEC) بكميه 1.7 كم³ من الغاز فالسنة، مدة 15 سنة.[1] الشركه كذلك بدأت فانشاء خطوط انابيب من الموانى المصريه المختلفه بغرض تصدير الغاز الطبيعي. كما حصلت الشركه علي حق اقامه و حدات اساله الغاز.

إمدادات الغاز كان من المفترض ان تبدا فالنصف الأول من عام 2007 الا ان الغاز بدا فالتدفق الي عسقلان فالأسبوع الثالث من فبراير 2008.[4][5]

وفى 23 فبراير 2023، صرح المهندس محمد ابراهيم طويلة، رئيس شركه غاز شرق المتوسط «إى. ام. جى»، صاحبه امتياز تصدير الغاز المصرى الي اسرائيل، انه لم يقدم استقالتة من الشركة، و ما زال يؤدي عملة حتي الآن، مؤكدا فتصريحات ل«المصرى اليوم» ان رجل الأعمال المصرى حسين سالم، لم تعد له اي صله بالشركة، بعد ان باع حصتة بها الي شركه «پى تى تي» التايلاندية، و رجل الأعمال الإسرائيلى الأمريكى سام زل ففبراير ٢٠٠٨.

وتابع طويله ان هيكل ملكيه الشركه الآن موزع بين شركه پى تى تى المملوكه للحكومه التايلاندية، و رجل الأعمال الأمريكى سام زيل، فيما يملك الشريك الإسرائيلي ٢٥% موزعه علي شركتي «مرحاب»، و «مرحاب انتل» الإسرائيليتين، بينما تمتلك الهيئه العامه للبترول نسبه ال١٠% المتبقية.[6]

فى 20 ما رس 2023 صرح عبدالله غراب و زير البترول المصرى ان مفاوضات تجري لتعديل اتفاقيات الغاز خاصه تلك الموقع مع اسرائيل لرفع السعر.[7] و قال ان الحملات الإعلاميه و الفرض الجماهيرى لتصدير الغاز يعتبران سندا للمفاوض المصرى للحصول علي اروع المزايا لمصر. فاليوم الاتي صرح نمرود نوفيك النائب الأول لرئيس شركه مرهاڤ ان الشركه لن توافق علي تعديل بنود عقدها مع اسرائيل، و أنة تم تعديل العقد مع مصر ف2009 و أدرجت فية الآليه الدقيقه و الجدول الزمنى و المعايير و الإجراءات المتعلقه بالمفاوضات حول السعر و لا تتوافر هذة الشروط فالوقت الراهن و أنة يتوقع ان يحترم كلا الطرفين ذلك العقد


شركة شرق المتوسط