زوجات خائنات في المغرب

 

صورة-1

 



يعتبر الحرمان العاطفى او الرغبه فالانتقام من الزوج الخائن، من بين اهم الاسباب التي تدفع المراه المتزوجه الي الخيانة، كما انهما يدفعانها الي الانجذاب بسهوله الي اول رجل تصادفه.


و ان كانت امل شباش، المختصه النفسيه و الجنسية، تعتبر ان بوح المراه بما تقدم علية من ممارسات جنسيه خارج سرير الزوجية، غير سهل و يعد من بين الطابوهات ، فانها قللت من حجم الحالات و نفت عنها صفه الظاهرة، غير مستبعده تاثير العوامل الخارجيه كالتطور الاقتصادى و التنشئه الاجتماعيه و غيرهما.


خيانة المراه للرجل، و ان كانت غير مقبوله فالمجتمع، فانها و اقع يتمظهر اكثر من اثناء الحالات التي يتم ضبطها بالنظر الي ما تخلفة من ذهول فو سطها، و كذلك الي ما تثيرة من تساؤلات و تاويلات.


الحب او الزواج المبكر او الارغام علي الزواج او الارتباط الشرعى برجل غير مناسب، او الحاجه الي المال، كلها سبب تختزل ما يعتبر جريمه فالشرع و القانون، و لو انها غير مقنعه بالنسبه الي المجتمع، فان المراه الخائنة، تحاول ان تجد توازنا نفسيا، من اثناء التشبث بتلك الاسباب، و البحث عن تبريرات تقنع فيها نفسها اولا، دون ان تصل الي اقناع الاخرين، الذين غالبا ما يركنون الي مبدا “صادقنى او فارقني”.


حكايات ما كانت تخرج للعلن لولا دخول الضابطه القضائيه بها و استماعها الي الاطراف، لنشر غسيل ما تخفية غرف النوم. و حالات لزوجات اعترفن امام القضاء بحبهن للعشيق، بل الاكثرهن اثاره تلك التي و قعت فاسفى عندما اقرت الزوجه ان الابناء من عشيقها و انها تحبة و لو دخلت السجن فستعود اليه.


حاله اخري من الرباط، كانت بها الكلمه للزوجة، فردت ما اقدمت علية الي ان الامر يتعلق ب”الحب الاول”، اي انها كانت علي علاقه مع عشيقها قبل ان تتزوج، كما تمسكت بان ارغامها علي التزوج لبناء الاسرة، كان و راء تخليها عن العشيق، قبل ان تستانف العلاقه بعد عقد القران، و يتكبد الخليل عناء السفر من تاونات الي الرباط لملاقاه خليلتة و مقاسمتها فراش زوجها.


فالملف الاتي نعرض لحالات مثيره لزوجات و قعن فالمحظور، كما نستعرض راى المختص فالعلاج النفسى و الجنسي

….

زوج الخائنه “واكل حبه باخا”

حين يخون الزوج زوجته، فان المساله لا تثير العديد من الاسئلة، بل ربما ينظر الية بعديد من الاعجاب و ينال لقب “هذاك رااااجل”، و تتهم الزوجه باهمال زوجها، و تلصق بجلدها رائحه البصل و الثوم، حتي و لو كانت تضع اغلي العطور، و يبدا الجميع فعد التجاعيد فو جهها، و تزن العيون الفضوليه عدد الكيلوغرامات التي زادت فجسمها، و جميع هذا بحثا عن اسباب يشرعن خيانة الرجل.


و حين تكون المراه هى المتلبسه بجرم الخيانة، فان الزوج يكون ضحية، ليس فقط لخيانة زوجته، بل كذلك يعتبر فعين الجميع “مسحورا”، و ان الزوجه “وكلاتو باخا”، و انه لا ممكن لاى رجل الا يراقب زوجتة الا اذا “محكوما” بسلطان “السحر الاسود” الذي تسلطة علية المراة.


ذلك ما يرشح علي السطح، كلما اثيرت مساله خيانة المراه لزوجها، و ما يرشح كذلك من شهادات لم يغب فمعظمها ان الرجل ضحية، “الرجل الذي يسمح لزوجتة بالخروج و قتما شاءت، و كيفما شاءت، ليس برجل”، تقول مونية، حلاقة، قبل ان تضيف “برايى يجب ان تكون الثقه متبادله بين الزوجين، لكن لابد من الحذر، لان هنالك عده سبب تشجع علي الخيانة عند الطرفين، و اذا غض احدهما الطرف فلان لذا سببا قاهرا”. و لن يصبح الاسباب =بالنسبه الي المراه الا الاولاد و عدم الاستقرار المادى ما يجعلها تتقبل علي مضض خيانة الزوج، لكن حين يتعلق الامر بالرجل “لا افهم لم ربما يغض زوج الطرف عن خيانة زوجته؟” يتساءل اسماعيل، قبل ان يستدرك “اما انه يستغل زوجتة فالدعارة، او انه مسحور، و لا قدره له علي التصرف”. لا يستقيم الحديث عن الخيانة الزوجية للمراة، دون ان يحضر طيف دور الزوج فذلك. ذلك هو الشرط الذي تضعة سميرة، لفتح باب يخبئ و راءة العديد من الطابوهات، بعدها تقول “هذة مسؤوليه الرجل، الذي لا يصبح ايضا فبيت الزوجية”، و حين تذكر سميره كلمه رجل فهى تحملها ثقل جميع الحمولات الاجتماعيه و الثقافية، “هو اللى ما شى راجل”، تضيف بسخرية. قبل ان تستطرد و ربما استعادت جديتها، “بعض الرجال لا يهتمون بالتغيرات التي ربما تحدث علي زوجاتهم، و هى مؤشرات قويه علي الخيانة”. و من ضمن هذة المؤشرات كما سردتها سميرة، “تغيير فالشكل، اذ تحاول ان تكون اكثر اثارة، و لكنها لا تبدى اي رد فعل لما سيقولة زوجها عن الشكل الجديد، فراى العشيق هو المهم”. التغير الثاني، يهم مواعد الدخول و الخروج من المنزل، و عادات زيارات اماكن معينه رفقه الزوج و الابناء، “الرجل الذكى يلاحظ التغيير فمثل هذة المواعد، فالزوجه الوفيه غالبا ما تحرص علي تنظيم و قتها مع زوجها و ابنائها، و تخلق مناسبات تجمعهم جميعا، لكن الخائنه تتردد فالاجابه علي اي سؤال يتعلق بمواقيت خروجها و دخولها و تختلق اسبابا للتاخر او للخروج مبكرا”.


حين يلاحظ الزوج هذة التغييرات، “لا يقوم باى رد فعل، فهو حتما مغلوب علي امره، اذ “تلجا النساء الخائنات الي المشعوذين لاخراس اصوات ازواجهن و التحكم بهم، لذا تصبح الكلمه الجاهزه علي لسان الزوج هى نعم لكل شيء، حتي الخيانة”. و هى شهاده يتقاسمها الكثيرون، خاصه ممن لا يتقبلون و جود رجل ربما يتفاعل مع خيانة زوجتة برد فعل مغاير لما يسود فالمجتمع، الذي يحيط الجسد الانثوى بالعديد من احزمه العفة، فيما يمنحون الرجل احقيه ارتكاب الاخطاء، دون محاسبة.


ضحي زين الدين

“فيسبوك” و ”السكايب ” للبحث عن بديل

خائنات يظهرن علاقتهن بالعشيق من العالم الافتراضى الي الواقع

لم تكن الساعات الطويله التي تقضيها، احلام (اسم مستعار) امام الحاسوب، تمر مرور الكرام، اذ خلالها كانت تنسج علاقات و تقطع اخرى. تقبل دعوي صداقة، و تزيل صديقا احدث من قائمه الاصدقاء، و جميع هذا و زوجها “فى دار غفلون”، يجهل انه ضحيه “خيانة زوجية” و ان رجلا، ملا حياة زوجته، و عوضها عن “الحرمان العاطفي”.


كانت احلام تحاول، فبادئ الامر، قتل الملل الذي كانت تتخبط فيه، مستعينه بالشبكه العنكبوتية، قبل ان تقرر فتح حساب علي مواقع خاصه بالدردشه باسماء مستعارة. “ورده الامل”، “مرهفه الاحساس”، “الباحثه عن الحب”… من بين الاسماء التي اختارتها لدخول هذا العالم، و الذي فية تعرفت علي رجال من العالم الافتراضي، قبل ان تتحول علاقه عابره الي حقيقه “مرة”، و من طلب للصداقه الي “عشق ممنوع”.


من اجل ابعاد جميع الشبوهات عنها، و فالوقت الذي لم تكن تبالى بملاحظات زوجها حول ارتباطها بالانترنيت، و قضاء معظم و قتها تنتقل من موقع الي اخر، فيها، صارت تاخذ جميع تلك الملاحظات بعين الاعتبار، اذ كلما و صل زوجها الي البيت و ضعت هاتفها الذكى المحمول جانبا، فمحاوله منها التاكيد انها تخلت من “بليه الانترنيت”، دون ان تغفل و ضع رقم سرى لهاتفها، حتي لا يتمكن من مراقبتة فغيابها. و بعد خروجه، تعود الي عالمها و حبيبها، لتستمد منة “قوتها و حيويتها”، و تعود الي دردشاتها “الساخنة”.


ما تعيشة احلام، هو ذاتة ما تتخبط فية الكثير من المغربيات، اللواتى و جدن انفسهن داخل خانه “خائنات” لازواجهن بعد ان تشعبت علاقتهن مع رجال “الفيسبوك” و ”طانكو” و ”سكايب”، بعضهن اخرجن علاقتهن من العالم الافتراضي، و ما رسوا الخيانة علي الواقع، بعيدا عن شاشات الحاسوب، و الهواتف الذكية، و امن بان الخيانة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لا ممكن ان تنحصر فقط علي “الشات”، و فتبادل العبارات “الجميلة”، اذ ممكن ان تتطور و تصير “خيانة حقيقية”. فيما البعض الاخر اكتفي بذلك العالم، باعتبار ان اخراج العشيق من العالم الافتراضي، يتطلب شجاعه كبيرة، و مجازفه للارتماء فحضن “الصاحب”، و التخطيط للامر من جميع جوانبه.


تستخدم الباحثات عن بديل لازواجهن فمواقع التواصل الاجتماعي، جميع الطرق فبادئ الامر لاخفاء حقيقتهن عن شريكهن، اذ غالبا ما تخفى المراه الحقيقه عن عشيقها الافتراضي، لاعتبارات كثيرة، من جملتها ان الامر ممكن ان يصبح حاجزا امام استمرار العلاقه بينهما، و كذلك خوفهن من رده فعل العشيق، و عدم التاكد من نواياه، سيما ان جرائم الابتزاز، صارت منتشره بشكل كبير، و ان البعض يحاول ابتزاز المتزوجات بنشر فيديوهات تخصهن، للحصول علي المال. و فالوقت الذي تتاكد من ان العشيق لا ينوى اذيتهن، تدخل فمرحله جديدة، تحاول بها تحقيق ما تسعي الية من اثناء البحث عن بديل لزوجها، و عيش ما تعتبر نفسها محرومه منه.


ايمان رضيف

  • قصص و اقعيه عن الخيانة الزوجية بالمغرب
  • زوجات خائنات
  • قصص زوجات خاينات
  • زوجات مغربيات
  • قصص زوجات مغربيات قحاب
  • زوجات خائنات في المغرب
  • قصص زوجات خائنات
  • زوجات خاينات
  • زوجات مغربيات خائنات
  • خائنات مغربيات
  • نساء خائنات لازواجهن


زوجات خائنات في المغرب