صورة-1
قانون اثار جلبه شديده فالوطن العربى
وهو ” زواج المغتصب من ضحيتة ”
ما بين رفض و قبول و ما بين تبرير و تنكير يوضع ذلك الامر
عند طرح ذلك القانون استضاف احد البرامج مستشاره اسريه و اجتماعيه و كان النقاش حول قضيه الاغتصاب
وحينما سالها المذيع عن رايها فزواج المغتصب من ضحيه
قالت انه الاسره العربيه ربما تجد فهذا القانون مهربا من الفضيحه و سترا للعار الملتصق ببناتهم
وانة يعد اروع الحلول فالوقت الحالي !
في المقابل
في المغرب انتحرت فتاه كانت ضحيه للاغتصاب لان اسرتها فرضت عليها الزواج من المغتصب
وشنت حقوقيات المغرب حمله قويه و شرسه على ذلك القانون
وفي الاردن شن الناشطون الحقوقيون و السياسيون حمله و اسعه لالغاء ذلك القانون من قوانين العقوبات
لانة يعفي المجرم من العقوبه بمجرد زواجة من الفتاه ، و راوا ان لا امان لفتاه مع و حش انتهك عرضها
والان:-
انتي مع اي طرف هنا
– هل ذلك القانون حل للمشكله و ستر للضحيه ، ام جريمه اخري ؟
– هل يحق للمذنب ان يعفي من جرمة لانة تزوج ضحيتة !؟
– ما ذا ان ندم علي فعلتة و عاد لرشدة ، هل يستحق المسامحه !؟
– فرايكم هل يؤتمن علي الانثي فمنزل مغتصبها !؟
- زواج المغتصب من ضحيته بالمغرب
- قانون زواج المغتصب من ضحيته