و ضعت موضوعا لتصحيح بعض الاخطاء اللغويه الشائعه ، بعدها رايت ان اضيف بعض الاخطاء الاملائيه المقصوده و غير المقصوده ، و انا فذالك (ذلك) جامع و لست صاحب اختصاص ، و عند بحثى فGoogle و جدت منتداكم الطيب ، فاردت ان استفيد منة ، لاكن (لكن) و جدت بعض العبارات التي نادي بتغيير كتابتها بعض اهل الاختصاص تقوم من قبل البعض علي انها خطا و الصواب كما يراة بعض اللغويين اليوم كتابتها تبعا للنطق ، اما القول لشيوعها و للتسهيل عند كتابتها فبعضهم لا يري ذلك مبررا يكفى لابقائها علي هيئتها (هياتها) المعروفه عند الكتابه ، و هذة العبارات مثل:
عبد الرحمان
الالاه
ذالك
هاذا
هاذه
هاؤلاء
مئه (بدلا من ما ئة)
اولائك
عمر (بدلا من عمرو)
…………………………الخ ،،
السؤال:
لماذا نصر علي كتابه بعض العبارات خلافا للنطق و ربما حلت مشكلات تشابة بعض العبارات بعد استحداث التنقيط و التشكيل؟
هل هنالك مبرر لاستمرارها تكتب خلافا لنطقها؟
ومالفرق بين ذاك و ذلك
ليس للمنادي و انما للمشار اليه
تحذف الالف من “ذا” فهذة الكلمه ، و تكتب “ذلك”
لا تثبت الالف الا اذا تغيرت الدلاله ، كان تقول للاخر:ذا لك -بفتح اللام- بمعني ذلك لك
صورة-1
- ذالك او ذلك
- ذالك
- ذالك او ذلك
- أيهما اصح ذالك أم ذلك
- ذلك
- ذالک ذلك
- ذالكأب
- ذالك أو ذلك
- ايهما اصح ذالك او ذلك
- ايهما اصح ذالك ام ذلك
- مل فرق بين ذالك وذلك