الام هى المدرسه الاولي فحياة الطفل، لذلك كرمها الله سبحانة و تعالي و جعل منزلتها و برها اعلي و اسمي من كل الارتباطات الاجتماعيه الاخري لما لها من دور عظيم فاعداد و تنشئه اجيال المستقبل، و تسعد الام عندما يحين و قت استقبال و ليدها و ربما اصبح متكاملا للخروج الي الحياة، و علي عاتق الام تقع اكبر المسؤوليات فاعداد الطفل و توجيهة فنجد الطفل منذ و لادتة ملتصقا بها، و هى بحكم عاطفه الامومه تمنحة مشاعر الدفء و الحنان، و ربما تمر من اثناء مراحل التربيه بالكثير من المواقف التي تجتاز بعضها بنجاح، بينما يتعثر بعضها الاخر فتواجة العديد من المصاعب.
صورة-1