خواطر عن الموت حزينه

 

صورة-1

 



مساحه لخواطر تبكى موتاها بحرقة،ابعد الله عنا و عنكم فراق احبتكم.


حين توقنون يوما ما ب ان روحاتعيسه لن تعود الي هنا


تضع اضافه اخري ملؤها الشقاء


لن تضع مناحه اخري ملؤها بكاء


انقلوا جثه هذة الحروف الي حيث تشاءون !


الي انتفاضه ف“شرفات” او اغماضه ف“المهملات” !


او اتركوها فمهب الحروف الاخريات


تسوقها يوما عن احدث الي المنفي “حيث لا تذكرون”





حين ياخذنى الغياب علي حين انتباهه

اصرخوا ملء المساحه المتسعة

ل الصوت : [ انها لن تعود ] !

حين اموت

تبقي بعض الحروف مختومه باسمي

لا احد يجرؤ بها علي الحديث بعد حديث الموت !

تبقي بعض العبارات مثل “نعق الغربان” مخيفة

وبعض العبارات بلا صوت !!





حين اموت

تبقي رسائل الاحبه مغلفه بانتظاري

مكلفه بامانه لم تؤدها !

تبقي النوايا البيضاء و السوداء

ك الغيم ملعقه بين الارض و السماء!





حين اموت يوما ما

اذكرونى روحا ,,كتبت الوجع حد “الموت”

ف ما تت

عن عمر يناهز الحنين !

حين اموت يوما ما تعالوا ل و داعى هنا

واذكروها .. تلك الروح التي و دعتكم قبل رحيلها

نكايه بالموت الذي يتخطفهم دون و داع !

احزنوا من اجلى قليلا

وس اجمع من اعينكم لاليء

اعلقها علي صدري

وارتفع فيها عند ربى لاقول

ربى هؤلاء شهدائك فارضك في كما

اكرمتنى ب محبتهم اكرمنى ب رحمتك !

ربى هؤلاء احبتي

كما طهرت قلوبهم في طهرنى من خطاياي!





حين تتصعد روحى الي السماء

القوا بورودكم و ارحلوا باكثر من احتمال

“ربما هى س تبتسم اخيرا لانها التقت بمن كانت تبكى عليهم !

ربما هى لا تعرف الا البكاء

لذا ستبكى لانها فقدت من كانت تلتقى بهم !

ربما …”

وتتوقف الاحتمالات علي شفه “الذاكرة” !





حين اموت يوما

س اتمني لو اعود لامحو جميع خطاياي

كل اغنياتى .. جميع حروفي !

س اتمني لو اعود الي جسد امي

مضغه او اقل من ذلك !





حين اموت يوما ما بلغوا عنى و لو و صية :

[ان غسلونى بدمع امى .. كفنونى حنانها

طيبونى خلوف فمها الخميس و الاثنين

ثم ادفنونى فمسقط “روحي” – “قلبها”

– حيث و جدت يوما ما ..!]

ف ان لم يكن بعدها هى تبكى على في القوا جثتى فالعراء!

ف ليس من شيء يستحق الموت حتى !

  • خواطر حزينة عن الدنيا
  • خواطر حزينة عن الموت
  • صور حزينه تمنى الموت
  • ﺣِﻴﻦَ ﺃَﻣُﻮﺕُ ﻳَﻮﻣَﺎً ﺳـَ ﺃﺗَﻤَﻨَّﻰ ﻟَﻮ ﺃﻋُﻮﺩَ ﻷﻣﺤُﻮْ ﻛُﻞَّ ﺧَﻄَﺎﻳَﺎﻱ ﻛُﻞَّ ﺃُﻏﻨِﻴَﺎﺗِﻲْ ﻛُﻞَّ ﺣُﺮُﻭﻓِﻲْ ! ﺳـَ ﺃﺗَﻤَﻨَّﻰ ﻟَﻮ ﺃﻋُﻮﺩَ ﺇِﻟَﻰْ ﺟَﺴِﺪِ ﺃُﻣّْﻲِ ﻣُﻀﻐّﺔً ﺃﻭ ﺃﻗَﻞَُّ ﻣِﻦ ﺫَﻟِﻜـ


خواطر عن الموت حزينه