تعريف مصطفى لطفي المنفلوطي

بالصور تعريف مصطفي لطفى المنفلوطي

 

صورة-1

 



 

مصطفي لطفى المنفلوط

المنفلوطي


و لد 1876


منفلوط


توفي 1924


القاهرة


المهنه شاعر، اديب


المواطنه مصري


P literature.svg بوابه الأدب


تعديل طالع توثيق القالب

مصطفي لطفى بن محمد لطفى بن حسن لطفى اديب مصرى نابغ فالإنشاء و الأدب، انفرد بأسلوب نقى فمقالاته، له شعر جيد فية رقة، قام بالعديد من الترجمه و الاقتباس من بعض روايات الأدب الفرنسى الشهيره بأسلوب ادبى فذ، و صياغه عربيه فغايه الروعة. لم يحظ بإجاده اللغه الفرنسيه لذا استعان بأصحابة الذين كانوا يترجمون له الروايات و من بعدها يقوم هو بصياغتها و صقلها فقالب ادبي. كتاباة النظرات و العبرات يعتبران من ابلغ ما كتب فالعصر الحديث.


مصطفي لطفى المنفلوطي[عدل] و لد مصطفي لطفى المنفلوطى فسنه 1293ة الموافق 1876م من اب مصرى و أم تركية[1] فمدينه منفلوط من الوجة القبلى لمصر من اسره حسينيه النسب مشهوره بالتقوي و العلم نبغ بها من نحو مئتى سنة، قضاه شرعيون و نقباء، و منفلوط احدي مدن محافظه اسيوط. نهج المنفلوطي سبيل ابائة فالثقافه و التحق بكتاب القريه كالعاده المتبعه فالبلاد انذاك فحفظ القرآن الكريم كلة و هو فالتاسعه من عمرة بعدها ارسلة ابوة الي الجامع الأزهر بالقاهره تحت رعايه رفاق له من اهل بلده، فتلقي فية طوال عشر سنوات علوم العربيه و القرآن الكريم و الحديث الشريف و التاريخ و الفقة و شيئا من شروحات علي الأدب العربى الكلاسيكي، و لا سيما العباسى منه. و فالثلاث سنوات من اقامتة فالأزهر بدا يستجيب لتتضح نزعاتة الأدبية، فأقبل يتزود من كتب التراث فعصرة الذهبي، جامعا الي دروسة الأزهريه التقليديه قراءه متأمله و اعيه فدواوين شعراء المدرسه الشاميه (كأبى تمام و البحترى و المتنبى و الشريف الرضي) بالإضافه الي النثر كعبد الحميد و ابن المقفع و ابن خلدون و ابن الاثير. كما كان كثير المطالعه فكتب: الأغانى و العقد الفريد و زهر الآداب، و سواها من اثار العربيه الصحيحة. و كان ذلك التحصيل الأدبى الجاد، الرفيع المستوى، الأصيل البيان، الغنى الثقافة، حريا بنهوض شاب كالمنفلوطى مرهف الحس و الذوق، شديد الرغبه فتحصيل المعرفة.ولم يلبث المنفلوطي، و هو فمقتبل عمرة ان اتصل بالشيخ الإمام محمد عبده، الذي كان امام عصرة فالعلم و الإيمان، فلزم المنفلوطى حلقتة فالأزهر، يستمع منة شروحاتة العميقه لآيات من القرآن الكريم، و معانى الإسلام، بعيدا عن التزمت و الخرافات و الأباطيل و البدع، و ربما اتيحت له فرصه الدراسه علي يد الشيخ محمد عبده، و بعد و فاة استاذة رجع المنفلوطي الي بلدة حيث مكث عامين متفرغا لدراسه كتب الأدب القديم فقرا لابن المقفع و الجاحظ و المتنبى و أبي العلاء المعرى و كون لنفسة اسلوبا خاصا يعتمد علي شعورة و حساسيه نفسه.


اهم كتبة و رواياته


للمنفلوطي اعمال ادبيه كثيره اختلف بها الرأي و تدابر حولها القول و ربما بدأت اعمال المنفلوطي تتبدي للناس من اثناء ما كان ينشرة فبعض المجلات الإقليميه كمجله الفلاح و الهلال و الجامعه و العمده و غيرها بعدها انتقل الي اكبر الصحف و هى المؤيد و كتب مواضيع بعنوان نظرات جمعت فكتاب تحت نفس الاسم علي ثلاثه اجزاء.


من اهم كتبة و رواياته:


النظرات (ثلاث اجزاء). يضم مجموعه من مواضيع فالأدب الاجتماعي، و النقد، و السياسة، و الإسلاميات، و أيضا مجموعه من القصص القصيره الموضوعه او المنقولة، جميعها كانت ربما نشرت فجرائد، و ربما بدا كتابتها منذ العام 1907.


العبرات: يضم تسع قصص، ثلاثه و ضعها المنفلوطى و هي: الحجاب، الهاوية. و واحده مقتبسه من قصه امريكيه اسمها صراخ القبور للكاتب جبران خليل جبران، و جعلها بعنوان: العقاب. و خمس قصص عربها المنفلوطى و هي: الشهداء، الذكرى، الجزاء، الضحية، الانتقام. و ربما طبع فعام 1916. و ربما ترجمة باقر المنطقى التبريزى ذلك الكتاب الي الفارسيه بعنوان قطرة های اشک.[2] روايه فسبيل التاج ترجمها المنفلوطى من الفرنسيه و تصرف بها. و هى اساسا مأساه شعريه تمثيلية، كتبها فرانسو كوبية احد ادباء القرن التاسع عشر ففرنسا. و أهداها المنفلوطى لسعد زغلول فالعام 1920.


روايه بول و فرجينى صاغها المنفلوطى بعد ترجمتة لها من الفرنسيه و جعلها بعنوان الفضيله و تسرد هذة القصه عده احداث لعل من اهمها الحب العذرى لبول و فرجنى لبعضهما جدا جدا و المكافحه فسبيل ان يبقي ذلك الحب خالدا للأبد فقلوبهم الندية. و هى فالأصل للكاتب برناردين دى سان بيير من ادباء القرن التاسع عشر ففرنسا و كتبت فالعام 1789م.


روايه الشاعر هى فالأصل بعنوان “سيرانو دى برجراك” عن الشخصيه بنفس الاسم للكاتب الفرنسى ادموند روستان,وقد نشرت بالعربيه فالعام 1921.


روايه تحت ظلال الزيزفون صاغها المنفلوطى بعد ان ترجمها من الفرنسيه و جعلها بعنوان مجدولين و هى للكاتب الفرنسى الفونس كار.


نشر فكتاب العبرات عن روايه غاده الكاميليا للكاتب الفرنسى الكسندر دوماس الابن و ربما ترجم روايه اتالا للروائى الفرنسى الفيكونت دوشاتوبريان .


كتاب محاضرات المنفلوطى و هى مجموعه من منظوم و منثور العرب فحاضرها و ما ضيها. جمعها بنفسة لطلاب المدارس و ربما طبع من المختارات جزءواحد فقط.


كتاب التراحم و هو عن الرحمه التي هى من ابرز صفات الله و ربما و صف نفسة بأنة الرحمن الرحيم فهذا المقال ((لو تراحم الناس ما كان بينهم جائع و لا عريان و لا مغبون و لا مهضوم و لفقرت العيون من المدامع و اطمأنت الجنوب فالمضاجع)

 


تعريف مصطفى لطفي المنفلوطي