صورة-1
هصدقنى ياحبيبي لو قلت ليك انني عمري اقل حاجه يمكن اقدمهلك
انت فاكر انني انا كنت هبقي سعيده من غيرك ده انت عمرى
لمه بتقولي بحبك بحب حياتي و بحب الدنيا ياحبيبى
انت مش فاهم انا بحبك اقد اية
في بالي ياحبيبي رغم انك بعيد عنى فبالي دايما
لا تسالنى عن الندي فلن يصبح ارق من صوتك
و لا تسالنى عن و طنى فقد اقمتة بين يديك
و لا تسالنى عن اسمى فقد نسيتة عندما احببتك
كنت انوى ان احفر اسمك علي قلبي
و لكننى خشيت ان تزعجك دقات قلبى
لماذا لماذا طريقنا طويل مليء بالاشواك
لماذا بين يدى و يديك سرب من الاسلاك
لماذا حين اكون انا هنا تكون انت هناك
انا احبك حاول ان تساعدني
فان من بدا الماسا ينهيها
و ان من فتح الابواب يغلقها
و ان من اشعل النيران يطفيها
احبك
يا من سرق قلبى مني
يا من غير لى حياتي
يا من احببتة من جميع قلبي
يا من قادنى الي الخيال
حبيبي
اهديتك قلبى و روحي
و بين ظلوعى اسكنتك
و رسمت معك احلامي
و و عودي
تواعدنا
ان نبقي سويا مدي الحياة
ان نجعل حبنا يفوق الخيال
ان نكتب قصه حبنا فكل مكان
ان نغسل قلوبنا من نهر العذاب
ربما عجزت روحى ان تلقاك
و عجزت عينى ان تراك و لكن لم يعجز قلبى ان ينساك
اذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك
احبك موت .. لا تسالنى ما الدليل
ارايت رصاصة تسال القتيل ؟
ربما يبيع الانسان شيئا ربما شراه
لكن لا يبيع قلبا ربما هواه
لا تسالنى عن الندي فلن يصبح ارق من صوتك
و لا تسالنى عن و طنى فقد اقمتة بين يديك
و لا تسالنى عن اسمى فقد نسيتة عندما احببتك
كنت انوى ان احفر اسمك علي قلبي
و لكننى خشيت ان تزعجك دقات قلبي
ان ياست يوما من حبك و فكرت فالانتحار
فلن اشنق نفسى او اطلق علي نفسى النار و لن القى نفسى من ناطحة
سحاب لانى اعرف و باختصار ان عينيك اسرع و سيلة للانتحار
لا ثقة لدى الا عينيك فعيناك ارض لا تخون
فدعنى انظر اليهما دعنى اعرف من اكون
لماذا طريقنا طويل مليء بالاشواك
لماذا بين يدى و يديك سرب من الاسلاك
لماذا حين اكون انا هنا تكون انت هناك
لو كان لى قلبان لعشت بواحد و ابقيت قلبا فهواك يتعذب
انا احبك حاول ان تساعدني
فان من بدا الماسا ينهيها
و ان من فتح الابواب يغلقها
و ان من اشعل النيران يطفيها
يا ليل لطالما سهرت فيه
احكى عن جرح الزمان
ربما اشجانى ما كنت اذكره
فبكيت و هجرت الامان
انادى على قمر و حيد هناك
تعال الى لست انسان
بل انا فتاه
عشت اعواما
انادى عليك
ارجوك ياقمرى اجبنى الان
سنختبا معا فهذا المكان
فانت و حيد
و انا و حيده
اقترب مني
اعزف لى اللحن الحزين
لا تخف منى و اقبل
فانا جريحة ذلك الزمان
عالى معى الي حيث النجوم
ربما توضعت فالمدار
قمرا صناعيا يتسكع بين النجوم
يرصد الارض من بعيد
دعيني
دعينى امطر علبه الوارد المتخمه بتفاصيل اللهو
و هاتفك المحمول علي نعش الملل
و صندوق الوارد
بالاف الرسائل القصيره و الطويلة
عن دردشه النجوم عند المساء
دعيني
دعينى استنفر قوافى الشعر ذلك المساء
و شياطينة و ملائكتة و جنودة الاوفياء
لاكتب فعينيك قصيده من ها هنا
من رحب ذلك الفضاء
بماء الورد و سكر اللوز
علي مذنب هارب نحو ذراعيك
احبك
اقولها مره و احده و لن اعيد
يا صاحبه القلب العنيد
ها هما جناحى ينادياك فامتطيهما
و انصتى الي نبض الوريد
احبك احبك احبك
فلا تسالنى بدليل فهل سمعت برصاصة تسالو القتيل
اقسم لك “ايها الانسان الدى ملكت روحى و ما فيهاا
اقسم لك” ايها القلب الدى كسرت قلبى بمدى حبى لك
اقسم لكي” ايتهاا العينان التاا رحلتا عنى الحزن و الغم و رجعت الى الضحكة و البسمه
اقسم لك” انى ساظل احبك و للابد و لاانساااك
و انا حبك محفور فكل مكان
و ان صورتك فخيالى مهما كان
و اسمك صار بدل اسمى من الان
و انك توم روحى يا اعز انسان