بحث حول الكوارث الطبيعية

الكوارث الطبيعيه هى ابتلاء او دمار كبير يحدث بسبب حدث طبيعى منطوى علي مخاطره (hazardous) كثوره البركان ، الزلازل ، الاعاصير و غيرها من الظواهر الطبيعيه التي تسبب دمار كبير للممتلكات و البشر ، فحاله حدوث الظواهر الطبيعيه فمناطق غير ما هوله بالسكان لا تسمي كوارث طبيعيه . و تختلف الكوارث حسب نسبه السكان المحيطه بظاهره طبيعيه منطويه او قابله للخطر ، فعديد من المجتمعات تعيش بالقرب من براكين لها تاريخ مدمر كما حدث فبومبى و غيرها و ذلك يعود للطبيعه البشريه و مشاكل الفقر و غيرها .


قائمه بظواهر طبيعه ربما تؤدى الي كوارث طبيعية


عواصف ثلجية


العاصفه الثلجيه تحدث عند تساقط الثلوج مع رياح بسرعه اعلي من 32 ميل/ساعه او 51.50 كلم/ساعه مع حجب كامل للرؤيه و ربما ينتج عنها خسائر بشريه و ما ديه معتبرة.

الجفاف


الجفاف هو التغير الذي يحدث فطقس المنطقه من حيث استمرار حاله الطقس الجاف و عدم هطول الامطار مدة طويله و ربما يؤدى الي مجاعه و خاصه فالبلاد التي تعتمد علي الزراعه . و يعتبر احدي اخطر الكوارث علي مستوي الكره الارضية

الزلازل


الزلزال هو اهتزار ارضى سريع يعود الي تكسر الصخور و ازاحتها بسبب تراكم اجهادات داخليه نتيجه لمؤثرات جيولوجيه ينجم عنها تحرك الصفائح الارضية. ربما ينشا الزلزال كنتيجه لانشطه البراكين او نتيجه لوجود انزلاقات فطبقات الارض.


تؤدى الزلازل الي تشقق الارض و نضوب الينابيع او ظهور الينابيع الحديثة او حدوث امواج عاليه اذا ما حصلت تحت سطح البحر فضلا عن اثارها التخريبيه للمبانى و المواصلات و المنشات و غالبا ينتج عن حركات الحمل الحرارى فالاستينوسفير و التي تحرك الصفائح القاريه متسببه فحدوث هزات هى الزلازل. كما ان الزلازل ربما تحدث خرابا كبيراو تحدد درجه الزلزال بماشر و تقيسة من 1 الي 10:من 1 الى4 زلازل ربما لا تحدث ايه اضرار اي ممكن الاحساس بة فقط،من4 الي 6 زلازل متوسطه الاضرار ربما تحدث ضررا للمنازل و الاقامات،اما الدرجه القصوي اي من 7الى10 فيستطيع الزلزال تدمير المدينه باكملها و حفرها تحت اتلارض حتي تختفى مع اضرار لدي المدن المجاوره اها

الوباء


الوباء هو انتشار سريع لمرض معدى و يعتبر من اكثر الكوارث الطبيعيه فتكا ، و منها الطاعون الاسود الذي تفشي فالقرن الرابع عشر و ادي الي مقتل ما يزيد علي 20 مليون من البشر اي ما يعادل ثلث سكان اوروبا . و و باء الجدرى ، و الايدز ، و ايضا و جود تخوف لتحول انفلونزا الطيور الي و باء . و هو اشارات لغضب الله عليهم


الفيضان


الفيضان كارثه طبيعيه تحدث نتيجه هطول كميات كبيره من الامطار لفتره طويله من الزمن فمنطقه محدده ، او ذوبان سريع لكميات كبيره من الثلوج او الانهار

حرائق الغابات


‘ويمكن و صفها بانها من اخطر المشاكل التي تواجهها البيئه بلا منازع، و يصبح الاسباب =الاساسي بها هو المناخ الجاف، و ربما تستمر هذة الحرائق لاشهر ليست لايام فقط و ينجم عنها الكثير من المخاطر و خاصه لانبعاث غاز اول اكسيد الكربون السام. و هنالك عاملان اساسيان فنشوب كهذة الحرائق عوامل طبيعيه لادخل للانسان فيها، و عوامل بشريه يصبح الانسان هو بطلها: و من اشهر الامثله علي العوامل البشريه تلك الحرائق التي نشبت فاندونيسيا فجزيرتي “بورنيو ” و سومارتا” ما بين عامي 1997 – 1998. و انبعث من هذة الحرائق غازات سامه غطت مساحه كبيره من منطقه جنوب شرق اسيا مما نتج عنة ظهور مشاكل صحيه و بيئية، و ربما نشبت الحرائق فحوالي 808 موقعا تم تحديدها بصور الاقمار الصناعيه و قدرت المساحه التي دمرتها الحرائق بحوالي 456.000 هكتارا (45.600 كم مربعا). و يرجع الاسباب =الرئيسي و راء هذة الحرائق تحويل انتاج هذة الغابات من اثناء احلال زراعه النخيل لانتاج الزيوت. ناهيك عن الخساره الفادحه للاخشاب و الثروه النباتيه و الحيوانيه و البشريه لان الغازات السامه لهذة الحرائق تمتد الي البلدان المجاوره و لا تقف عند حدود دوله بعينها. و من الامثله الاخري لحرائق الغابات تلك الحرائق التي نشبت فالبرازيل عام 1998 و التي قضت علي ما يفوق علي المليون هكتارا من غابات السفانا و ربما عانت المكسيك كذلك من الجفاف علي مدار سبعين عاما كما ادي الي نشوب الحرائق لتقضي علي حوالي 3.000 مترا مربعا من الارض و انتشار دخانها الي جنوب الولايات المتحده الامريكية. و يمكننا و صف حرائق الغابات بانها اعظم كارثه بيئيه لهذا العقد، و كارثه اجيال لا تستطيع اتخاذ ايه اجراءات و قائيه بعيدا عن السياسات و الحكومات، و لكن عليها ان تدفع الثمن و تتحمل العواقب. و من المؤسف لا توجد هيئه جاده ترغب فحمايه مصالح هذة الاجيال المجهول مصيرها.

الاعاصير


هى عواصف هوائيه دواره حلزونيه عنيفة، تنشا عاده فوق البحار الاستوائية، و لذلك تعرف باسم الاعاصير الاستوائيه او المداريه او الاعاصير الحلزونيه لان الهواء البارد (ذا الضغط المرتفع) يدور بها حول مركز ساكن من الهواء الدافئ (ذى الضغط المنخفض)، بعدها تندفع هذة العاصفه فاتجاة اليابسه فتفقد من سرعاتها بالاحتكاك مع سطح الارض، و لكنها تظل تتحرك بسرعات ربما تصل الي اكثر من 300 كيلو متر فالساعة. و يصل قطر الدوامه الواحده الي 500 كيلو متر، و ربما تستمر لعده ايام الي اسبوعين متتاليين. و يصاحبها تكون جميع من السحب الطباقيه و الركاميه الي ارتفاع 15 كيلو مترا و يتحرك الاعصار فخطوط مستقيمه او منحنيه فيسبب دمارا هائلا علي اليابسه بسبب سرعتة الكبيره الخاطفة، و مصاحبتة بالامطار الغزيره و الفيضانات و السيول، بالاضافه الي ظاهرتى البرق و الرعد، كما ربما يتسبب الاعصار فارتفاع امواج البحر’

• بحث حول الكوارث الطبيعية