السمكة نيمو

البحث عن نيمو (بالانجليزية: Finding Nemo) هو فيلم رسوم متحركه من انتاج شركه بيكسار و من توزيع افلام و الت ديزنى عام 2003.


الفيلم من تاليف و اخراج اندرو ستانتون و حصل الفيلم علي جائزه اوسكار لاروع فيلم صور متحركه عام

يناقش الفيلم قضيه هوس الحمايه المفرطه (over protective) التي ربما يضعها الاباء علي الابناء فسبيل حمايتهم و كيف تؤدي الحمايه المفرطه الي نتيجه مختلفه تماما عما هو متوقع.


القصه عن سمكتين (من نوع كلون او المهرج) تعيشان فالمحيط الهادئ و بعد و ضع الانثي للبيوض تهاجم من قبل سمكه البينارا فتموت و يرعي الاب “مرهف” البيضه الوحيده المتبقيه و يسميها “نيمو” بناء لرغبه الام “مرجانة”. يحاول “مرهف” حمايه ابنة من الخطر بهوس زائد عن الحد فيتمرد نيمو و يذهب ناحيه قارب لقوم بتبين شجاعته لابوة و يقع فيد غواص ياخذة الي استراليا فسيدني فيبدا مرهف رحله عبر المحيط لايجادة مع سمكه تعانى من فقدان ذاكره مؤقت! اسمها “دوري” فحين يحاول الابن الخروج من حوض الاسماك الذي و ضعة فية دكتور اسنان و بمساعده بعض الاصدقاء لنيمو فالخروج من الحوض و بالفعل ينجحو و يعود الابن لابوه.


للفيلم نظره فلسفيه بغض النظر عن كونة رسوم متحركه و هى جمله الاب مرهف لابنة (لن ادع اي شيء يحدث لك) _برر المخرج هذا التصرف فاول الفيلم _ و معناها الذي ربما يشمل كلا من (لن ادع اي شيء سيء او جيد يحدث لك)مما يجعل حياة الابن سجنا تحت تاثير خبرات ابية السابقه المحدوده او الخاطئه و يكون الابن نسخه من ابية و ذلك ما قلتة له “دورى” حين عبرت عن جميع ذلك بجملة (هذا شيء مثير للشفقة انت لا تستطيع ان لا تجعل شيء يحدث له و بعد هذا لن يحدث له اي شيء) ان محاولات الاب لمنع الابن من الوقوع الخطاء بكيفية غير صحيحه يسبب و جود مشكله اكبر.


حيث يتمرد نيمو علي تعليمات و الدة فاول يوم له بالمدرسه و يحاول ان ينال اعجاب اصدقاءة الصغار بمحاولتة لمس يخت يطفو علي البحر يحاول الاب منعة الاان نيمو يلمس اليخت اخيرا و حين يهم بالعوده يعترض كيفية غواص و ياخذة معة لليخت فشبكه صغيره و تبدا بعدين رحله ما رلين بالبحث عن نيمو.2003.

• نيمو
• السمكه نيمو

• السمكة نيمو صور متحرك