صورة-1
الرقيه الشرعيه كامله من القرآن و السنة
أولا: الرقيه الشرعيه من القرآن الكريم:
اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
سوره الفاتحة:
♦ ﴿ * الحمد للة رب العالمين * الرحمن الرحيم * ما لك يوم الدين * اياك نعبد و إياك نستعين * اهدنا الصراط المستقيم * صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم و لا الضالين ﴾ [الفاتحة: 1 – 7].
من سوره البقرة:
♦ ﴿ الم * هذا الكتاب لا ريب فية هدي للمتقين * الذين يؤمنون بالغيب و يقيمون الصلاه و مما رزقناهم ينفقون * و الذين يؤمنون بما انزل اليك و ما انزل من قبلك و بالآخره هم يوقنون * اولئك علي هدي من ربهم و أولئك هم المفلحون ﴾ [البقرة: 1 – 5].
﴿ يكاد البرق يخطف ابصارهم كلما اضاء لهم مشوا فية و إذا اظلم عليهم قاموا و لو شاء الله لذهب بسمعهم و أبصارهم ان الله علي جميع شيء قدير ﴾ [البقرة: 20].
♦ ﴿ و اتبعوا ما تتلو الشياطين علي ملك سليمان و ما كفر سليمان و لكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر و ما انزل علي الملكين ببابل هاروت و ما روت و ما يعلمان من احد حتي يقولا انما نحن فتنه فلا تكفر فيتعلمون منهما ما يفرقون بة بين المرء و زوجة و ما هم بضارين بة من احد الا بإذن الله و يتعلمون ما يضرهم و لا ينفعهم و لقد علموا لمن اشتراة ما له فالآخره من خلاق و لبئس ما شروا بة انفسهم لو كانوا يعلمون ﴾ [البقرة: 102].
♦ ﴿ ما يود الذين كفروا من اهل الكتاب و لا المشركين ان ينزل عليكم من خير من ربكم و الله يختص برحمتة من يشاء و الله ذو الفضل العظيم ﴾ [البقرة: 105].
♦ ﴿ و د كثير من اهل الكتاب لو يردونكم من بعد ايمانكم كفارا حسدا من عند انفسهم من بعد ما تبين لهم الحق فاعفوا و اصفحوا حتي يأتى الله بأمرة ان الله علي جميع شيء قدير ﴾ [البقرة: 109].
♦ ﴿ فإن امنوا بمثل ما امنتم بة فقد اهتدوا و إن تولوا فإنما هم فشقاق فسيكفيكهم الله و هو السميع العليم * صبغه الله و من اقوى من الله صبغه و نحن له عابدون ﴾ [البقرة: 137، 138].
♦ ﴿ و إلهكم الة و احد لا الة الا هو الرحمن الرحيم * ان فخلق السماوات و الأرض و اختلاف الليل و النهار و الفلك التي تجرى فالبحر بما ينفع الناس و ما انزل الله من السماء من ماء فأحيا بة الأرض بعد موتها و بث بها من جميع دابه و تصريف الرياح و السحاب المسخر بين السماء و الأرض لآيات لقوم يعقلون ﴾ [البقرة: 163 – 164].
♦ ﴿ الله لا الة الا هو الحى القيوم لا تأخذة سنه و لا نوم له ما فالسماوات و ما فالأرض من ذا الذي يشفع عندة الا بإذنة يعلم ما بين ايديهم و ما خلفهم و لا يحيطون بشيء من علمة الا بما شاء و سع كرسية السماوات و الأرض و لا يئودة حفظهما و هو العلى العظيم ﴾ [البقرة: 255].
♦ ﴿ امن الرسول بما انزل الية من ربة و المؤمنون جميع امن بالله و ملائكتة و كتبة و رسلة لا نفرق بين احد من رسلة و قالوا سمعنا و أطعنا غفرانك ربنا و إليك المصير * لا يكلف الله نفسا الا و سعها لها ما كسبت و عليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا ربنا و لا تحمل علينا اصرا كما حملتة علي الذين من قبلنا ربنا و لا تحملنا ما لا طاقه لنا بة و اعف عنا و اغفر لنا و ارحمنا انت مولانا فانصرنا علي القوم الكافرين ﴾ [البقرة: 285 – 286].
من سوره ال عمران:
♦ ﴿ الم * الله لا الة الا هو الحى القيوم * نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يدية و أنزل التوراه و الإنجيل * من قبل هدي للناس و أنزل الفرقان ان الذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد و الله عزيز ذو انتقام * ان الله لا يخفي علية شيء فالأرض و لا فالسماء * هو الذي يصوركم فالأرحام كيف يشاء لا الة الا هو العزيز الحكيم ﴾ [آل عمران: 1 – 6].
♦ ﴿ شهد الله انه لا الة الا هو و الملائكه و أولو العلم قائما بالقسط لا الة الا هو العزيز الحكيم ﴾ [آل عمران: 18].
♦ ﴿ قل اللهم ما لك الملك تؤتى الملك من تشاء و تنزع الملك ممن تشاء و تعز من تشاء و تذل من تشاء بيدك الخير انك علي جميع شيء قدير * تولج الليل فالنهار و تولج النهار فالليل و تظهر الحى من الميت و تظهر الميت من الحى و ترزق من تشاء بغير حساب ﴾ [آل عمران: 26، 27].
♦ ﴿ قل ان الفضل بيد الله يؤتية من يشاء و الله و اسع عليم * يختص برحمتة من يشاء و الله ذو الفضل العظيم ﴾ [آل عمران: 73، 74].
♦ ﴿ افغير دين الله يبغون و له اسلم من فالسماوات و الأرض طوعا و كرها و إلية يرجعون ﴾ [آل عمران: 83].
♦ ﴿ و من يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منة و هو فالآخره من الخاسرين ﴾ [آل عمران: 85].
♦ ﴿ ان تمسسكم حسنه تسؤهم و إن تصبكم سيئه يفرحوا فيها و إن تصبروا و تتقوا لا يضركم كيدهم شيئا ان الله بما يعملون محيط ﴾ [آل عمران: 120].
♦ ﴿ ان فخلق السماوات و الأرض و اختلاف الليل و النهار لآيات لأولى الألباب * الذين يذكرون الله قياما و قعودا و علي جنوبهم و يتفكرون فخلق السماوات و الأرض ربنا ما خلقت ذلك باطلا سبحانك فقنا عذاب النار * ربنا انك من تدخل النار فقد اخزيتة و ما للظالمين من انصار * ربنا اننا سمعنا مناديا ينادى للإيمان ان امنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا و كفر عنا سيئاتنا و توفنا مع الأبرار * ربنا و آتنا ما و عدتنا علي رسلك و لا تخزنا يوم القيامه انك لا تخلف الميعاد ﴾ [آل عمران: 190 – 194].
من سوره النساء:
♦ ﴿ و لا تتمنوا ما فضل الله بة بعضكم علي بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا و للنساء نصيب مما اكتسبن و اسألوا الله من فضلة ان الله كان بكل شيء عليما ﴾ [النساء: 32].
﴿ ام يحسدون الناس علي ما اتاهم الله من فضلة فقد اتينا ال ابراهيم الكتاب و الحكمه و آتيناهم ملكا عظيما ﴾ [النساء: 54].
♦ ﴿ الله لا الة الا هو ليجمعنكم الي يوم القيامه لا ريب فية و من اصدق من الله حديثا ﴾ [النساء: 87].
من سوره الأنعام:
♦ ﴿ الحمد للة الذي خلق السماوات و الأرض و جعل الظلمات و النور بعدها الذين كفروا بربهم يعدلون * هو الذي خلقكم من طين بعدها قضي اجلا و أجل مسمي عندة بعدها انتم تمترون * و هو الله فالسماوات و فالأرض يعلم سركم و جهركم و يعلم ما تكسبون ﴾ [الأنعام: 1 – 3].
♦ ﴿ و له ما سكن فالليل و النهار و هو السميع العليم ﴾ [الأنعام: 13].
♦ ﴿ و إن يمسسك الله بضر فلا كاشف له الا هو و إن يمسسك بخير فهو علي جميع شيء قدير * و هو القاهر فوق عبادة و هو الحكيم الخبير ﴾ [الأنعام: 17، 18].
♦ ﴿ و هو القاهر فوق عبادة و يرسل عليكم حفظه حتي اذا جاء احدكم الموت توفتة رسلنا و هم لا يفرطون * بعدها ردوا الي الله مولاهم الحق الا له الحكم و هو اسرع الحاسبين ﴾ [الأنعام: 61، 62].
♦ ﴿ ذلكم الله ربكم لا الة الا هو خالق جميع شيء فاعبدوة و هو علي جميع شيء و كيل * لا تدركة الأبصار و هو يدرك الأبصار و هو اللطيف الخبير ﴾ [الأنعام: 102، 103].
من سوره الأعراف:
♦ ﴿ ان ربكم الله الذي خلق السماوات و الأرض فسته ايام بعدها استوي علي العرش يغشى الليل النهار يطلبة حثيثا و الشمس و القمر و النجوم مسخرات بأمرة الا له الخلق و الأمر تبارك الله رب العالمين * ادعوا ربكم تضرعا و خفيه انه لا يحب المعتدين * و لا تفسدوا فالأرض بعد اصلاحها و ادعوة خوفا و طمعا ان رحمت الله قريب من المحسنين ﴾ [الأعراف: 54 – 56].
♦ ﴿ و سع ربنا جميع شيء علما علي الله توكلنا ربنا افتح بيننا و بين قومنا بالحق و أنت خير الفاتحين ﴾ [الأعراف: 89].
♦ ﴿ و أوحينا الي موسي ان الق عصاك فإذا هى تلقف ما يأفكون * فوقع الحق و بطل ما كانوا يعملون * فغلبوا هناك و انقلبوا صاغرين * و ألقى السحره ساجدين * قالوا امنا برب العالمين * رب موسي و هارون ﴾ [الأعراف: 117 – 122].
﴿ و للة الأسماء الحسني فادعوة فيها و ذروا الذين يلحدون فاسمائة سيجزون ما كانوا يعملون ﴾ [الأعراف: 180].
♦ ﴿ و إما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله انه سميع عليم * ان الذين اتقوا اذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون ﴾ [الأعراف: 200، 201].
من سوره التوبة:
♦ ﴿ قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم و يخزهم و ينصركم عليهم و يشف صدور قوم مؤمنين ﴾ [التوبة: 14].
♦ ﴿ الا تنصروة فقد نصرة الله اذ اخرجة الذين كفروا ثاني اثنين اذ هما فالغار اذ يقول لصاحبة لا تحزن ان الله معنا فأنزل الله سكينتة علية و أيدة بجنود لم تروها و جعل كلمه الذين كفروا السفلي و كلمه الله هى العليا و الله عزيز حكيم ﴾ [التوبة: 40].
♦ ﴿ لقد جاءكم رسول من انفسكم عزيز علية ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم * فإن تولوا فقل حسبى الله لا الة الا هو علية توكلت و هو رب العرش العظيم ﴾ [التوبة: 128، 129].
من سوره يونس:
♦ ﴿ الر تلك ايات الكتاب الحكيم * اكان للناس عجبا ان اوحينا الي رجل منهم ان انذر الناس و بشر الذين امنوا ان لهم قدم صدق عند ربهم قال الكافرون ان ذلك لساحر مبين * ان ربكم الله الذي خلق السماوات و الأرض فسته ايام بعدها استوي علي العرش يدبر الأمر ما من شفيع الا من بعد اذنة ذلكم الله ربكم فاعبدوة افلا تذكرون ﴾ [يونس: 1 – 3].
♦ ﴿ ان الذين امنوا و عملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجرى من تحتهم الأنهار فجنات النعيم * دعواهم بها سبحانك اللهم و تحيتهم بها سلام و آخر دعواهم ان الحمد للة رب العالمين ﴾ [يونس: 9، 10].
♦ ﴿ يا ايها الناس ربما جاءتكم موعظه من ربكم و شفاء لما فالصدور و هدي و رحمه للمؤمنين ﴾ [يونس: 57].
♦ ﴿ الا ان اولياء الله لا خوف عليهم و لا هم يحزنون * الذين امنوا و كانوا يتقون ﴾ [يونس: 62، 63].
♦ ﴿ و قال فرعون ائتونى بكل ساحر عليم * فلما جاء السحره قال لهم موسي القوا ما انتم ملقون * فلما القوا قال موسي ما جئتم بة السحر ان الله سيبطلة ان الله لا يصلح عمل المفسدين * و يحق الله الحق بكلماتة و لو كرة المجرمون ﴾ [يونس: 79 – 82].
♦ ﴿ بعدها ننجى رسلنا و الذين امنوا ايضا حقا علينا ننج المؤمنين ﴾ [يونس: 103].
♦ ﴿ و إن يمسسك الله بضر فلا كاشف له الا هو و إن يردك بخير فلا راد لفضلة يصيب بة من يشاء من عبادة و هو الغفور الرحيم ﴾ [يونس: 107].
من سوره هود:
♦ ﴿ و كلا نقص عليك من انباء الرسل ما نثبت بة فؤادك و جاءك فهذة الحق و موعظه و ذكري للمؤمنين ﴾ [هود: 120].
من سوره يوسف:
♦ ﴿ قال هل امنكم علية الا كما امنتكم علي اخية من قبل فالله خير حافظا و هو ارحم الراحمين ﴾ [يوسف: 64].
♦ ﴿ و قال يا بنى لا تدخلوا من باب و احد و ادخلوا من ابواب متفرقه و ما اغنى عنكم من الله من شيء ان الحكم الا للة علية توكلت و علية فليتوكل المتوكلون ﴾ [يوسف: 67].
♦ ﴿ قال انما اشكو بثى و حزنى الي الله و أعلم من الله ما لا تعلمون ﴾ [يوسف: 86].
من سوره الرعد:
♦ ﴿ الذين امنوا و تطمئن قلوبهم بذكر الله الا بذكر الله تطمئن القلوب ﴾ [الرعد: 28].
من سوره ابراهيم:
♦ ﴿ يثبت الله الذين امنوا بالقول الثابت فالحياة الدنيا و فالآخره و يضل الله الظالمين و يفعل الله ما يشاء ﴾ [إبراهيم: 27].
من سوره الحجر:
♦ ﴿ انا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون ﴾ [الحجر: 9].
♦ ﴿ و لو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فية يعرجون * لقالوا انما سكرت ابصارنا بل نحن قوم مسحورون * و لقد جعلنا فالسماء بروجا و زيناها للناظرين * و حفظناها من جميع شيطان رجيم * الا من استرق السمع فأتبعة شهاب مبين ﴾ [الحجر: 14 – 18].
♦ ﴿ و ما خلقنا السماوات و الأرض و ما بينهما الا بالحق و إن الساعه لآتيه فاصفح الصفح الرائع * ان ربك هو الخلاق العليم ﴾ [الحجر: 85 – 86].
من سوره النحل:
♦ ﴿ اتي امر الله فلا تستعجلوة سبحانة و تعالي عما يشركون * ينزل الملائكه بالروح من امرة علي من يشاء من عبادة ان انذروا انه لا الة الا انا فاتقون * خلق السماوات و الأرض بالحق تعالي عما يشركون ﴾ [النحل: 1 – 3].
♦ ﴿ و أوحي ربك الي النحل ان اتخذى من الجبال بيوتا و من الشجر و مما يعرشون * بعدها كلى من جميع الثمرات فاسلكى سبل ربك ذللا يظهر من بطونها شراب مختلف الوانة فية شفاء للناس ان فذلك لآيه لقوم يتفكرون ﴾ [النحل: 68، 69].
♦ ﴿ قل نزلة روح القدس من ربك بالحق ليثبت الذين امنوا و هدي و بشري للمسلمين ﴾ [النحل: 102].
♦ ﴿ و اصبر و ما صبرك الا بالله و لا تحزن عليهم و لا تك فضيق مما يمكرون ﴾ [النحل: 127].
من سوره الإسراء:
♦ ﴿ و إذا قرأت القرآن جعلنا بينك و بين الذين لا يؤمنون بالآخره حجابا مستورا * و جعلنا علي قلوبهم اكنه ان يفقهوة و فاذانهم و قرا و إذا ذكرت ربك فالقرآن و حدة و لوا علي ادبارهم نفورا * نحن اعلم بما يستمعون بة اذ يستمعون اليك و إذ هم نجوي اذ يقول الظالمون ان تتبعون الا رجلا مسحورا * انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا ﴾ [الإسراء: 45 – 48].
♦ ﴿ قل ادعوا الذين زعمتم من دونة فلا يملكون كشف الضر عنكم و لا تحويلا ﴾ [الإسراء: 56].
♦ ﴿ قال اذهب فمن تبعك منهم فإن جهنم جزاؤكم جزاء موفورا * و استفزز من استطعت منهم بصوتك و أجلب عليهم بخيلك و رجلك و شاركهم فالأموال و الأولاد و عدهم و ما يعدهم الشيطان الا غرورا * ان عبادى ليس لك عليهم سلطان و كفي بربك و كيلا ﴾ [الإسراء: 63 – 65].
♦ ﴿ و قل رب ادخلنى مدخل صدق و أخرجنى مخرج صدق و اجعل لى من لدنك سلطانا نصيرا * و قل جاء الحق و زهق الباطل ان الباطل كان زهوقا * و ننزل من القرآن ما هو شفاء و رحمه للمؤمنين و لا يزيد الظالمين الا خسارا ﴾ [الإسراء: 80 – 82].
♦ ﴿ و بالحق انزلناة و بالحق نزل و ما ارسلناك الا مبشرا و نذيرا ﴾ [الإسراء: 105].
♦ ﴿ قل ادعوا الله او ادعوا الرحمن ايا ما تدعوا فلة الأسماء الحسني و لا تجهر بصلاتك و لا تخافت فيها و ابتغ بين هذا سبيلا * و قل الحمد للة الذي لم يتخذ و لدا و لم يكن له شريك فالملك و لم يكن له و لى من الذل و كبرة تكبيرا ﴾ [الإسراء: 110 – 111].
من سوره الكهف:
♦ ﴿ الحمد للة الذي انزل علي عبدة الكتاب و لم يجعل له عوجا * قيما لينذر بأسا شديدا من لدنة و يبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات ان لهم اجرا حسنا * ما كثين فية ابدا * و ينذر الذين قالوا اتخذ الله و لدا * ما لهم بة من علم و لا لآبائهم كبرت كلمه تظهر من افواههم ان يقولون الا كذبا * فلعلك باخع نفسك علي اثارهم ان لم يؤمنوا بهذا الحديث اسفا * انا جعلنا ما علي الأرض زينه لها لنبلوهم ايهم اقوى عملا * و إنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا * ام حسبت ان اصحاب الكهف و الرقيم كانوا من اياتنا عجبا * اذ اوي الفتيه الي الكهف فقالوا ربنا اتنا من لدنك رحمه و هيئ لنا من امرنا رشدا * فضربنا علي اذانهم فالكهف سنين عددا * بعدها بعثناهم لنعلم اي الحزبين احصي لما لبثوا امدا ﴾ [الكهف: 1 – 12].
♦ ﴿ و لولا اذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوه الا بالله ان ترن انا اقل منك ما لا و ولدا ﴾ [الكهف: 39].
♦ ﴿ و تركنا بعضهم يومئذ يموج فبعض و نفخ فالصور فجمعناهم جمعا * و عرضنا جهنم يومئذ للكافرين عرضا * الذين كانت اعينهم فغطاء عن ذكرى و كانوا لا يستطيعون سمعا * افحسب الذين كفروا ان يتخذوا عبادى من دونى اولياء انا اعتدنا جهنم للكافرين نزلا * قل هل ننبئكم بالأخسرين اعمالا * الذين ضل سعيهم فالحياة الدنيا و هم يحسبون انهم يحسنون صنعا * اولئك الذين كفروا بآيات ربهم و لقائة فحبطت اعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامه و زنا * هذا جزاؤهم جهنم بما كفروا و اتخذوا اياتى و رسلى هزوا * ان الذين امنوا و عملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا * خالدين بها لا يبغون عنها حولا * قل لو كان البحر مدادا لعبارات ربى لنفد البحر قبل ان تنفد عبارات ربى و لو جئنا بمثلة مددا * قل انما انا بشر مثلكم يوحي الى انما الهكم الة و احد فمن كان يرجو لقاء ربة فليعمل عملا صالحا و لا يشرك بعباده ربة احدا ﴾ [الكهف: 99 – 110].
من سوره مريم:
♦ ﴿ و ما نتنزل الا بأمر ربك له ما بين ايدينا و ما خلفنا و ما بين هذا و ما كان ربك نسيا * رب السماوات و الأرض و ما بينهما فاعبدة و اصطبر لعبادتة هل تعلم له سميا ﴾ [مريم: 64 – 65].
♦ ﴿ و اتخذوا من دون الله الهه ليكونوا لهم عزا * كلا سيكفرون بعبادتهم و يكونون عليهم ضدا * الم تر انا ارسلنا الشياطين علي الكافرين تؤزهم ازا * فلا تعجل عليهم انما نعد لهم عدا * يوم نحشر المتقين الي الرحمن و فدا * و نسوق المجرمين الي جهنم و ردا * لا يملكون الشفاعه الا من اتخذ عند الرحمن عهدا * و قالوا اتخذ الرحمن و لدا * لقد جئتم شيئا ادا * تكاد السماوات يتفطرن منة و تنشق الأرض و تخر الجبال هدا * ان دعوا للرحمن و لدا * و ما ينبغى للرحمن ان يتخذ و لدا * ان جميع من فالسماوات و الأرض الا اتى الرحمن عبدا * لقد احصاهم و عدهم عدا * و كلهم اتية يوم القيامه فردا * ان الذين امنوا و عملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن و دا * فإنما يسرناة بلسانك لتبشر بة المتقين و تنذر بة قوما لدا * و كم اهلكنا قبلهم من قرن هل تحس منهم من احد او تسمع لهم ركزا ﴾ [مريم: 81 – 98].
من سوره طه:
♦ ﴿ طة * ما انزلنا عليك القرآن لتشقي * الا تذكره لمن يخشي * تنزيلا ممن خلق الأرض و السماوات العلي * الرحمن علي العرش استوي * له ما فالسماوات و ما فالأرض و ما بينهما و ما تحت الثري * و إن تجهر بالقول فإنة يعلم السر و أخفي * الله لا الة الا هو له الأسماء الحسني ﴾ [طه: 1 – 8].
♦ ﴿ قالوا يا موسي اما ان تلقى و إما ان نكون اول من القي * قال بل القوا فإذا حبالهم و عصيهم يخيل الية من سحرهم انها تسعي * فأوجس فنفسة خيفه موسي * قلنا لا تخف انك انت الأعلي * و ألق ما فيمينك تلقف ما صنعوا انما صنعوا كيد ساحر و لا يفلح الساحر حيث اتي ﴾ [طه: 65 – 69].
من سوره الأنبياء:
♦ ﴿ بل نقذف بالحق علي الباطل فيدمغة فإذا هو زاهق و لكم الويل مما تصفون ﴾ [الأنبياء: 18].
♦ ﴿ و نوحا اذ نادي من قبل فاستجبنا له فنجيناة و أهلة من الكرب العظيم ﴾ [الأنبياء: 76].
♦ ﴿ و أيوب اذ نادي ربة انى مسنى الضر و أنت ارحم الراحمين * فاستجبنا له فكشفنا ما بة من ضر و آتيناة اهلة و مثلهم معهم رحمه من عندنا و ذكري للعابدين ﴾ [الأنبياء: 83، 84].
♦ ﴿ و ذا النون اذ ذهب مغاضبا فظن ان لن نقدر علية فنادي فالظلمات ان لا الة الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين * فاستجبنا له و نجيناة من الغم و ايضا ننجى المؤمنين ﴾ [الأنبياء: 87، 88].
♦ ﴿ قال رب احكم بالحق و ربنا الرحمن المستعان علي ما تصفون ﴾ [الأنبياء: 112].
من سوره المؤمنون:
♦ ﴿ و قل رب اعوذ بك من همزات الشياطين * و أعوذ بك رب ان يحضرون ﴾ [المؤمنون: 97، 98].
♦ ﴿ افحسبتم انما خلقناكم عبثا و أنكم الينا لا ترجعون * فتعالي الله الملك الحق لا الة الا هو رب العرش الكريم * و من يدع مع الله الها احدث لا برهان له بة فإنما حسابة عند ربة انه لا يفلح الكافرون * و قل رب اغفر و ارحم و أنت خير الراحمين ﴾ [المؤمنون: 115 – 118].
من سوره النور:
♦ ﴿ الله نور السماوات و الأرض كنورة كمشكاه بها مصباح المصباح فزجاجه الزجاجه كأنها كوكب درى يوقد من شجره مباركه زيتونه لا شرقيه و لا غربيه يكاد زيتها يضيء و لو لم تمسسة نار نور علي نور يهدى الله لنورة من يشاء و يضرب الله الأمثال للناس و الله بكل شيء عليم ﴾ [النور: 35].
من سوره الفرقان:
♦ ﴿ و قدمنا الي ما عملوا من عمل فجعلناة هباء منثورا ﴾ [الفرقان: 23].
♦ ﴿ و قال الذين كفروا لولا نزل علية القرآن جمله و احده ايضا لنثبت بة فؤادك و رتلناة ترتيلا ﴾ [الفرقان: 32].
♦ ﴿ و توكل علي الحى الذي لا يموت و سبح بحمدة و كفي بة بذنوب عبادة خبيرا ﴾ [الفرقان: 58].
من سوره الشعراء:
♦ ﴿ قال لهم موسي القوا ما انتم ملقون * فألقوا حبالهم و عصيهم و قالوا بعزه فرعون انا لنحن الغالبون * فألقي موسي عصاة فإذا هى تلقف ما يأفكون * فألقى السحره ساجدين * قالوا امنا برب العالمين * رب موسي و هارون ﴾ [الشعراء: 43 – 48].
♦ ﴿ و إذا مرضت فهو يشفين ﴾ [الشعراء: 80].
من سوره النمل:
♦ ﴿ الله لا الة الا هو رب العرش العظيم ﴾ [النمل: 26].
♦ ﴿ انه من سليمان و إنة ﴾ [النمل: 30].
♦ ﴿ امن يجيب المضطر اذا دعاة و يكشف السوء و يجعلكم خلفاء الأرض اإلة مع الله قليلا ما تذكرون ﴾ [النمل: 62].
♦ ﴿ و لا تحزن عليهم و لا تكن فضيق مما يمكرون ﴾ [النمل: 70].
♦ ﴿ و إنة لهدي و رحمه للمؤمنين * ان ربك يقضى بينهم بحكمة و هو العزيز العليم * فتوكل علي الله انك علي الحق المبين ﴾ [النمل: 77 – 79].
من سوره الروم:
♦ ﴿ فسبحان الله حين تمسون و حين تصبحون * و له الحمد فالسماوات و الأرض و عشيا و حين تخرجون * يظهر الحى من الميت و يظهر الميت من الحى و يحى الأرض بعد موتها و ايضا تظهرون ﴾ [الروم: 17 – 19].
♦ ﴿ و له من فالسماوات و الأرض جميع له قانتون * و هو الذي يبدا الخلق بعدها يعيدة و هو اهون علية و له المثل الأعلي فالسماوات و الأرض و هو العزيز الحكيم ﴾ [الروم: 26، 27].
من سوره لقمان:
♦ ﴿ يا بنى انها ان تك مثقال حبه من خردل فتكن فصخره او فالسماوات او فالأرض يأت فيها الله ان الله لطيف خبير ﴾ [لقمان: 16].
♦ ﴿ ان الله عندة علم الساعه و ينزل الغيث و يعلم ما فالأرحام و ما تدرى نفس ما ذا تكسب غدا و ما تدرى نفس بأى ارض تموت ان الله عليم خبير ﴾ [لقمان: 34].
من سوره الأحزاب:
♦ ﴿ يصلح لكم اعمالكم و يغفر لكم ذنوبكم و من يطع الله و رسولة فقد فاز فوزا عظيما ﴾ [الأحزاب: 71].
من سوره سبأ:
♦ ﴿ قل ان ربى يقذف بالحق علام الغيوب * قل جاء الحق و ما يبدئ الباطل و ما يعيد ﴾ [سبأ: 48 – 49].
من سوره فاطر:
♦ ﴿ ما يفتح الله للناس من رحمه فلا ممسك لها و ما يمسك فلا مرسل له من بعدة و هو العزيز الحكيم ﴾ [فاطر: 2].
♦ ﴿ و قالوا الحمد للة الذي اذهب عنا الحزن ان ربنا لغفور شكور ﴾ [فاطر: 34].
من سوره يس:
♦ ﴿ يس * و القرآن الحكيم * انك لمن المرسلين * علي صراط مستقيم * تنزيل العزيز الرحيم * لتنذر قوما ما انذر اباؤهم فهم غافلون * لقد حق القول علي اكثرهم فهم لا يؤمنون * انا جعلنا فاعناقهم اغلالا فهى الي الأذقان فهم مقمحون * و جعلنا من بين ايديهم سدا و من خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون ﴾ [يس: 1 – 9].
♦ ﴿ اوليس الذي خلق السماوات و الأرض بقادر علي ان يخلق مثلهم بلي و هو الخلاق العليم * انما امرة اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيصبح * فسبحان الذي بيدة ملكوت جميع شيء و إلية ترجعون ﴾ [يس: 81 – 83].
من سوره الصافات:
♦ ﴿ و الصافات صفا * فالزاجرات زجرا * فالتاليات ذكرا * ان الهكم لواحد * رب السماوات و الأرض و ما بينهما و رب المشارق * انا زينا السماء الدنيا بزينه الكواكب * و حفظا من جميع شيطان ما رد * لا يسمعون الي الملا الأعلي و يقذفون من جميع جانب * دحورا و لهم عذاب و اصب * الا من خطف الخطفه فأتبعة شهاب ثاقب ﴾ [الصافات: 1 – 10].
♦ ﴿ و لقد نادانا نوح فلنعم المجيبون * و نجيناة و أهلة من الكرب العظيم ﴾ [الصافات: 75، 76].
♦ ﴿ قالوا ابنوا له بنيانا فألقوة فالجحيم * فأرادوا بة كيدا فجعلناهم الأسفلين ﴾ [الصافات: 97، 98].
♦ ﴿ و لقد مننا علي موسي و هارون * و نجيناهما و قومهما من الكرب العظيم * و نصرناهم فكانوا هم الغالبين ﴾ [الصافات: 114 – 116].
♦ ﴿ فلولا انه كان من المسبحين * للبث فبطنة الي يوم يبعثون ﴾ [الصافات: 143، 144].
♦ ﴿ سبحان ربك رب العزه عما يصفون * و سلام علي المرسلين * و الحمد للة رب العالمين ﴾ [الصافات: 180 – 182].
من سوره الزمر:
♦ ﴿ افمن شرح الله صدرة للإسلام فهو علي نور من ربة فويل للقاسيه قلوبهم من ذكر الله اولئك فضلال مبين * الله نزل اقوى الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منة جلود الذين يخشون ربهم بعدها تلين جلودهم و قلوبهم الي ذكر الله هذا هدي الله يهدى بة من يشاء و من يضلل الله فما له من هاد ﴾ [الزمر: 22، 23].
♦ ﴿ اليس الله بكاف عبدة و يخوفونك بالذين من دونة و من يضلل الله فما له من هاد * و من يهد الله فما له من مضل اليس الله بعزيز ذى انتقام * و لئن سألتهم من خلق السماوات و الأرض ليقولن الله قل افرأيتم ما تدعون من دون الله ان ارادنى الله بضر هل هن كاشفات ضرة او ارادنى برحمه هل هن ممسكات رحمتة قل حسبى الله علية يتوكل المتوكلون ﴾ [الزمر: 36 – 38].
♦ ﴿ قل اللهم فاطر السماوات و الأرض عالم الغيب و الشهاده انت تحكم بين عبادك فما كانوا فية يختلفون ﴾ [الزمر: 46].
♦ ﴿ و ينجى الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء و لا هم يحزنون ﴾ [الزمر: 61].
♦ ﴿ و ما قدروا الله حق قدرة و الأرض جميعا قبضتة يوم القيامه و السماوات مطويات بيمينة سبحانة و تعالي عما يشركون ﴾ [الزمر: 67].
♦ ﴿ و أشرقت الأرض بنور ربها و وضع الكتاب و جيء بالنبيين و الشهداء و قضى بينهم بالحق و هم لا يظلمون * و وفيت جميع نفس ما عملت و هو اعلم بما يفعلون ﴾ [الزمر: 69، 70].
♦ ﴿ و تري الملائكه حافين من حول العرش يسبحون بحمد ربهم و قضى بينهم بالحق و قيل الحمد للة رب العالمين ﴾ [الزمر: 75].
من سوره غافر:
♦ ﴿ حم * تنزيل الكتاب من الله العزيز العليم * غافر الذنب و قابل التوب شديد العقاب ذى الطول لا الة الا هو الية المصير ﴾ [غافر: 1 – 3].
♦ ﴿ فادعوا الله مخلصين له الدين و لو كرة الكافرون ﴾ [غافر: 14].
♦ ﴿ فستذكرون ما اقول لكم و أفوض امرى الي الله ان الله بصير بالعباد ﴾ [غافر: 44].
♦ ﴿ هو الحى لا الة الا هو فادعوة مخلصين له الدين الحمد للة رب العالمين ﴾ [غافر: 65].
من سوره فصلت:
♦ ﴿ ان الذين قالوا ربنا الله بعدها استقاموا تتنزل عليهم الملائكه الا تخافوا و لا تحزنوا و أبشروا بالجنه التي كنتم توعدون * نحن اولياؤكم فالحياة الدنيا و فالآخره و لكم بها ما تشتهى انفسكم و لكم بها ما تدعون * نزلا من غفور رحيم ﴾ [فصلت: 30 – 32].
♦ ﴿ و لو جعلناة قرآنا اعجميا لقالوا لولا فصلت اياتة اأعجمى و عربى قل هو للذين امنوا هدي و شفاء و الذين لا يؤمنون فاذانهم و قر و هو عليهم عمي اولئك ينادون من مكان بعيد ﴾ [فصلت: 44].
من سوره الدخان:
♦ ﴿ حم * و الكتاب المبين * انا انزلناة فليله مباركه انا كنا منذرين * بها يفرق جميع امر حكيم * امرا من عندنا انا كنا مرسلين * رحمه من ربك انه هو السميع العليم * رب السماوات و الأرض و ما بينهما ان كنتم موقنين * لا الة الا هو يحيى و يميت ربكم و رب ابائكم الأولين ﴾ [الدخان: 1 – 8].
من سوره الجاثية:
♦ ﴿ فللة الحمد رب السماوات و رب الأرض رب العالمين * و له الكبرياء فالسماوات و الأرض و هو العزيز الحكيم ﴾ [الجاثية: 36، 37].
من سوره الأحقاف:
♦ ﴿ ان الذين قالوا ربنا الله بعدها استقاموا فلا خوف عليهم و لا هم يحزنون ﴾ [الأحقاف: 13].
♦ ﴿ يا قومنا اجيبوا داعى الله و آمنوا بة يغفر لكم من ذنوبكم و يجركم من عذاب اليم * و من لا يجب داعى الله فليس بمعجز فالأرض و ليس له من دونة اولياء اولئك فضلال مبين ﴾ [الأحقاف: 31، 32].
من سوره محمد -صلي الله علية و سلم-:
♦ ﴿ الذين كفروا و صدوا عن سبيل الله اضل اعمالهم * و الذين امنوا و عملوا الصالحات و آمنوا بما نزل علي محمد و هو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم و أصلح بالهم ﴾ [محمد: 1 – 2].
♦ ﴿ فاعلم انه لا الة الا الله و استغفر لذنبك و للمؤمنين و المؤمنات و الله يعلم متقلبكم و مثواكم ﴾ [محمد: 19].
من سوره الفتح:
♦ ﴿ محمد رسول الله و الذين معة اشداء علي الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله و رضوانا سيماهم فو جوههم من اثر السجود هذا مثلهم فالتوراه و مثلهم فالإنجيل كزرع اخرج شطأة فآزرة فاستغلظ فاستوي علي سوقة يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار و عد الله الذين امنوا و عملوا الصالحات منهم مغفره و أجرا عظيما ﴾ [الفتح: 29].
من سوره الذاريات:
♦ ﴿ و ما خلقت الجن و الإنس الا ليعبدون * ما اريد منهم من رزق و ما اريد ان يطعمون * ان الله هو الرزاق ذو القوه المتين ﴾ [الذاريات: 56 – 58].
من سوره الرحمن – عز و جل -:
♦ ﴿ الرحمن * علم القرآن * خلق الإنسان * علمة البيان * الشمس و القمر بحسبان * و النجم و الشجر يسجدان * و السماء رفعها و وضع الميزان * الا تطغوا فالميزان * و أقيموا الوزن بالقسط و لا تخسروا الميزان ﴾ [الرحمن: 1 – 9].
من سوره الحشر:
♦ ﴿ لو انزلنا ذلك القرآن علي جبل لرأيتة خاشعا متصدعا من خشيه الله و تلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون * هو الله الذي لا الة الا هو عالم الغيب و الشهاده هو الرحمن الرحيم * هو الله الذي لا الة الا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون * هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسني يسبح له ما فالسماوات و الأرض و هو العزيز الحكيم ﴾ [الحشر: 21 – 24].
من سوره التغابن:
♦ ﴿ الله لا الة الا هو و علي الله فليتوكل المؤمنون ﴾ [التغابن: 13].
من سوره القلم:
♦ ﴿ و إن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر و يقولون انه لمجنون * و ما هو الا ذكر للعالمين ﴾ [القلم: 51، 52].
سوره الشرح:
♦ ﴿ الم نشرح لك صدرك * و وضعنا عنك و زرك * الذي انقض ظهرك * و رفعنا لك ذكرك * فإن مع العسر يسرا * ان مع العسر يسرا * فإذا فرغت فانصب * و إلي ربك فارغب ﴾ [الشرح: 1 – 8].
سوره الكافرون:
♦ ﴿ قل يا ايها الكافرون * لا اعبد ما تعبدون * و لا انتم عابدون ما اعبد * و لا انا عابد ما عبدتم * و لا انتم عابدون ما اعبد * لكم دينكم و لى دين ﴾ [الكافرون: 1 – 6].
سوره الإخلاص:
♦ ﴿ قل هو الله احد * الله الصمد * لم يلد و لم يولد * و لم يكن له كفوا احد ﴾ [الإخلاص: 1 – 4].
سوره الفلق:
♦ ﴿ قل اعوذ برب الفلق * من شر ما خلق * و من شر غاسق اذا و قب * و من شر النفاثات فالعقد * و من شر حاسد اذا حسد ﴾ [الفلق: 1 – 5].
سوره الناس:
♦ ﴿ قل اعوذ برب الناس * ملك الناس * الة الناس * من شر الوسواس الخناس * الذي يوسوس فصدور الناس * من الجنه و الناس ﴾ [الناس: 1 – 6].
ثانيا: الرقيه الشرعيه من السنه النبوية:
1- ((أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم، من همزة و نفخة و نفثه))؛ اخرجة الترمذى فسننه، و أحمد فالمسند.
2- ((أعوذ بعبارات الله التامه من غضبة و عقابة و شر عباده، و من همزات الشياطين و أن يحضرون))؛ اخرجة احمد فالمسند، و النسائي فالسنن الكبرى.
3- ((أعوذ بعبارات الله التامات كلهن من شر ما خلق))؛ اخرجة احمد فالمسند.
4- ((أعوذ بوجة الله الكريم، و بعبارات الله التامات، اللاتى لا يجاوزهن بر و لا فاجر، من شر ما ينزل من السماء و شر ما يعرج فيها، و شر ما ذرا فالأرض و شر ما يظهر منها، و من فتن الليل و النهار، و من طوارق الليل و النهار، الا طارقا يطرق بخير يا رحمن))؛ اخرجة ما لك فالموطأ، و البيهقى فالأسماء و الصفات.
5- ((أعيذك بعبارات الله التامة، من جميع شيطان و هامة، و من جميع عين لامة))؛ اخرجة ابو بكر احمد بن مروان الدينورى المالكى فالمجالسه و جواهر العلم، و أبو القاسم هبه الله بن الحسن بن منصور الطبرى الرازى اللالكائى فشرح اصول اعتقاد اهل السنه و الجماعة، و أخرجة ابن ما جة فسننه، و أحمد فمسندة بلفظ: ((أعيذكما بعبارات الله التامة، من جميع شيطان و هامة، و من جميع عين لامة)).
6- ((بسم الله (ثلاثا)، اعوذ بالله و قدرتة من شر ما اجد و أحاذر)) (سبع مرات)؛ اخرجة مسلم فصحيحه، و النسائي فسننه.
7- ((بسم الله الذي لا يضر مع اسمة شيء فالأرض و لا فالسماء، و هو السميع العليم)) (ثلاث مرات)؛ اخرجة ابو داود و ابن ما جة فسننهما.
8- ((بسم الله ارقيك، من جميع شيء يؤذيك، من شر جميع نفس او عين حاسد، الله يشفيك، بسم الله ارقيك))؛ اخرجة مسلم فصحيحه.
9- ((بسم الله يبريك، و من جميع داء يشفيك، و من شر حاسد اذا حسد، و شر جميع ذى عين))؛ اخرجة ابن و هب فالجامع للحديث، و إسحاق بن راهوية فمسنده.
10- ((بسم الله، تربه ارضنا، بريقه بعضنا، يشفي سقيمنا بإذن ربنا))؛ اخرجة البخارى و مسلم فصحيحيهما.
11- ((لا بأس عليك، طهور ان شاء الله))؛ اخرجة البخارى فصحيحه، و أحمد فالمسند.
12- ((بسم الله الكبير، اعوذ بالله العظيم من شر جميع عرق نعار، و من شر حر النار))؛ اخرجة الترمذى فسننه، و معمر بن راشد فالجامع، و الطبرانى فالمعجم الكبير.
13- ((اللهم برد قلبى بالثلج و البرد و الماء البارد، اللهم نق قلبى من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس))؛ اخرجة الترمذى فسننه.
14- ((اللهم اذهب الباس، رب الناس، اشف و أنت الشافي، لا شفاء الا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما))؛ اخرجة الترمذى فسننه، و البزار فمسنده.
15- ((اللهم اشف عبدك، و صدق رسولك صلي الله علية و سلم))؛ اخرجة احمد فالمسند.
16- ((اللهم اشف عبدك ينكا لك عدوا، او يمشى لك الي صلاة))؛ اخرجة احمد فالمسند، و أبو داود فسننه، و ابن حبان فصحيحه.
17- ((اللهم عافنى فبدني، اللهم عافنى فسمعي، اللهم عافنى فبصري، لا الة الا انت))، (ثلاث مرات)؛ اخرجة احمد فالمسند، و أبو داود فسننه.
18- ((لا الة الا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، و الحمد للة رب العالمين))؛ اخرجة احمد فالمسند، و ابن ما جة فسننه.
19- ((اللهم انى اسألك العافيه فالدنيا و الآخرة، اللهم انى اسألك العفو و العافيه فدينى و دنياي، و أهلى و ما لي، اللهم استر عوراتى و آمن روعاتي، اللهم احفظنى من بين يدى و من خلفي، و عن يمينى و عن شمالي، و من فوقي، و أعوذ بعظمتك ان اغتال من تحتي))؛ اخرجة البخارى فالأدب المفرد، و أحمد فالمسند، و أبو داود فسننه، و النسائي فسننه.
20- ((اللهم اهدني، و ارزقني، و عافني، و ارحمني))؛ اخرجة الحاكم فالمستدرك.
21- ((اللهم بارك عليه، و أذهب عنة حر العين و بردها و وصبها))؛ اخرجة احمد فالمسند، و النسائي فسننه.
22- ((اللهم انى اعوذ بوجهك الكريم و كلماتك التامة، من شر ما انت اخذ بناصيته، اللهم انت تكشف المأثم و المغرم، اللهم لا يهزم جندك، و لا يخلف و عدك، و لا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك و بحمدك))؛ اخرجة ابو داود و النسائي فسننهما.
23- ((ربنا الله الذي فالسماء تقدس اسمك، امرك فالسماء و الأرض، كما رحمتك فالسماء فاجعل رحمتك فالأرض، اغفر لنا حوبنا و خطايانا، انت رب الطيبين، انزل رحمه من رحمتك، و شفاء من شفائك علي ذلك الوجع فيبرأ))، (ثلاث مرات)؛ اخرجة ابو داود و النسائي فسننهما.
24- ((أسأل الله العظيم، رب العرش العظيم ان يشفيك))؛ (سبع مرات) اخرجة احمد فالمسند.
25- ((حسبى الله لا الة الا هو، علية توكلت و هو رب العرش العظيم))، (سبع مرات)؛ اخرجة ابو داود فسننه.
26- ((لا الة الا الله العظيم الحليم، لا الة الا الله رب العرش العظيم، لا الة الا الله رب السموات و رب الأرض، و رب العرش الكريم))؛ اخرجة البخارى و مسلم فصحيحهما.
27- ((يا حى يا قيوم برحمتك استغيث))؛ اخرجة الترمذي.
28- ((اللهم رحمتك ارجو، فلا تكلنى الي نفسى طرفه عين، و أصلح لى شأنى كله، لا الة الا انت))؛ اخرجة ابو داود فسننه، و أحمد فالمسند.
29- ((اللهم انى اسألك انى اشهد انك انت الله لا الة الا انت الأحد الصمد، الذي لم يلد و لم يولد، و لم يكن له كفوا احد))؛ اخرجة ابو داود فسننه.
30- ((الله، الله ربي، لا اشرك بة شيئا))؛ اخرجة ابن ما جه، و إسحاق بن راهوية فمسنده.
31- ((اللهم انى عبدك، و ابن عبدك، و ابن امتك، ناصيتى بيدك، ما ض فحكمك، عدل فقضاؤك، اسألك بكل اسم هو لك سميت بة نفسك، او انزلتة فكتابك، او علمتة احدا من خلقك، او استأثرت بة فعلم الغيب عندك: ان تجعل القرآن ربيع قلبي، و نور صدري، و جلاء حزني، و ذهاب همي))؛ اخرجة احمد فمسنده، و ابن ابى شيبه فمسنده.
32- ((اللهم انى اعوذ برضاك من سخطك، و أعوذ بمعافاتك من عقوبتك، و أعوذ بك منك لا احصى ثناء عليك، انت كما اثنيت علي نفسك))؛ اخرجة احمد فمسنده، و ابن ما جة فسننه.
33- ((اللهم ات نفسى تقواها، و زكها انت خير من زكاها، انت و ليها و مولاها، اللهم انى اعوذ بك من علم لا ينفع، و من قلب لا يخشع، و من نفس لا تشبع، و من دعوه لا يستجاب لها))؛ اخرجة مسلم فصحيحه، و أحمد فمسنده!
34- ((اللهم انا نسألك من خير ما سألك منة نبيك محمد -صلي الله علية و سلم- و نعوذ بك من شر ما استعاذ منة نبيك محمد -صلي الله علية و سلم- و أنت المستعان و عليك البلاغ، و لا حول و لا قوه الا بالله))؛ اخرجة الترمذى فسننه.
35- ((اللهم صل علي محمد و علي ال محمد، كما صليت علي ابراهيم و علي ال ابراهيم، انك حميد مجيد، اللهم بارك علي محمد و علي ال محمد، كما باركت علي ابراهيم و علي ال ابراهيم، فالعالمين انك حميد مجيد))؛ اخرجة البخارى و مسلم فصحيحيهما، و أحمد فالمسند.
36- ((اللهم اجعل صلاتك و رحمتك و بركاتك علي سيد المرسلين، و إمام المتقين، و خاتم النبيين، محمد عبدك و رسولك امام الخير، و قائد البر، و رسول الرحمة، اللهم ابعثة مقاما محمودا يغبطة بة الأولون و الآخرون))؛ اخرجة ابن ما جة فسننه، و الطبرانى فالعجم الكبير.
إرشادات عامه يجب ان تراعي عند الرقيه الشرعية:
1- كون الراقى و المرقى علي طهاره تامة.
2- استقبال الراقى القبلة.
3- لزوم تدبر الراقى و المرقى لنصوص الرقية، فلا يقولها الراقى دون تفكر بمعانيها، و لا يستمعها المرقى الا و ربما اجتهد فتدبرها، و استحضر كلاهما الخشوع فخلال الرقيه بتعلق القلب بعظيم قدره الله -تعالى- و حسن الاستعانه بة سبحانه.
4- النفث – و هو نفخ لطيف مع بعض ريق – فخلال القراءه و بعدها، و لا بأس بتركه.
5- استحسان و ضع اليد فخلال القراءه علي الناصيه او علي موضع الألم، مع ملاحظه عدم جواز مس النساء من غير المحارم.
6- ان لاحظ الراقى تأثر المريض ببعض الآيات فخلال الرقية، فلا بأس بتكرارها ثلاثا، او خمسا، او سبع مرار، حسب الحاجه و ملاحظه درجه الاستجابة.
7- ان ينوى الراقى برقيتة نفع اخيه، و محبه ان يشفية الله و يخفف عنه، و ايضا توخى هدايته، بل ان تيقن الراقى و جود جنى متلبس، حرص عندئذ علي تخليص المرقى من هذا التلبس، مع حرصة ايضا علي دعوه هذا الجنى الي التقوي و الاستقامة، و ذلك مطلب مهم جدا جدا ينبغى للراقى ملاحظته؛ هذا ان هم المسلم الأعظم الدعوه الي الله -تعالى- لقول المولي – عز و جل -: ﴿ قل هذة سبيلى ادعو الي الله علي بصيره انا و من اتبعنى ﴾ [يوسف: 108]، فالمسلم داعيه فالمقام الأول؛ فحرى بة ان يباشر رقيتة و هو يحمل فصدرة هاتين النيتين (الشفاء، و محبه الهداية)، و ليتنبة الراقى الي انه لا ينبغى له ان يسعي الي اذيه الجنى ابتداء، الا اذا استعصت علية سبل هدايته، فكم من جنى متلبس تاب و أناب علي يد راق، بل كم من شيطان ما رد اسلم علي يديه، فكتب الله -تعالى- شفاء للمريض و هدايه للجني.
8- مراعاه لفظ الرقيه المناسب للمقام عند القراءه فيقول: (أرقى نفسي)، (أرقيك) او (أرقيك)، او (أرقيكم)، و هذا بحسب الحال.
9- ربما تستمر الرقيه مدة اسبوع كامل، و قد كانت اقل من ذلك، او اكثر، و هذا بحسب حال المريض و مدي استجابتة للعلاج، حتي يتم الشفاء بإذن الله.
10- بإمكان الراقى ان يختار ما يناسب من اقسام الرقي الثلاثة، حسبما يتسع له و للمرقى الوقت، كما ان له الاختصار فالرقية، بحيث يختار منها ما يناسب حال المرقي، و بخاصه فالرقيه المطوله التي هى اكثر اقسام الرقيه اسهابا، و للراقى ايضا قراءه الرقيه المطوله علي مراحل، بحيث يستريح المريض بينها.
11- بإمكان الراقى الاقتصار فالرقيه علي الآيات القرآنيه او التعوذات النبوية، لكن الأكمل فذلك ان يجمع بينها.
12- اذا جزم الراقى بأن المرقى يعانى من سحر – و العياذ بالله – فإنة من المهم للغايه ان يركز فرقيتة علي الآيات التي ذكر بها السحر، مع تكرار قراءتها علي المسحور، و بخاصه المعوذتين، ففى هذا تأثير بالغ علي فك السحر، و دفع الأذى، بإذن الله.
13- ان للراقى – ختاما – القراءه جهرا او سرا، و الجهر اولى، و هذا بصوت معتدل يتمكن معة المرقى من سماعه؛ فيزداد بذلك تأثرة بالرقيه و انتفاعة بها.
