صورة-1
“من كثر ضحكه قلت هيبتة و من مزح استخف به
ومن اكثر شي عرف بة و من كثر كلامة كثر سقطه
ومن كثر سقطة قل حياؤه و من قل حياؤه قل و رعه
ومن قل و رعه ما ت قلبة ”
“لا تكلم فيما لايعنيك و أعرف عدوك و أحذر صديقك
الا الأمين و لا امين الا من يخشي الله و لا تمش مع
الفاجر فيعلمك من فجوره و لا تطلعه علي سرك
و لا تشاور فامورك الا اللذين يخشون الله عز و جل ”
رحم الله عمر بن الخطاب
اقوال العظماء فالتاريخ من غير المسلمين و هنا تكون تلك الشهادات فمنتهي القوة
لانها صدرت عن عظماء عبر التاريخ لم يدينوا بالاسلام و لكن قالوا كلمه الحق فرسول الله محمد علية الصلاه و السلام
اقوال فالرسول محمد صلي الله علية و سلم
من و يكيبيديا، الموسوعه الحرة
1-المهاتما غاندي:
“أردت ان اعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد اصبحت مقتنعا جميع الاقتناع ان السيف لم يكن الوسيله التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان هذا من اثناء بساطه الرسول مع دقتة و صدقة فالوعود، و تفانية و إخلاصة لأصدقائة و أتباعه، و شجاعتة مع ثقتة المطلقه فربة و فرسالته. هذة الصفات هى التي مهدت الطريق، و تخطت المصاعب و ليس السيف. بعد انتهائى من قراءه الجزء الثاني من حياة الرسول و جدت نفسى اسفا لعدم و جود المزيد للتعرف اكثر علي حياتة العظيمة”.
2- راما كريشنا راو:
“لا ممكن معرفه شخصيه محمد بكل جوانبها. و لكن جميع ما فاستطاعتى ان اقدمة هو نبذه عن حياتة من صور متتابعه جميلة. فهنالك محمد النبي، و محمد المحارب، و محمد رجل الأعمال، و محمد رجل السياسة، و محمد الخطيب، و محمد المصلح، و محمد ملاذ اليتامى، و حامى العبيد، و محمد محرر النساء، و محمد القاضي، جميع هذة الأدوار الجميلة فكل دروب الحياة الإنسانيه تؤهلة لأن يصبح بطلا” .
3- شاعره الهند ساروجني ندو:
“يعتبر الإسلام اول الأديان مناديا و مطبقا للديمقراطية، و تبدا هذة الديمقراطيه فالمسجد خمس مرات فاليوم الواحد عندما ينادي للصلاة، و يسجد القروى و الملك جنب لجنب اعترافا بأن الله اكبر.. ما ادهشنى هو هذة الوحده غير القابله للتقسيم و التي جعلت من جميع رجل بشكل تلقائى اخا للآخر”.
4-المفكر الفرنسى لامارتين:
“إذا كانت الضوابط التي نقيس فيها عبقريه الإنسان هى سمو الغايه و النتائج المذهله لذا رغم قله الوسيلة، فمن ذا الذي يجرؤ ان يقارن ايا من عظماء التاريخ الحديث بالنبى محمد فعبقريته؟ فهؤلاء المشاهير ربما صنعوا الأسلحه و سنوا القوانين و أقاموا الإمبراطوريات. فلم يجنوا الا امجادا باليه لم تلبث ان تحطمت بين ظهرانيهم.
لكن ذلك الرجل (محمد صلي الله علية و سلم ) لم يقد الجيوش و يسن التشريعات و يقم الإمبراطوريات و يحكم الشعوب و يروض الحكام فقط، و إنما قاد الملايين من الناس فيما كان يعد ثلث العالم حينئذ. ليس ذلك فقط، بل انه قضي علي الأنصاب و الأزلام و الأديان و الأفكار و المعتقدات الباطلة.
لقد صبر النبى و تجلد حتي نال النصر (من الله). كان طموح النبى (صلي الله علية و سلم) موجها بالكليه الي هدف و احد، فلم يطمح الي تكوين امبراطوريه او ما الي ذلك. حتي صلاه النبى الدائمه و مناجاتة لربة و وفاتة (صلي الله علية و سلم) و انتصارة حتي بعد موته، جميع هذا لا يدل علي الغش و الخداع بل يدل علي اليقين الصادق الذي اعطي النبى الطاقه و القوه لإرساء عقيده ذات شقين: الإيمان بوحدانيه الله، و الإيمان بمخالفتة تعالي للحوادث.
فالشق الأول يبين صفه الله (ألا و هى الوحدانية)، بينما الآخر يوضح ما لا يتصف بة الله تعالي (وهو الماديه و المماثله للحوادث). لتحقيق الأول كان لا بد من القضاء علي الآلهه المدعاه من دون الله بالسيف، اما الثاني فقد تطلب ترسيخ العقيده بالكلمه (بالحكمه و الموعظه الحسنة).
ذلك هو محمد (صلي الله علية و سلم) الفيلسوف، الخطيب، النبي، المشرع، المحارب، قاهر الأهواء، مؤسس المذاهب الفكريه التي تدعو الي عباده حقة، بلا انصاب و لا ازلام. هو المؤسس لعشرين امبراطوريه فالأرض، و إمبراطوريه روحانيه و احدة. ذلك هو محمد (صلي الله علية و سلم).
بالنظر لكل مقاييس العظمه البشرية، اود ان اتساءل: هل هنالك من هو اعظم من النبى محمد (صلي الله علية و سلم)”؟”
“أى رجل ادرك من العظمه الإنسانيه مثلما ادرك محمد ، و أى انسان بلغ من مراتب الكمال كما بلغ ، لقد هدم الرسول المعتقدات الباطله التي تتخذ و اسطه بين الخالق و المخلوق”.
“أعظم حدث فحياتى هو اننى درست حياة رسول الله محمد دراسه و افيه ، و أدركت ما بها من عظمه و خلود”.
- الاسلام
- الإسلام
