صورة-1
هل انت من الفئة التي تهتم بشدة لارضاء الاخرين
ان كنت منهم نقول لك بكل الحب
توقف من فضلك
لاتستميت ارضاء الاخرين و اقعى عطائك
هل سئلت نفسك يوما
لماذا افعل جميع ذلك من اجل اشخاص قد لايستحقون
او انهم لايلقون بالا لما افعل او اقدم لهم ؟!!!
و ستجد نفسك من الداخل تجيب عليك
انا كذا و ذلك طبعي
نعم ندرك ان ذلك طبعك فإن لم يكن طبعك لظهر التذمر
فالطبع يغلب التطبع
و لكنة تعامل متعب عليك و يجب ان تعدل كفه التعامل
نحن لانطالبك بعدم التعامل الجيد للاخرين
و لكن اعلم ان الحياة اخذ و عطاء
حتي تصبح الكفتين متوازنه
فمن لايعطيك لاتعطية و ابقى علي ادبك فتعاملة فقط
و من تغير فتعاملة معك لاتجعل امرة محزن لك
فإرضاء الناس غايه لاتدرك
و كن و اثقا بنفسك انه سيأتى من يقدرك و يعطيك
كما اعطيتة و يجلك و يشعرك بوجودك لديه
حاول ان تغير استراتجيتك فالحياة
بشكل و اقعى يتقبلة داخلك و كف عن العطاء المتدفق
الذي لاتجد صداة لدي الاخرين و كن و سطى فامورك
فنحن امه و سطية فالاساس
لا للتضحيه ( العرجآءء ) !
و اعدآم الذآت الإآردى ˛
و الطيبة ةه الغبية ˛
و الزآم النفس بما لا يلزم
جميع ذلك حتي يسعد الآخرون
و آبدو شخصا رآئعا فاعينھم !
ليس ب الضرورھ ان يحبكك كل
.. [‘ النآس ‘] ˛
و ليس فرضا عليكك ان تلبي
رغبآت الگل !
آلآخرين ..
و خوف مھلكك منھم حتي لآ
نوصف – بأننا غير لطفآءء !
تفريط بحقوقنا و عبث ب اولويآتنآ
فقط حتي يقآل :
. . طيبون !
لذلكك /
*سآفعل م فقدرتى !
*سآعطيكك مآلآيرهقنى !
*سآنآم لأنى متعب !
*لن امدحكك فوق م تستحق !
*لن انتظركك لتحآدثنى !
*سإغيب لأنى مشغول !
*لن ارحب بكك بحرآرھ و انت
لا تعجبنى او لا اعجبكك !
*لن احآسبگك علي شيءء
لم تفعلهة لأجلى !
خذ الدنيا ببساطه فمن سئل عنك بادلة السؤال
و من تجنبك اوجد له العذر فإن استمر
الزم الصمت و اجعل علاقتك بة طيبه
يسودها الاحترام
و لاتحمل نفسك اكثر ممايجب
فهو احساس متعب للنفس
و ليس هذة دعوه للانقطاع عن العالم الخارجي
بل هى نظرة و اقعية لاراحه الداخل المتعب
فالتفانى الغير محسوس من الاخرين
و موضوعنا ما هو سوي مجرد راى اتفق البعض عليه
و اختلف البعض الاخر
- لاتستميت في ارضاء