احاديث صحيحه

 

صورة-1

 



السنه النبويه او الحديث النبوى عند اهل السنه و الجماعه هو ما و رد عن الرسول محمد بن عبدالله من قول او فعل او تقرير او صفه خلقيه او صفه خلقيه او سيره سواء قبل البعثه او بعدها،وهما المصدر الثاني من مصادر التشريع الاسلامى بعد القران. و هذا انهما مبينان لقواعد و احكام الشريعة، و مفصلان لما جاء مجملا فالقران، و يضيفان ما سكت عنه، و يوضحان بيانة و معانية و دلالاته. فالحديث النبوى بمثابه القران فالتشريع من حيث كونة و حيا اوحاة الله للنبي، و هما مرادفان للقران فالحجيه و وجوب العمل بهما، و نذكر بعض الاحاديث الصحيحه هنا:


• قال رسول الله صلي الله علية و سلم: ” استوصوا بالنساء خيرا، فان المراه خلقت من ضلع، و ان اعوج ما فالضلع اعلاه، فان ذهبت تقيمة كسرته، و ان تركتة لم يزل اعوج، فاستوصوا بالنساء” متفق عليه


•قال رسول الله صلي الله علية و سلم : “اقرب ما يصبح العبد من ربة و هو ساجد فاكثروا الدعاء” رواة مسلم.


•قال رسول الله صلي الله علية و سلم: “من شهد الجنازه حتي صلي عليها فلة قيراط و من شهدها حتي تدفن فلة قيراطان، قيل و ما القيراطان ؟ قال كالجبلين العظيمين” متفق عليه


•عن ابى هريره رضى الله عنة ان رسول الله صلي الله علية و سلم قال: “المسلم اخو المسلم، لا يظلمه، و لا يخذله، و لا يحقره، التقوي ههنا، التقوي ههنا، التقوي ههنا، و يشير الي صدره، بحسب امرئ من الشر ان يحقر اخاة المسلم . جميع المسلم علي المسلم حرام : دمة و عرضة و ما له” .. رواة مسلم


•عن النبى صلي الله علية و سلم انه قال “لا يدخل الجنه من فقلبة مثقال ذره من كبر، فقال رجل ان الرجل يحب ان يصبح ثوبة حسنا و نعلة حسنا، فقال ان الله رائع يحب الجمال، الكبر بطر الحق – اي دفعة و ردة – و غمط الناس”.. رواة مسلم


•قال النبى صلي الله علية و سلم “ان الله لا ينظر الي صوركم و اموالكم و لكن ينظر الي قلوبكم و اعمالكم ” رواة مسلم


•( اذا صلت المراه خمسها ، و صامت شهرها ، و حصنت فرجها ، و اطاعت زوجها قيل لها : ادخلى الجنه من اي ابواب الجنه شئت ) صحيح الجامع 660 اي ان اجتنبت مع هذا بقيه الكبائر او تابت توبه نصوحا او عفى عنها ، و المراد دخولها الجنه مع السابقين الاولين و الا فكل مسلم لا بد ان يدخل الجنه و ان دخل النار


• ( فانظرى اين انت منة ، فانما هو جنتك و نارك ) صحيح الجامع 1509 و للحديث قصه يرويها الحصين بن محصن رضى الله عنة ان عمه له اتت النبى صلي الله علية و سلم فحاجه ففرغت من حاجتها فقال لها النبى صلي الله علية و سلم ( اذات زوج انت ؟ ) قالت : نعم ، قال ( كيف انت له ؟ ) قالت : ما الوة الا ما عجزت عنة ، قال ( فانظرى .. ) الحديث ، و المعنى فاى منزله انت منة اقريبه من موده مسعفه له عند شدتة ملبيه لدعوتة ، ام متباعده من مرامة كافره لعشرتة و انعامة (فانما هو ) اي الزوج ( جنتك و نارك ) اي هو اسباب لدخولك الجنه برضاة عنك ، و اسباب لدخولك النار بسخطة عليك فاحسنى عشرتة و لا تخالفى امرة فيما ليس بمعصية


• ( لو كنت امرا احدا ان يسجد لغير الله ، لامرت المراه ان تسجد لزوجها ، و الذي نفس محمد بيدة لا تؤدى المراه حق ربها حتي تؤدى حق زوجها ، و لو سالها نفسها و هى علي قتب لم تمنعة ) السلسله الصحيحه 1203 و للحديث قصه : لما قدم معاذ من الشام سجد للنبى صلي الله علية و سلم قال ما ذلك يا معاذ ؟ قال اتيت الشام فوافقتهم يسجدون لاساقفتهم و بطارقتهم ، فوددت فنفسى ان نفعل هذا بك ، فقال رسول الله صلي الله علية و سلم ( فلا تفعلوا فانى لو كنت امرا … ) الحديث


• ( لا يصلح لبشر ان يسجد لبشر ، و لو صلح ان يسجد بشر لبشر لامرت المراه ان تسجد لزوجها من عظم حقة عليها ، و الذي نفسى بيدة لو ان من قدمة الي مفرق راسة قرحه تنبجس بالقيح و الصديد بعدها اقبلت تلحسة ما ادت حقة ) صحيح الجامع 7725


• ( الا اخبركم بنسائكم من اهل الجنه الودود الولود العؤود علي زوجها التي اذا اذت او اوذيت جاءت حتي تاخذ بيد زوجها بعدها تقول و الله لا اذوق غمضا حتي ترضي ) صحيح الجامع 2604 و العؤود هى التي تعود علي زوجها بالنفع


• ( اثنان لا تجاوز صلاتهما رءوسهما : عبد ابق من موالية حتي يرجع ، و امراه عصت زوجها حتي ترجع ) صحيح الجامع 136 اي لا ترفع صلاتهما الي الله تعالي فرفع العمل الصالح ، و لا يلزم من عدم القبول عدم الصحه فالصلاه صحيحه لا يجب قضاؤها لكن ثوابها قليل او لا ثواب بها ، و المقصود من عصيان المراه زوجها بنشوز او غيرة مما يجب عليها ان تطيعة شرعا ، لكن لو عصت المراه بمعصيه كوطئة فدبرها او حيضها فثواب صلاتهما بحالة و لا طاعه لمخلوق فمعصيه الخالق ، و ذلك الحديث يفيد ان منع الحقوق فالابدان كانت او فالاموال يوجب سخط الله


• ( لا تؤذى امراه زوجها فالدنيا ، الا قالت زوجتة من الحور العين : لا تؤذية ، قاتلك الله ، فانما هو عندك دخيل ؛ يوشك ان يفارقك الينا ) حسن غريب /الترمذى 1174


• ( الا كلكم راع و كلكم مسئول عن رعيتة ، فالامام الذي علي الناس راع و هو مسئول عن رعيتة ، و الرجل راع علي اهل بيتة و هو مسئول عن رعيتة ، و المراه راعيه علي اهل بيت =زوجها و ولدة و هى مسئوله عنهم ، و عبد الرجل راع علي ما ل سيدة و هو مسئول عنة ، الا فكلكم راع و كلكم مسئول عن رعيتة ) البخارى 7138


• ( زوجك و ولدك احق من تصدقت بة عليهم ) البخارى 1462 و للحديث قصه موجزها انه صلي الله علية و سلم حث النساء علي الصدقه ، فجاءت زينب امراه ابن مسعود فقالت : يا نبى الله ، انك امرت اليوم بالصدقه ، و كان عندى حلى لى ، فاردت ان اتصدق بة ، فزعم ابن مسعود : انه و ولدة احق من تصدقت بة عليهم ، فقال النبى صلي الله علية و سلم : ( صدق ابن مسعود…. ) الحديث


• (لولا بنو اسرائيل لم يخبث الاكل ، و لم يخنز اللحم ، و لولا حواء لم تخن انثي زوجها ) صحيح الجامع 5330 (لم يخبث الطعام) اي لم يتغير ريحة (ولم يخنز اللحم ) لم يتغير و لم ينتن ، يعنى لولا انهم سنوا ادخار اللحم حتي خنز لما ادخر لحم يخنز ، فهو اشاره الي ان خنز اللحم شيء عوقب بة بنو اسرائيل لكفرانهم نعمه ربهم ، حيث ادخروا السلوي فنتن و ربما نهاهم عن الادخار و لم يكن ينتن قبل هذا ( و لولا حواء ) يعنى و لولا خلق حواء مما هو اعوج ، او لولا خيانة حواء لادم فاغوائة و تحريضة علي مخالفه الامر بتناول الشجره ( لم تخن انثي زوجها ) لانها ام النساء فاشبهنها و لولا انها سنت هذة السنه لما سلكتها انثي مع زوجها ، فان البادى بالشيء كالاسباب =الحامل لغيرة علي التاليان بة ، فلما خانت سرت فبناتها الخيانة فقلما تسلم امراه من خيانة زوجها بفعل او قول ، و ليس المراد بالخيانة الزنا حاشا و كلا ، لكن لما ما لت الي شهوه النفس من طعام الشجره و زينت هذا لادم مطاوعه لعدوة ابليس عد هذا خيانة له ، و اما من بعدين من النساء فخيانة جميع و احده منهن بحسبها ، و فية اشاره الي تسليه الرجال فيما يقع لهم من نسائهم لما و قع من امهن الكبري ، و ان هذا من طبعهن و العرق دساس ، فلا يفرط فلوم من فرط منها شيء بغير قصد او نادرا ، و ينبغى لهن ان لا يتمسكن بهذا فالاسترسال علي ذلك النوع بل يضبطن انفسهن و يجاهدن هواهن


• ( لا تنفق امراه شيئا من بيت =زوجها الا باذن زوجها قيل : يا رسول الله و لا الاكل ؟ قال : هذا اروع اموالنا ) حسن الترمذى 670


• ( اذا انفقت المراه من كسب زوجها ، عن غير امرة ، فلة نص اجرة ) البخارى 5360 قولة (عن غير امرة ) اي فذلك القدر المعين بعد و جود اذن سابق عام صريح او عرف ، فان اضطرب العرف او شكت فرضاة حرم


• ( اذا اطعمت المراه من بيت =زوجها ، غير مفسده ، لها اجرها ، و له مثلة ، و للخازن ايضا ، له بما اكتسب ، و لها بما انفقت ) البخارى 1440


• ( لا يحل لامراه ان تصوم و زوجها شاهد الا باذنة ، او تاذن فبيتة الا باذنة ، و ما انفقت من نفقه من غير امرة فانة يؤدى الية شطرة ) صحيح الجامع 7647 و فية ان حق الزوج اكد علي المراه من التطوع بالخير ، لان حقة و اجب و القيام بالواجب مقدم علي القيام بالتطوع ، اما باذنة الصريح فيجوز ، و يقوم مقامة ما يقترن بالاعلام برضاه


• ( لا يجوز لامراه فما لها الا باذن زوجها اذا هو ملك عصمتها ) الصحيحه 775 فعن عبدالله بن يحيي – رجل من و لد كعب بن ما لك – عن ابية عن جدة ان جدتة خيره امراه كعب بن ما لك اتت رسول الله صلي الله علية و سلم بحلى لها فقالت انى تصدقت بهذا ، فقال لها رسول الله صلي الله علية و سلم لا يجوز للمراه فما لها الا باذن زوجها ، فهل استاذنت كعبا ؟ قالت نعم ، فبعث رسول الله صلي الله علية و سلم الي كعب بن ما لك زوجها ، فقال هل اذنت لخيره ان تتصدق بحليها ؟ فقال نعم ، فقبلة رسول الله صلي الله علية و سلم منها


• ( لا يحل لامراه تؤمن بالله و اليوم الاخر ، ان تسافر سفرا يصبح ثلاثه ايام فصاعدا ، الا و معها ابوها او ابنها او زوجها او اخوها او ذو محرم منها ) مسلم 1340


• ( ما من امراه تضع ثيابها فغير بيت =زوجها الا هتكت الستر بينها و بين ربها ) حسن الترمذى 2803 و وضعت ثيابها فغير بيت =زوجها ، كنايه عن تكشفها للاجانب و عدم تسترها منهم ، فقد هتكت ستر ما بينها و بين الله عز و جل ، لانة تعالي انزل لباسا ليوارين بة سوءاتهن و هو لباس التقوي و اذا لم يتقين الله و كشفن سوءاتهن هتكن الستر بينهن و بين الله تعالي و كما هتكت نفسها و لم تصن جسمها و خانت زوجها يهتك الله سترها و الجزاء من جنس العمل ، و الهتك خرق الستر عما و راءة و الهتيكه الفضيحه .


• ( اذا باتت المراه مهاجره فراش زوجها ، لعنتها الملائكه حتي ترجع ) البخارى 5194


• ( عسي رجل يحدث بما يصبح بينة و بين اهلة ، او عسي امراه تحدث بما يصبح بينها و بين زوجها ، فلا تفعلوا فان ايضا كشيطان لقى شيطانه فظهر الطريق فغشيها و الناس ينظرون ) صحيح الجامع 4008 و القصد بالحديث التحذير من هذا و بيان انه من امهات المحرمات الداله علي الدناءه و سفساف الاخلاق


• ( ايما امراه سالت زوجها طلاقا من غير ما باس فحرام عليها رائحه الجنه ) حسن الترمذى 1187 و الباس الشده اي فغير حاله شده تدعوها و تلجئها الي المفارقه ، كان تخاف ان لا تقيم حدود الله فيما يجب عليها من حسن الصحبه و رائع العشره لكراهتها له او بان يضارها لتنخلع منه


• ( ليس منا من خبب امراه علي زوجها او عبدا علي سيدة ) صحيح الجامع 5437 و خبب المراه علي زوجها افسدها


• ( رحم الله رجلا قام من الليل فصلي و ايقظ امراتة فصلت فان ابت نضح فو جهها الماء ، و رحم الله امراه قامت من الليل فصلت و ايقظت زوجها فصلي فان ابي نضحت فو جهة الماء ) صحيح ابى داود/ الالبانى 1181 و خص الوجة بالنضح لشرفة و لانة محل الحواس التي فيها يحصل الادراك ، و فية ندب امر الزوجه بالصلاه و ايقاظها لذا و عكسة ، و فية ان من اصاب خيرا ينبغى ان يحب لغيرة ما يحب لنفسة فياخذ بالاقرب فالاقرب


• ( لقد طاف الليله بال محمد سبعون امراه جميع امراه تشتكى زوجها فلا تجدون اولئك خياركم ) صحيح ابى داود 1863 و قصه الحديث عن اياس بن عبدالله بن ابى ذباب قال : قال النبى صلي الله علية و سلم لا تضربن اماء الله ، فجاء عمر الي النبى صلي الله علية و سلم فقال يا رسول الله ربما ذئر النساء علي ازواجهن فامر بضربهن ، فضربن فطاف بال محمد صلي الله علية و سلم نساء كثير فلما اصبح قال ( لقد طاف الليله …. ) الحديث


• ( لا اعدة كاذبا ، الرجل يصلح بين الناس يقول القول و لا يريد بة الا الاصلاح ، و الرجل يقول فالحرب ، و الرجل يحدث امراتة و المراه تحدث زوجها ) صحيح ابى داود 4921


• ( ثلاثه لا تسال عنهم : رجل فارق الجماعه و عصي امامة و ما ت عاصيا ، و امه او عبد ابق من سيدة فمات ، و امراه غاب عنها زوجها و ربما كفاها مؤنه الدنيا فتبرجت بعدة فلا تسال عنهم ) صحيح الجامع 3058 و المعني : لا تسال عنهم لانهم من الهالكين


• ( لا يحل لامراه تؤمن بالله و اليوم الاخر ان تحد فوق ثلاث الا علي زوج ، فانها لا تكتحل و لا تلبس ثوب مصبوغا الا ثوب عصب ) البخارى 5342 و ثوب العصب هو نوع من البرود اليمنيه يعصب غزلها بعدها يصبغ و ينسج فيبقي ما عصب ابيض


• ( لا يحل لامراه تؤمن بالله و اليوم الاخر ان تحد فوق ثلاث ليال ، الا علي زوج اربعه اشهر و عشرا ) البخارى 5335


• ( ايما امراه توفى عنها زوجها فتزوجت بعدة فهى لاخر ازواجها ) صحيح الجامع 2704 قالوا و ذلك هو احد الاسباب المانعه من نكاح زوجات النبى صلي الله علية و سلم بعدة لما انه سبق انهن زوجاتة فالجنه .


• ( صلي الله عليك و علي زوجك ) حسنة ابن حجر فالفتح 7/460 و قصه الحديث ان جابرا اوصي زوجتة لما زارهم رسول الله صلي الله علية و سلم ان لا تكلمة ، فلما اراد رسول الله صلي الله علية و سلم الانصراف نادتة . يا رسول الله صلى على و علي زوجى ، فقال : صلي الله عليك و علي زوجك ، فعاتبها جابر ، فقالت له : اكنت تظن ان الله يورد رسولة بيتى بعدها يظهر و لا اسالهالدعاء

  • احاديث صحيحة
  • احاديث صحيحة
  • الزوج جنة المرأة ونارها
  • اية قرانية صخط الله علي المراة العاصية لزوجها
  • صور احاديث نبوية صحيحة عن حق الزوج على زوجته
  • صور للكعبة و عليها احديث النبي


احاديث صحيحه