صورة-1
يا بخت من له صديق صادق , فالصداقه من احلى ما فالوجود فعندما تحصل علي صديق حاول دائما ان لا تخسرة . لأن الصداقه فايامنا هذة لاتعنى العديد عند البعض . و اليوم سوف اكتب لكم مقال عن الصديق .
قال الرسول صلي الله عليه و سلم:((الصديق و قت الضيق))……. ((عن ابى موسي الاشعرى رضى الله عنة عن النبى ( ص ) قال : انما كالجليس الصالح و الجليس السوء كحامل المسك و نافخ الكير ، فحامل المسك اما ان يحذيك ، و اما ان تبتاع منة ، و اما ان تجد منة ريحا طيبه ، و نافخ الكير اما ان يحرق ثيابك ، و اما ان تجد منة ريحا خبيثة(( رواة مسلم .
خلاصه القول :
1_ الحث علي اختيار الصديق الصالح دينا و خلقا .
2_ التحذير من صديق السوء ؛ لما يجرة علي صديقة من مضره فالدنيا و الاخره .
فالصديق يساعد صديقة
الصديق…..
حروف هذة الكلمه ليست ككل الحروف
ص : الصدق
د : الدم الواحد
ى : يد و احدة
ق : قلب و احد
الصداقه كالمظله كلما اشتد المطر كلما ازدادت الحاجه لها
الصداقه لا تغيب مثلما تغيب الشمش
الصداقه لا تذوب مثلما يذوب الثلج
الصداقه و د و إيمان
الصداقه حلما و كيان يسكن الوجدان
الصداقه لاتوزن بميزان و لا تقدر بأثمان
ثمار الارض تجني جميع موسم لكن الصداقه تجني جميع لحظة
الصداقه الورده الوحيده التي لا اشواك فيه
الصداقه عصفور بلا اجنحة
فمن الصديق الحقيقي
هو الذي يقبل عذرك و يسامحك اذا اخطأت و يسد مسدك فغيابك
الصديق الحقيقي
صديق عزيز و فبئر لكل اسرارك
تبنى معة اقوي جسر لاتهدمة الرياح مهما كانت قوتها
شخص يعينك
يبكى لبكائك
يمسح دموعك
اخ يساندك يعاونك يحبك اكثر من نفسه
وإذا اسعدك الحظ بوجود صديق حقيقى لك ، فحافظ علية ، و أوثق رابطتك بة ، و لا تجعلة يشتكى منك ، و إذا فرق الموت بينكما فلا تجزع و أشعر قلبك الاطمئنان بأمل لقائة فالدار الآخره ، و لا تتعجل فمصادقه جميع من اظهر لك الود فتصادقة ، و لا فبغض من توهمت عداوتة فتعادية ، و اصطف من الإخوان و الأصدقاء ، ذا الدين المتين ، و الحسب الرأى و السديد ، و الأدب ، ليصبح ركنا حصينا فنائبتك ، و أنسا فو حشتك ، و زينه عند عافيتك ، و عليك بالتودد لأصدقائك ، لأن الموده روح حياة الصحبه و الصداقه .
و الصديق الحقيقى : هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون و حدك اي هو الانسان الذي تعتبرة بمثابه النفس
الصديق الحقيقى : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك اذا اخطأت و يسد مسدك فغيابك
الصديق الحقيقى : هو الذي يظن بك الظن الحسن و اذا اخطأت بحقة يلتمس العذر و يقول فنفسة لعلة لم يقصد
الصديق الحقيقى : هو الذي يرعاك فما لك و اهلك و و لدك و عرضك
الصديق الحقيقى : هو الذي يصبح معك فالسراء و الضراء و فالفرح و الحزن فالسعه و الضيق و فالغني و الفقر
الصديق الحقيقى : هو الذي يؤثرك علي نفسة و يتمني لك الخير دائما
الصديق الحقيقى : هو الذي ينصحك اذا راي عيبك و يشجعك اذا رأي منك الخير و يعينك علي العمل الصالح
الصديق الحقيقى : هو الذي يوسع لك فالمجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاك و يسعي فحاجتك اذا احتجت اليه
الصديق الحقيقى : هو الذي يدعى لك بظهر الغيب دون ان تطلب منة ذلك
الصديق الحقيقى : هو الذي يحبك بالله و فالله دون مصلحه ما ديه او معنوية
الصديق الحقيقى : هو الذي يفيدك بعملة و صلاحة و ادبة و اخلاقه
الصديق الحقيقى : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقتة و لا تخجل من مصاحبتة و السير معه
الصديق الحقيقى : هو الذي يفرح اذا احتجت الية و يسرع لخدمتك دون مقابل
الصديق الحقيقى : هو الذي يتمني لك ما يتمني لنفسه
و من اعظم دواعى بقاء الصداقه و الصحبه دوام الاحترام ، و تمام العناية ، و الاهتمام بأمور صديقك .
و قفه :
ان غضب صديقك . . اذهب و صافحة و احتضنة . .
و ان غضبت من صديقك . . افتح له يديك و قلبك..
و كن عونا و ساعدا لصديقك ، لأن المرء قليل بنفسة كثير بإخوانة .
ويجب الإخلاص فالموده ، و النصح للصديق فالخطا و الزله ، و إرشادة الي محاسن الشيم ، و انتشالة من رديء العادات ، و معرفه حق الصداقه معة فحال اعسارة و فقرة ، كما فحال غناة و يسرة ، و مساعدتة و معاونتة علي الخروج من ازمات الأمور ، و شديد الأحوال ، و مواساتة و تعزيتة فاشجانة و أحزانة ، و ذكر محاسنة و نشر فضائلة ، و العفو عن زلاتة و ستر هفواتة و حفظ اسرارة .
و مضه : لا يعرف الصديق الا و قت الشده و الضيق .
و فالنهايه ينبغى ان تكون الصداقه متبادله بين بلا تكلف و لا تصنع و لا مواربه ، بل تكون علي قاعده الحب و الإخلاص و النصح و التعاون و الأدب و اللطف ، لتدوم الصداقه ، و تزداد الألفه و التوفيق .
أسأل الله ان يحفظ اصدقائى و أصدقائكم من جميع سوء ، و أن يجمعكم بهم فجنات الخلد الصديق هو الشخص الذي يحبك لشخصك ، تخرجة المواقف و تبين معدنة المحن ، و يتصرف فالمواقف بحكمه و نضوج و حسن تصرف ، ينبع عن سماحه نفس و خلق كريم و بذل للمعروف و قول طيب .
الصديق الصالح هو :
من نصرك و صدقك بالحق .
من كان معك فالرخاء ، و عادك فالمرض ، و وقف لإلي جانبك فالشدائد و المحن ، و ساندك فالملمات و شد ازرك و خفف عنك مصابك .
من احبك فالله لشخصك الكريم دون اي غرض دنيوى او مصلحه ما ديه .
من كان مرآتك الصادقه ، و انعكاسا لنفسك ، فإذا كنت علي الحق شجعك و حفزك و نصحك و بارك خطواتك .
من قدم لك النصيحه المخلصه ، و لا يخشي فالحق لومه لائم ، و أرشدك الي الصواب . من حاسبك و ردك عن الظلم ، و بصرك بالحقائق التي تخفي عليك لكى تضع الأمور فنصابها . من يؤثرك علي نفسة ، و يحبك مثلما يحبها .
من اعطاك من خيرة ، و لا ينتظر منك مثلة ، و جنبك شرة .
من حفظ و دك ، و صان عشرتك ، و لا ينقصك قدرك ، و يحفظ لك الرائع ، و يعرف لك الفضل . من كان متفائلا ايجابيا لا يشتك من الظروف ، او الأحوال كلما قابلك ، فلا تمل منة و لا تنفر .
من اعانك علي صله رحمك ، و حسن التعامل مع الناس .
من عفا عنك عند المقدره ، و سامحك فهفواتك ، و سامح زلاتك ، و غفر نزواتك ، و وجد لك الأعذار
الصديق حروف هذة الكلمه اعجبتنى فماذاتعنيص : الصدقد : الدم الواحدي: يد و احدةق: قلب و احدفمن هو الصديق الحقيقى و هل يوجد صديق فهذا الزمان
الصديق الحقيقى : هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون و حدكايهو الانسان الذي تعتبرة بمثابه النفس
الصديق الحقيقى : هو الذي يقبلعذرك و يسامحك اذا اخطأت و يسد مسدك فغيابك
الصديق الحقيقى : هو الذييظن بك الظن الحسنو اذا اخطأت بحقة يلتمس العذر و يقول فنفسة لعلة لميقصد
الصديق الحقيقى : هو الذي يرعاك فما لك و اهلك و و لدك و عرضك
الصديق الحقيقى : هو الذي يصبح معك فالسراء و الضراء و فالفرح و الحزن و فالسعه و الضيق و فالغني و الفقر
الصديق الحقيقى : هوالذى يؤثرك علي نفسة و يتمني لك الخير دائما
الصديق الحقيقى : هو الذيينصحك اذا راي عيبك و يشجعك اذا رأي منك الخير و يعينك علي العمل الصالح
الصديق الحقيقى : هو الذي يوسع لك فالمجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاكو يسعي فحاجتك اذا احتجت اليها
الصديق الحقيقى : هو الذي يدعى لك بظهرالغيب دون ان تطلب منة ذلك
الصديق الحقيقى : هو الذي يحبك بالله و فيالله دون مصلحه ما ديه او معنوية
الصديق الحقيقى : هو الذي يفيدك بعملة و صلاحة و ادبة و اخلاقه
الصديق الحقيقى : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقتة و لا تخجل من مصاحبتة و السير معه
الصديق الحقيقى : هو الذييفرح اذا احتجت الية و يسرع لخدمتك دون مقابل
الصديق الحقيقى : هو الذييتمني لك ما يتمني لنفسة لكن تغير مفهوم هذة الكلمه فزمانناواصبحت هنالك صداقه و احده .
