صورة-1
سعاد الشمرى (5 يوليو 1966 -)، ناشطه سعوديه و المتحدث غير الرسمى باسم الشبكه الليبراليه السعوديه الحرة وهى اول سعوديه تترافع فالمحاكم، و بدات تطالب للسماح للسعوديات لاعطائهم تراخيص مزاوله المحاماة، و ربما صرح و زير العدل الحالى ان الوزاره ستسمح و ذلك جعل القضاه يقبلون بهن و لكن كوكيله شرعية.
هى خريجه كليه حائل قسم علوم القران و الدراسات الغربيه و مصطلح الحديث عام 1410 ة و تحضر للدراسات العليا فتخصصين الموارد البشريةوالقانون الدولي. كما هى حاصله علىIPM فاداره الاعمال. شغلت منصب مديره بتعليم من عام 1413 ة فكنت اكبر مديره تشغل ذلك المنصب مدة عشر سنوات متتاليه و حتي تاريخ 1430 بمدينه جدة.
بين 1430-1432 ة عضو التطوير التربوى بالاشراف التربوى لاداره تعليم البنات بجدة، و ف1/1/1432 ة تركت العمل الحكومى للتفرغ لقضايا حقوق الانسان. حيث عملت بجمعيه اسيا النسائيه الخيريه و اعداد انشطتها و برامجها المباشره مع المجتمع . عملت بالباب الاجتماعى الثقافى النسائي بمجله و كان له تاثيرة علي المجتمع مما رفع اسهم المجله و كان هناك باب خصص للمشاكل الاجتماعيه و الحقوقيه و شرقت بالرد عليها و ايجاد الحلول.لمدة5اعوام من العام1407 ه
عملت ندوات توعية للنساء و كانت بمثابه مركز اجتماعى لتوزيع المعونات و تلقي الشكاوي و القضايا. و هى رئيس جمعيه انصار المراه السعودية، و حاليا هى ناشطه اجتماعيه و مستشاره قانونيه حقوقية متعاونه بعده دور و مكاتب محاماة. تتعاون سعاد مع هيئه حقوق الانسان فالسعودية.
عضو شبكه النشطاء الحقوقيون السعوديون، و عضو مراقب بشبكه الليبراليين العرب، و عضو فالاتحاد العربى للحريه و الديمقراطية، و عضو المنتدي الخليجى لمؤسسات المجتمع المدني، و هى عضو مؤسس فالاتحاد الفيدراليه العربيه لحقوق الانسان (تحت التاسيس)، و هى عضو فكل من شبكه مدافعون بلا حدودوشبكه النشطاء الحقوقيون السعوديون. كما انها لاقت رده فعل غاضبة من المجتمع السعودى جراء ما نشر لها من صور خادشة للحياء، و مقابلات تلفزيونية توصف بجريئة جدا جدا و منافية للذوق العام.
شغلت كمراسله جريده الاقتصاديه الاعوام بين 2000 – 2004 م. و عملت مديره لمكتب جريده الاقتصاد العربى بجده 2004 حتي انتقالها للنشر بمدينه القاهرة، و كاتبه فجريده الرواد اللبنانيه (المشهد السعودى من الداخل). كما هى معده لعده برامج و لعده حلقات تتناول القضايا الانسانيه فعده قنوات فضائية
فى 7 ما يو 2023 م اعلنت عن تخصيص ذلك اليوم يوما رسميا لليبراليه السعوديه و ربما كتب عن ذلك المقال اكثر من 1 و كاله دوليه و عربية.
رغم عدم و جودها فالسعوديه صدر امر بالقاء القبض علي سعاد الشمرى اثر و صفها لبعض الداعيات السعوديات بان خطابهن مختزل بغريزه الجنس.
