صورة-1
بينت الابحاث و الدراسات ان المراه التي تشعر بانها محبوبه تفعل المستحيل؛ لتجعل زوجها اكثر سعادة، ذلك ما اظهرة اختصاصيون برازيليون من معهد «فييسب»، المهتم بالشؤون الاجتماعيه و الاسريه فدراسه اجريت علي جنسيات مختلفه عبر الانترنت. بحسب قول 85% من مجمل 4 الاف امراه شاركن فاستطلاع للراى اوردن هذة الحقائق التي تشعرهن انهن غير محبوبات
اولا- عندما لا يستمع الينا.
. فمن لا يستمع لحديث الاخر يعنى بانة لا يعطى اي اهميه لشخصيته. و عندما تجد الزوجه و هى تتحدث، بينما الزوج شارد فانها تشعر بانة لا يحبها و لا يحب حتي الاستماع الي حديثها. و اضافت الدراسة: «النساء اكدن ان استماع الزوجين لبعضهما البعض عند الحديث يقوى الرابط العاطفى بينهما».
ثانيا- لا يركض و راءنا عندما نخرج غاضبين من الغرفة.
النساءيحببن الزوج يجرى للتخفيف من عبنوته زوجتة بعد شجار، و بخاصه اذا كان الحق معها فالمواجهه الكلامية. فالمراه تشعر بانها محبوبه عندما يحاول الزوج تهدئتها و يبدى حنية؛ لكى تتوقف عن البكاء. و قالت النساء المشاركات: «هنالك ازواج لا يسالون نساءهم عن اسباب بكائهن، و ان دل ذلك علي شيء فانما يدل علي انه لا يحبها او لا يبالى بما تشعر به.
ثالثا- عندما لا يلقون التحيه فالصباح.
هنالك ازواج لا يلقون التحيه علي الزوجه بقبله فالصباح تشعرها بانها محبوبه و مثار اهتمامه. فيتكرس لديها احساس بانها لا شيء عندما يستيقظ الزوج و انها غير محبوبة.
رابعا- عندما لا يردون علي اسئلتنا.
من المعروف بان المراه تحب ان تسال دائما زوجها عن امور كثيرة، و تركض و راء معرفه تفاصيل الامور، لكن هنالك ازواجا كثيرين لا يهتمون بما تساله. ذلك السلوك يشعر الزوجه بان اسئلتها بالنسبه الية مجرد تفاهات.
خامسا- يشاهدون التلفاز و لا ينظرون الينا.
قله نظرات الزوج لزوجتة مشكله ايضا. و اكدت اخريات ان هنالك ازواجا قد يواصلون مشاهده التلفاز لساعات و ساعات، دون ان ينظروا الي زوجاتهم و هن بجانبهم.
سادسا- يعملون ساعات اضافيه كثيره فالوظيفة.
اشارت الدراسه الي ان هنالك ازواجا كثيرين يعملون ساعات اضافيه فو ظائفهم، حتي و ان لم يكونوا بحاجه للمال. و ذلك يشعر المراه بان الزوج لا يريد المجيء الي البيت مبكرا؛ لكى لا يبقي معها و قتا طويلا. و تفسير هذا لدي العديد من النساء هو انهن غير محبوبات، و الا فان الزوج يصبح حريصا علي قضاء اطول و قت مع زوجتة اذا كان يحبها.
سابعا- يذهبون للنوم و هم يشاهدوننا و نحن نبكي.
استنادا الي استطلاع الراى فان هنالك ازواجا كثيرين يذهبون الي السرير للنوم بعد ان يثيروا غضب زوجاتهم الي درجه البكاء. و مع هذا فانهم يذهبون؛ لكى يناموا دون الاهتمام بدموع المراه التي يقال انها تذيب قلوب الرجال.
ثامنا- يريدون العلاقه الحميميه عندما لا نكون فحاله عاطفيه جيدة.
نسبه كبيره من النساء لا يرغبن فممارسه المعاشره الحميميه عندما لا تكون فحاله عاطفيه جيدة، لكن الازواج يصرون عليها. و ذلك يعتبر من و جهه نظر اغلبيه النساء المشاركات فاستطلاع الراى قله احترام لمشاعرهن، و من لا يحترم احدا يعنى انه لا يحبه. علقت النساء: «الحب و الاحترام بين الزوجين مترابطان بشكل و ثيق، بحيث ان غياب احدهما يعنى غياب الاخر. و شعورنا باننا غير محترمات يجعلنا نشعر باننا غير محبوبات ايضا».
تاسعا- يريدون ان نقوم بجميع الاعمال البيتيه و لا نتعب.
اشارت الدراسه الي ان ذلك ينطبق بشكل رئيسى علي المراه التي لا تعمل فو ظيفة. و هنا يتوقع الزوج ان تعمل زوجتة طوال الوقت؛ لكى تترك جميع شيء علي ما يرام، و فنهايه اليوم لا يتردد حتي فطلب ممارسه العلاقه الحميميه معها، بالرغم من انها متعبة، و بالنسبه للمراه فان هذا يمثل انانيه كبيره عند الرجل، ما يعنى بانة لا يحب الا نفسه.
عاشرا- يرفضون ممارسه العلاقه الحميميه معنا عندما تكون لدينا الرغبة.
للمراه لحظات تكون بها راغبه فممارسه الحب مع زوجها، و لكنة يتظاهر بالتعب او يبتدع حجة؛ لكى يتهرب من ذلك. و ذلك التصرف يجعلها تشعر بانها غير مرغوبه من قبله، و بالتالي غير محبوبة.
حادى عشر- عندما لا يساعدوننا علي تربيه الاولاد.
هنالك ازواج كثيرون يتركون مقال تربيه الاولاد للامهات و هذة مسؤوليه كبيرة. و اوضحت نساء كثيرات انهن لا يستطعن، حتي نقل بعض مشاكل الاولاد لازواجهن؛ لان اللوم سيقع عليهن.
ثاني عشر- عندما يشاهدون افلاما اباحية.
اكدت الدراسه ان المراه لا تحب رؤيه زوجها و هو يشاهد الافلام الاباحية؛ لان هذا دليل علي انه يرغب نساء اخريات، كما ان هذا قد يجرة الي الخيانة الزوجية، التي تعتبر اسوا اشاره للمراه بانها غير محبوبه من قبل زوجها