تنظيف المعده والكبد

بالصور تنظيف المعدة و الكبد

 

صورة-1

 



التنظيف الحيوى للجسم ( الأمعاء الغليظه – الكبد – الكلي )

التوصيف :


( الأمعاء الغليظه )


برغم ان الأمعاء الغليظه ذات و ظيفه اساسيه ، تتمثل فاخراج الفضلات و فق انظمه دقيقه ، الا ان اكبر ملوث للدم يأتى من اوساخ الأمعاء الغليظه المكتظه بالعوالق و الطفيلات و الغرويات السميه ، اذ ان الجسم خلال هضم الاكل ، و عمليات الاستقلاب ، ينتج شوارد حره ذات سميه خطره ، تفشل بعض الأجسام او تضعف فالتخلص منها ، جميع هذا يشكل خطوره عندما تجرفها الدماء بعدها تصل الي الأمعاء الغليظه و فق دوره الدم الشامله ، ليزداد التلوث و تتراكم مركباتة السامه فالدم فينهك فلاتر الجسم الحيويه ( الكبد و الكلي ) و يحد من قدراتها مع تقادم الزمن و العمر، فيرهق جميع من الكبد و الكلي عن تخليص الدم من تلك الملوثات الخطره ، اذ تستمر عمليه التنظيف ، متزامنه مع استمراريه ميكنيكا التلويث ، فدورات متكرره ، لا تلبث اجهزه التنظيف ( الكبد – الكلي ) ان تتحطم قواها ، لتزداد عمليات التلوث و التعكير قوه و تخريبا ، و برغم ان للأمعاء الغليظه ، قوي منظفه ، و نظم مخلصه ، لكن هنالك ملوثات صلبه متحجره ملتصقه علي جدران الأمعاء ، عصيه تحتاج الي تحطيم و نزع و إخراج ، و إلا فإن تلويث الدم يستديم فكل دوره خلال مرورة بالأمعاء الغليظه ، حتي و لو تمت تنقيتة من قبل جميع من ( الكبد و الكلي ) .


لذلك للحصول علي صحه دائمه – بإذن الله – لابد من تنظيف الأمعاء الغليظه اولا بعدها الكبد فالكلي ، لنحصل علي صحه بدنيه – نفسيه تحييك ( حياة سعيده – مديده ) مفعمه بالحيويه و الاستمتاع .. و هذا ليس غريبا فالحاله النفسيه و المزاجيه ، و فورات البهجه و السرور ، مرتبطه ارتباطا بصحه الأمعاء الغليظه و نظافتها .. و فالإخراج اللين السلس ، مع تغذيه صحيه منتظمه .

( الكبد )


يعتبر تنظيف الكبد احد اهم الإجراءات فالتنظيف الشامل للجسم ، و لهذا يجب ان يصبح الاهتمام بهذة العمليه دقيقا و كبيرا ..


لكى تحصل عمليه تنظيف الكبد لابد من استدعاء تأثير مدر للصفراء عنيف ، و تقلص المراره ، و انفتاح المسالك الصفراويه .


ما الذي يجب ان نستخدمة فاجراء تنظيف نوعى للكبد ؟


نحتاج ما ده قويه مدره للصفراء .


تعتبر البلورات الحمضيه من المواد المحرضه علي افراز العصاره الصفراويه من الكبد ، لمؤازره نظم الكبد الذاتيه فالتحطيم و التحويل و التخلص من الدهون المشبعه ، و السميات المتنوعة


نحتاج الي المعالجه بالحراره لتنشيط المفاعلات الأنزيميه فالكبد .ولتخفيض او تثبيط التشنجات المؤلمه للكبد .

( الكلي – المثانه )


الكلي تصفى ما مقدارة 150 ليتر من الدم يوميا ، و من هنا نستنتج ان جميع ما يصل الي الدم ممكن ان يؤثر فالكلي ، و بالتالي جميع ما يصل الي البول يؤثر فالمثانه ! .. و الكلي من الأعضاء الحيويه فالجسم ، بل ان اختلالها و لو يسيرا يعنى انتكاسه فصحه الإنسان ، و فقدانة للقوه و الحيويه ، و عدم استمتعاة بمباهج الحياة كالتغذيه اللونه ، و السفر و المناخ ، و النكاح الطبيعى ، كما ان اعتلال الكلي بوابه لأمراض منهكه ، تقود الي الاكتئاب ، و فقدان القدره علي الإنتاج بشكل متدرج ، و تعتبر الحصوات و السموم البوابه الكبري لضرب الكلي و إضعافها حتي تتةقف – لا قدر الله – و الكلي و الكبد ثنائى بيولوجى لتنظيف الدم و تنقيتة و اعتلال احدهما و عدم معالجتة يعنى اعتلال الآخر احدث الأمر ..


اما الان فيتوجب علينا معرفه المواد التي تصل الي الدم و البول و تمتلك خصائص مفتته ، و محطمه للحصيات ؟!


-الزيوت الطيارة


-الحموض و الأسس العضوية


-المواد المرة


– منتوجات الجسم نفسه


و هنالك اعشاب و عطريات و رياضات و أشربه ، لتنظيف الكلي و المثانه ، كما ان التنظيف النفسى مهم لتنظيف الكليتين .. و من المعروف ان الكلي تمر بأطوار من الكسل و النشاط فهى تنشط مره فاليوم ، و تضعف مره فاليوم ، و بقيه الأوقات تكون متوسطه ، و تلك مواقيت و نظم حيويه غريزيه يجب استغلالها فالتغذيه و الترويه ، و فالتنظيف و التخليص .

الأسباب المرضيه :


يعرف برنامج التخلص من السموم علي انها عمليه تنظيف الجسم من السموم ، اذ تدخل السموم الي اجسامنا يوميا ، من اثناء مؤثرات داخليه و خارجيه ، كالمواد الكيميائيه ، المياة الملوثه ، الهواء ، الإشعاعات ، و المخلفات الصناعيه ، العقاقير و المهدئات الطبيه ، الأطعمه غير الصحيه ، السكريات ، و بالتالي يصاب الجسم بعده امراض كالسرطانات ، امراض الأوعيه الدمويه ، التهابات المفاصل ، الحساسيات ، السمنه داء العصر ، و مشاكل الجلد ، و أنواع الصداع ، و الإرهاق ، السعال ، اضطرابات المعده ، الإجهاد ، ضعف الجهاز المناعى ، جميع هذا له علاقه رئيسه بدخول السموم الي اجسامنا او تكوينها داخليا ، و بالتالي تدمير اعضائنا الحيويه ، و تحطيم نظمنا الغريزيه ، و تهاوينا فالمصحات النفسيه و العضويه كنتائج طبيعيه لفتك السموم و تدمير انسجتنا و خلايانا الحيه .

المعالجه السياديه :


لدينا برامج سياديه للتنظيف ، و التحويل ، و التخليص ، كالماء المقدس ( زمزم ) المشحون ، و المعجون بأعشاب و عقاقير سياديه ، و هنالك برامج منظمه لتنظيف القولون ، الكبد ، الكلي و المثانه ، اضف الي تنظيف الجلد ، و الرأس ، كما اننا نقوم بدمج برامج التنظيف الماديه ببرامج تنظيف روحانيه – نفسيه ، مكونه من رياضات تأمليه ، و لمسات مساج احترافى ، و إرشادات مناميه و تمارين استرخاء ، تؤدى فجملتها الي التخلص من سموم الصدمات و الاضطرابات العاطفيه ، و الاكتئابات النفسيه ، و الضغوطات الحياتيه ، و القلق و التوتر .. و بعد التخلص من السموم العضويه و السموم النفسيه ، تتجلي روح الصحه و العافيه ، فحياة حديثة ، تومض بالبهجه و النور و السرور .

  • بطن الانسان


تنظيف المعده والكبد