صورة-1
اورد ابن هشام فسيرة قال : بينما ابن عباس فمسجدة يعلم الناس و هم
… محتبكون بة , اذ دخل عليهم شاب رث الثياب متسخ البدن ربما علا صوتة يهذى بكلام
غير مفهوم فعرفة الناس فقاموا ينتهرونة و هموا باخراجة من المسجد , فقال لهم ابن
عباس : ما خبر ذلك الشاب ؟ قالوا له انه شاب فالثلاثين من عمرة ربما ذهب عقله
فى يوم و ليلة , و اصبح كما تري مجنونا لا يعى ما يفعل , فقال لهم صاحب رسول الله
(صلي الله علية و سلم ) : ادنوة منى , فلما كبين يدية و ضع ابن عباس يدة على
راسة و قرا علية سوره ( يس )
فما ان انتهي منها حتي قام الشاب و ما بة شيء و ربما شفى تماما و رجع الية عقله ,
فسال الناس ابن عباس ما قرات علية فقال : سوره قال عنها رسول الله
( صلي الله عليه و سلم ) هى قلب القران و و ددت انها بقلب جميع مسلم ) .
**************
وانى اربط هذة الحادثه بقول شيخ الاسلام ابن تيميه حيث قال : كنت اذا تعسر علي
حفظ شئ اضعة جانبا و افتح المصحف علي ” يس ” فاقرؤها فما ان اتمها حتي ارجع
للتى كنت احفظها , فاقرئها من مره و احدة فاحفظها
*******
في دراسه اعدت فاحدي جامعاتنا لمخ الانسان , و جدو ان مركز الفهم و الحفظ بعقل
الانسان تحتوى علي ما ئه ثقب , فالانسان الطبيعى يستعمل من عشرين الي خمسه
وعشرين ثقبا منها , و كلما ازداد حفظا و نباغة و صلت الي خمسة و ثلاثين ثقبا
مستقبلة , و صاحب البلادة و جدوها تصل لدية الي خمسه عشر فقط و ان ما دون العشر
يكون مجنونا لا يفقة شئ بل لو زادت الثقوب المستخدمه عن الستين ربما يجن الانسان من فرط ذكائة .
************
اثبت البحث ان الترتيب الذبذبى لحروف سوره ” يس ” اذا قرات علي راس انسان تكون
تلك الذبذبه هى مفتاح لتلك الثقوب فما ان ينتهى الشخص من قراءتها الا و ربما و صل
عدد ثقوب الفهم و الحفظ بعقلة الي الثلاثين تقريبا و ذلك هو الاعجاز الحرفى الذبذبي
فى القران الكريم .
اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال و جهك و عظيم سلطانك.
حقا لا نملك الا ان نقول
سبحان الله !! و نصلي علي رسول الله
فرددوها و لا تظهر قبل ان تكتبها
لا تدعها تقف عندك و انشرها ليستفيد غيرك فالدال علي الخير كفاعلة
لايك & شير فالخير
… محتبكون بة , اذ دخل عليهم شاب رث الثياب متسخ البدن ربما علا صوتة يهذى بكلام
غير مفهوم فعرفة الناس فقاموا ينتهرونة و هموا باخراجة من المسجد , فقال لهم ابن
عباس : ما خبر ذلك الشاب ؟ قالوا له انه شاب فالثلاثين من عمرة ربما ذهب عقله
فى يوم و ليلة , و اصبح كما تري مجنونا لا يعى ما يفعل , فقال لهم صاحب رسول الله
(صلي الله علية و سلم ) : ادنوة منى , فلما كبين يدية و ضع ابن عباس يدة على
راسة و قرا علية سوره ( يس )
فما ان انتهي منها حتي قام الشاب و ما بة شيء و ربما شفى تماما و رجع الية عقله ,
فسال الناس ابن عباس ما قرات علية فقال : سوره قال عنها رسول الله
( صلي الله عليه و سلم ) هى قلب القران و و ددت انها بقلب جميع مسلم ) .
**************
وانى اربط هذة الحادثه بقول شيخ الاسلام ابن تيميه حيث قال : كنت اذا تعسر علي
حفظ شئ اضعة جانبا و افتح المصحف علي ” يس ” فاقرؤها فما ان اتمها حتي ارجع
للتى كنت احفظها , فاقرئها من مره و احدة فاحفظها
*******
في دراسه اعدت فاحدي جامعاتنا لمخ الانسان , و جدو ان مركز الفهم و الحفظ بعقل
الانسان تحتوى علي ما ئه ثقب , فالانسان الطبيعى يستعمل من عشرين الي خمسه
وعشرين ثقبا منها , و كلما ازداد حفظا و نباغة و صلت الي خمسة و ثلاثين ثقبا
مستقبلة , و صاحب البلادة و جدوها تصل لدية الي خمسه عشر فقط و ان ما دون العشر
يكون مجنونا لا يفقة شئ بل لو زادت الثقوب المستخدمه عن الستين ربما يجن الانسان من فرط ذكائة .
************
اثبت البحث ان الترتيب الذبذبى لحروف سوره ” يس ” اذا قرات علي راس انسان تكون
تلك الذبذبه هى مفتاح لتلك الثقوب فما ان ينتهى الشخص من قراءتها الا و ربما و صل
عدد ثقوب الفهم و الحفظ بعقلة الي الثلاثين تقريبا و ذلك هو الاعجاز الحرفى الذبذبي
فى القران الكريم .
- الاعجاز العلمي في سورة يس