اغاني المهرجين

الخوف من المهرجين او كولروفوبيا و التي تعنى الخوف من المهرجين .


اصل الكلمة[عدل] يعتبر ذلك المصطلح من المصطلحات الحديثة، و قد يعود تاريخة الي عام 1980، و و فقا لاحد المحللين ” ربما استخدم ذلك المصطلح علي صفحات الانترنت اكثر من الصحف المطبوعه لانة لم يخرج فاى منشورات سابقه و لا فالطب النفسى و لا فالقاموس الكامل او المختصر “. و قال المؤلف فو قت لاحق: “بغض النظر عن اصل الكلمه الغير موثوق، ممكن القول ان الخوف من المهرجين موجود فعده قوائم”


تعود كلمه كولرو (coulro) من اللفظ الجديد المشتق من كلمه فاللغه الاغريقيةالقديمه (κωλοβαθριστής) و التي تعنى السيقان الخشبيه التي يستخدمها بعض المهرجون و لم يكن مفهوم المهرج كشخصيه مرحه معروف فالثقافه اليونانيه الكلاسيكية. و نصف قاموس اصول العبارات علي ان المصطلح “يبدو مريبا كانة مصطلح اخترعه مجموعه من اشباة المثقفين العاطلين عن العمل علي شبكه الانترنت و استخدمة اشخاص اذكياء بعد ذلك”.


بحوث[عدل] و فقا لاستاذ علم النفس فجامعه و لايه كاليفورنيا، نورثريدج، ان الاطفال الصغار يصدرون رده فعل قويه عندما يرون جسد ما لوف و وجها غير ما لوف. و و جدت دراسه اجرتها جامعه شيفيلد ان الاطفال لا يحبون رؤيه اشكال المهرجين فديكور المستشفيات او فمكاتب الاطباء. و كان هنالك استطلاع لطلب اراء الاطفال قبل تصميم ديكور جديد للمستشفي و قالت الدكتوره الباحثه بينى كورتيس “لقد و جدنا ان الاطفال عالميا يكرهون المهرجين” حيث و جد بعض الاطفال صور المهرجين مخيفه جدا جدا و غير ما لوفه “. و اوضحت دراسات اخري ان اللعب مع المهرجين لغرض علاجى يقلل من القلق لدي الاطفال و يساعد الاطفال الذين يعانون من امراض الجهاز التنفسى علي الشفاء. و يقال ان المهرجين ذوى السمعه السيئه و المخيفه فالادب مثل: (بنى و ايز)فى فيلم(ات) و فالحياة الحقيقيه مثل: (جون و اين جاسي) ربما ساهموا فجعل البالغين يخافون من المهرجين. بالاضافه الي ذلك، فان السلوك العدوانى و المعادى للمجتمع للعديد من المهرجين ممكن ان يسبب عدم الارتياح.


فالثقافه الشعبية[عدل] ممكن ان يستعمل الخوف من المهرجين كاداه فحبكه القصة، لاظهار ان بطل الروايه يجب عليه التغلب علي مخاوفة من اجل قهر العدو. و من الامثله علي هذا فيلم زومبى لاند- 2009، حيث ان احد الشخصيات كان يجب علية التغلب علي خوفة من المهرجين من اجل قتل مهرج عاد للحياة بعد الموت. و ربما يستخدم ذلك الخوف كذلك بغرض الفكاهة، كما فحلقه “كلمه ليزا الاولى”من مسلسل عائله سيمبسون ، حيث كان هومر سيمبسون يحاول بناء سرير لبارت سيمبسون بعد ان اصبح سريرة لا يسعه، فشكل هومر الخشبه الاماميه للسرير علي شكل مهرج و علي عكس ما ظن هومر، لم يكون المجسم صديقا ممتعا لبارت، و اسباب له الارق و ظل بارت يردد قائلا “لا ستطيع النوم، سيلتهمنى المهرج”.و بع هذا اصبحت هذة العباره مشهوره علي الانترنت و الهمت اليس كوبر فكتب اغنيه لا استطيع النوم، سيلتهمنى المهرج”.


و ففيلم ستيفن كينغ (ات) ، كان الكائن المعادى فالقصه يكشف اسوا مخاوف ضحاياة و يستغلها بكيفية مجهوله و عند حضور الكثير من الاشخاص كان ذلك الكائن ياخذ شكل المهرج، و ذلك يوضح ان شكل المهرج هو احد القواسم المشتركه و احد مسببات الخوف الغير منطقيه بين ابطال الرواية


فقصه رعب امريكية: العرض المخيف، يلعب جون كارول لينش دور مهرج سفاح له قناع و مظهر عام قذر اسمة تويستى و يقوم تويستى بالكثير من الجرائم و لكن سلطات جوبيتر بولايه فلوريدا تعتقد ان فرقه من المختلين هم من يرتكها, و يقول لينش ان تويستر لدية دوافع ” نقيه و غريبه ” .و يقول المبدع رايان مورفى ان طاقم قصه رعب امريكيه اراد صنع ” المهرج الاكثر رعبا علي مر العصور”



  • اغاني المهرجين
  • عدل اغاني 2019
  • اغاني المهرج


اغاني المهرجين