اغاني افراح نغم العرب

صورة-1

صور بدل افراح

العادات و التقاليد هو امر اصبح مرتبط بالشعوب و اعمالها و ثقافتها و بعض الاعمال الذين يقوم فيها الاشخاص قد تكون سيئه ام ايجابيه و قد تكون مرتبطه بالدين فمعظم الاحيان فقد يقوم الشخص بامر معين اعتاد علية من اثناء تكرارة و ذلك ما يسمي بالعادات كما ان ياتى جيل و يقوم باحداث او القيام بامر معين و ربما تم اكتساب الاعمال التي يقومون فيها من نهج اجيال سابقه فهذا ما يسمي بالتقاليد و كذلك كما قلنا انه قد ترتبط العادات و التقاليد بالدين فمثلا عدم مشاركه المراه مجالس الرجال و ذلك كذلك يذكر فالدين الاسلامى لان الرجال حرمه علي النساء الاغراب اي ليست قريبتة او زوجتة ، كما ان البعض يتحدث عن العادات و التقاليد و الاعراف كانها قوانين لا ممكن الاستغناء عنها او تجاوزها يعتبر مخالف ، و ممكن ان يعاقب الشخص فبعض الاحيان الذي لم يتقيد بعادات و تقاليد و اعراف العائله او القبيله او المنطقه .

كما ان الهند تشتهر بالكثير من العادات و التقاليد و الاعراف و منها من يتوافق مع افكار البشريه و قد لا تتوافق مع الغير ، و اهل الهند متوافقون عليها و يؤمنون فيها و لا ممكن الاستغناء عنها .

عادات و تقاليد غريبه فالهند

صباح كيوت

تعد الهند و التي تقع فقاره اسيا بلدا له سماتة الخاصه من العادات و التقاليد،و تري فالهند معتقدات غريبه تجعل المرء يعجب كيف يؤمنون فيها حتي الان و بعد ان اصبحنا فعصر الذره و التكنولوجيا. و لذا نذكر فهذا الموضوع ما ياخذنا فجوله فالاراضى الهنديه للتعرف علي ما يحتوية ذلك المجتمع من غرائب فالمعتقدات و العادات و التقاليد و الظواهر الشائعة.

الزواج و المهور

عند الزواج فالهندوس فهنالك بعض القوانين و التي لا ممكن الخروج عنها،يمنها عاده خطبه الولد للبنت منذ الطفوله او الميلاد ،كما تمنع هذة القوانين من تداخل الطبقات التي حددتها الالهة، فقد يسمح لان يتزوج رجل من طبقه عليا فتاه من طبقه اقل منه، و لكن لا ممكن ان يحدث العكس حيث ان القانون يسمح للطبقات العليا ان تفعل ما تشاء، و لكن الطبقات الدنيا مقيدة

اما عمليه الزواج عند السيخ الهنود تقوم علي تفاهم بين عائلتى جميع من الشاب و الفتاة، و اذا خرج شاب عن هذة القاعده فانة سيتعرض لغضب الالهة، وكبيرة السن يتمسكون اكثر بهذة التقاليد، و لكن ليس هنالك اهميه للفوارق الطبقية

حفله العرس

يصبح العرس عند الهندوس ضخما حيث يقام سرادق تبث فية اغانى هنديه مسجله للمطربين، و تضع المدعوات من الاقارب و المعارف يالعقود و الاساور و و يطبقن ايديهم بالحناء المخصصه لذلك، كما ترتدى الفتيات السارى الحريري. اما العروس فانها تكون بالداخل و تقوم امها و اخواتها بتجهيزها قبل و صول العريس، فبعد الاستحمام تطلي اليدان و القدمان بالحناء، و تبدا و الدتها بالباسها السارى و وضع الميك اب لها، بعدها تضع الاقراط فالانف و الاذن و الخلاخيل فالرجلين

ياتى العريس علي حصان مزين مرتديا عمامه خاصه فمقدمتها زمرده و ريش طاووس و عقد حول رقبتة و امامة طفل صغير يضعة كرمز لاستمرار النسل، و يصبح فمقدمه الموكب فرقه موسيقية، و امام حصان العريس حلقه رقص تضم بعض اقربائة و اصحابة حتي يقترب العريس ببطء من السرادق، فينزل علي منضده و ضعت له خصيصا، فتضع ام العروس الحناء علي جبهته، بعدها ياتى باقى النساء ايضا و يقدم له اهل العروس “جوزه هند” كدليل علي عذريه العروس، و ايضا يقومون بتقديم رزمه من المال و هدايا اخري بسيطة، و تقترب العروس حانيه الراس دليل علي طاعتها لهذا الزوج، بعدها تقدم له اكليلا من الزهور، و هو بدورة يقدم لها اكليلا اخر، و يتم ربط طرف السارى بعمامه العريس و يدور و هى خلفة حول نار فو سط المصطبة، و يوجد كاهن فهذة الخلال يتمتم و يقرا و يرش علي العرسان من الماء المقدس ، و بعد تناول الاطعمة =المعده للضيوف يتم شرب القهوه مع مشاهده عرض كوميدى بين رجلين يتنافسان فرقصه طريفة، بعدها يرحل العريس بعروستة فاليوم الاتي، و معة احد اخوه العروس؛ حيث يقيم عندهم يومين بعدها يلية اخوة الاخر كتقريب للعائلتين

تقام السرادقات الضخمه علي حساب و الد العروس الذي يدفع جميع مصاريف العرس و يفرش المنزل دون اجبار العريس علي دفع اي شيء، و ايضا فان و الد العروس هو من يقدم المهر و العريس فقط يتسلم العروس و معها جميع لوازم المنزل

تناول الطعام

حتي يتمكن المرء من تناول الاكل فالهند فلا بد من ان تباركة الالهة، حيث يحمل الاكل للمحراب الموجود فالمنزل و الذي يوجد فية تمثال يمثل الة الاسره و حولة شموع مشتعله و بخور مشتعل لتطيب الجو، و يصبح دور هذة الالهه هو حمايه البيت علي مدار اليوم، و اذا احتاج ذلك الالة للراحه فانهم ينقلونة لمكان احدث لينام فيه، و بعد ان يقدم الاكل للالة يظهر الفرد و يعود بعد عشر دقيقة و يحمل الاكل لغرفه المائدة، فحينها تكون الالهه ربما باركتة و اكلت منة بعض اللقيمات

الدوشار

من الاحتفالات التي يقيمها الهنود، حيث يجتمعون حول تمثال ضخم له قاعده من الورق المقوي تحوى هذة القاعده بداخلها علي المفرقعات، و هو عباره عن رجل ضخم “روان” يقال انه كان ملكا ظالما انتصر علية الالة “راما” فمثل ذلك اليوم قبل الاف السنين، اما كلمه “الدوشار” فهى اسم لذا اليوم، و تحكى الاسطوره ان “روان” خطف “ستيا”، و اراد ان يرغمها علي الزواج به، و لكن “راما” انتصر علية بمساعده الالاف من القردة

وفى هذا اليوم يحرق الهندوس ثلاثه تماثيل: الاول للملك “روان” و الاخران لاخوية اللذين ساعداه، و بعد الحرق يبدا اطلاق الاسهم الناريه الملونة، و يستمر الاحتفال مع انغام من الموسيقي و الابواق و الطبول، بعدها يتجمع الناس و يمشون فالموكب الموسيقي، و تمثال الالة “راما” يرتفع فوق رؤوسهم

الانتحار بالغرق

من الظواهر المنتشره فالهند الانتحار؛ فيقدم الهندى ليغرق نفسة فخور فاذا شعر بالخوف استاجر من يغرقه، فاذا بدا فتغريقة فخاف مره اخري فلا يجوز ان يعفية بل انه يظل يغرقة حتي يموت

الحيات

من الظواهر الغريبه المرعبه فالهند هى كثره انتشار الحيات؛ حيث يوجد فهذا البلد ما يقارب 3120 نوعا منها،و اخبث هذة الانواع توجد فارض "تاكا"، فاذا هبت الريح من جهه "تاكا" قتلت الحيات من تمر به؛  لذا يهجرها اهلها بضعه ايام  اذا هبت الريح، بعدها يعودون اليها بعد هذا

حرق الجثث

عند و فاه شخص يتم و ضعة و سط الاخشاب و اشعال النار فيها، فتحترق الجثه و ذلك يعتبر تكريما للميت عندهم، و العجيب فالامر فانة لاثبات و لاء الزوجه (الارملة) يتم حرقها معه